
مصر والسعودية والبحرين تؤكد أهمية وقف التصعيد بين إسرائيل وإيران
مصر والسعودية والبحرين تؤكد أهمية وقف التصعيد بين إسرائيل وإيران
★ ★ ★ ★ ★
القاهرة- مباشر: أجرى وزير الخارجية والهجرة المصري، بدر عبدالعاطي، اليوم السبت، اتصالين هاتفيين مع وزيري خارجية المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، في إطار التنسيق والتشاور المستمر بشأن تطورات الأوضاع في المنطقة .
تناولت المباحثات التصعيد العسكري المتسارع بين إسرائيل وإيران وما يحمله من تداعيات خطيرة على الأمن والسلم الإقليميين، حيث أكد الوزراء خلال الاتصالين ضرورة الوقف الفوري للتصعيد ووقف إطلاق النار، مع التشديد على أن الحلول السياسية والدبلوماسية تُمثل السبيل الوحيد للخروج من الأزمة الراهنة والحفاظ على الاستقرار الإقليمي .
كما شدد الجانبان على أهمية احترام سيادة الدول ومبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وضرورة تضافر الجهود لتفادي انزلاق المنطقة نحو مزيد من الفوضى والتوتر .
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
تعطيل العمل بالبنوك كافة في مصر الخميس 3 يوليو
السيسي يحذر من التبعات الجسيمة لتوسع دائرة الصراع في المنطقة
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه مصر
السعودية
السيسي
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
أميركا تستهدف منشآت إيران النووية
إيران: معظم المواد النووية في فوردو نقلت لمكان آخر قبل القصف أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب استهداف المواقع النووية الإيرانية الرئيسة بضربات جوية خلال الليل بقنابل ضخمة خارقة للتحصينات، في تصعيد جديد وخطير للصراع في الشرق الأوسط. وأكدت طهران على حقها في الدفاع عن نفسها، وردت بوابل من الصواريخ على إسرائيل أسفر عن إصابة العشرات وتدمير مبان في تل أبيب. ووصف ترمب، في كلمة للشعب الأميركي بثها التلفزيون، الضربات بأنها "نجاح عسكري مذهل" وحذر طهران من الرد، قائلا إنها ستواجه المزيد من الهجمات المدمرة إذا لم ترض بالسلام. ووصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الضربات الأميركية بأنها "انتهاك خطير" لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي ومعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. وتدفع الضربات الأميركية، بقنابل خارقة للتحصينات وصواريخ توماهوك، الشرق الأوسط إلى شفا حرب جديدة في منطقة مشتعلة بالفعل منذ أكثر من 20 شهرا بحروب في غزة ولبنان فضلا عن الإطاحة بالرئيس السوري السابق. ولطالما أكدت إسرائيل أن هدفها هو تدمير البرنامج النووي الإيراني لكن الولايات المتحدة وحدها هي من تمتلك القنابل الضخمة التي تزن 30 ألف رطل وقاذفات بي.2 العملاقة المصممة لتدمير أهداف مثل منشأة تخصيب اليورانيوم الإيرانية الأكثر أهمية في فوردو، والمبنية تحت جبل. وقتلت إسرائيل على مدى الأيام التسعة للحرب عددا كبيرا من القادة العسكريين الإيرانيين. وكان ترمب مترددا بين إنهاء الحرب بالوسائل الدبلوماسية أو الانضمام إليها. ويشكل قراره بدعم حملة إسرائيل العسكرية على إيران المقامرة الأكبر والأكثر خطورة وضبابية في السياسة الخارجية لترمب خلال ولايتيه الرئاسيتين حتى الآن. لكنه أبقى على احتمال تجنب صراع أوسع إذا استجابت طهران للمطالب. وقال إن مستقبل إيران يحمل "إما السلام أو المأساة"، وإن هناك عددا من الأهداف الأخرى التي يمكن أن يستهدفها الجيش الأميركي. وأضاف "إذا لم يتحقق السلام بسرعة، فسوف نقصف تلك الأهداف الأخرى بدقة وسرعة ومهارة". وذكرت شبكة سي.بي.إس نيوز أن الولايات المتحدة تواصلت مع إيران دبلوماسيا السبت لتخبرها أن الضربات هي كل ما تخطط له وأنها لا تهدف إلى تغيير النظام. وهنأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ترمب على "قراره الجريء"، كما أشاد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد بترمب، قائلا إن العالم أصبح الآن أكثر أمانا. وعبر إيرانيون تواصلت معهم رويترز عن خوفهم من احتمال اتساع الحرب في ظل انضمام الولايات المتحدة. وقالت بيتا (36 عاما) وهي معلمة من مدينة كاشان بوسط البلاد قبل انقطاع الاتصال "مستقبلنا مظلم. ليس لدينا مكان نذهب إليه، وكأننا نعيش في فيلم رعب". قال الحرس الثوري الإيراني إنه أطلق 40 صاروخا على إسرائيل خلال الليل، مُحذرا من المزيد. وأضاف أنه لم يُستخدم بعد الجزء الرئيسي من قدراته. ودوت صفارات الإنذار في معظم أنحاء إسرائيل، مما دفع ملايين الأشخاص إلى غرف آمنة وملاجئ مع دوي الانفجارات وشُوهدت عمليات اعتراض الصواريخ فوق القدس ومناطق أخرى. وفي تل أبيب، خرج أفياد تشيرنوفسكي(40 عاما)، من ملجأ ليجد منزله قد دُمر في ضربة مباشرة. وقال "ليس من السهل العيش الآن في إسرائيل لكننا أقوياء جدا. نعلم أننا سننتصر". صور الأقمار الصناعية تظهر صور الأقمار الصناعية للمنطقة الجبلية التي تقع فيها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، والتي حصلت عليها رويترز، بعض الأضرار عقب الضربات الأميركية، واحتمال وقوع تلفيات في المداخل القريبة. وكان من المستحيل إلى حد كبير تقييم حجم الأضرار داخل إيران صباح الأحد. وانقطعت الاتصالات داخل إيران ومع العالم الخارجي بشكل كبير في الأيام القليلة الماضية، مع انقطاع الإنترنت. وتقول السلطات الإيرانية إن مئات الأشخاص قُتلوا في قصف إسرائيلي، معظمهم من المدنيين. وتوقفت وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية ، التي بثت لقطات حية للأضرار التي لحقت بأهداف مدنية في الأيام الأولى من القصف الإسرائيلي، عن عرض صور منتظمة للأضرار. وقد فرغت أجزاء كبيرة من طهران ، التي يبلغ عدد سكانها 10 ملايين نسمة، من سكانها، وفرّ السكان إلى الريف مع قصف إسرائيل للعاصمة. ويُعد قرار ترمب أكبر مغامرة في السياسة الخارجية خلال فترتي رئاسته، وقد رافقه خلال الإعلان نائبه جيه.دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، ووزير الخارجية ماركو روبيو. وقال ترمب إن القصف الأميركي دمر المواقع النووية الرئيسة الثلاثة في إيران نطنز، وأصفهان، وفوردو، والتي تشارك في إنتاج أو تخزين اليورانيوم المخصب، وهو مادة تُستخدم كوقود لمحطات الطاقة، وكذلك لصنع الرؤوس الحربية النووية. وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة عدم رصد أي زيادة في مستويات الإشعاع في محيط المواقع النووية الإيرانية التي تعرضت للقصف الأميركي. وأعلن المدير العام للوكالة رافائيل جروسي عن اجتماع طارئ لمجلس محافظيها المكون من 35 دولة اليوم الاثنين. وأفاد مصدر إيراني رفيع المستوى لرويترز بأن معظم اليورانيوم عالي التخصيب في فوردو قد نُقل إلى مكان آخر قبل الهجوم، وأن عدد العاملين هناك قد انخفض إلى الحد الأدنى. وصرح محمد منان رئيسي، عضو البرلمان عن مدينة قم، القريبة من فوردو، لوكالة فارس للأنباء شبه الرسمية بأن المنشأة لم تتضرر بشكل خطير، دون الخوض في تفاصيل. وقالت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية إنها لن تسمح بوقف تطوير "صناعتها الوطنية". وتؤكد إيران أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، وأن لها الحق السيادي في متابعته بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي. ولطالما اتهمت الدول الغربية طهران بالسعي إلى امتلاك سلاح نووي، وخلصت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا الشهر إلى أن إيران انتهكت التزاماتها بموجب المعاهدة. ولم يستبعد عراقجي انسحاب بلاده من معاهدة حظر الانتشار النووي. إيران تحدثت عن نقل معظم المواد النووية في فوردو قبل القصف الأميركي(رويترز)


شبكة عيون
منذ 3 ساعات
- شبكة عيون
أمريكا تدعو الصين للتدخل لمنع إيران من إغلاق مضيق هرمز
مباشر: دعا وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، اليوم الأحد، الحكومة الصينية إلى التواصل مع إيران لحثها على عدم المضي قدمًا في خطوة إغلاق مضيق هرمز، وذلك عقب الضربات الأمريكية التي استهدفت مواقع نووية داخل الأراضي الإيرانية. وجاءت تصريحات روبيو في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، بعد إعلان قناة "برس تي.في" الإيرانية أن البرلمان الإيراني وافق على إجراء يمهّد لإغلاق المضيق، الذي يمر عبره نحو 20% من إمدادات النفط والغاز العالمية. وقال روبيو: "أحث الحكومة الصينية في بكين على التواصل مع الإيرانيين بشأن هذا الأمر، لأنهم يعتمدون بشكل كبير على مضيق هرمز في الحصول على إمداداتهم النفطية"، مضيفًا: "إذا أقدمت إيران على هذه الخطوة، فسيكون ذلك خطأ فادحًا وانتحارًا اقتصاديًا". وأوضح الوزير الأمريكي أن بلاده ما زالت تمتلك خيارات للتعامل مع هذا التهديد، لكنه شدد على أن "على الدول الأخرى أن تدرك تداعيات الأمر، لأن الأضرار التي ستلحق باقتصاداتها ستكون أكبر مما قد يلحق بنا". وأكد أن أي تحرك إيراني لإغلاق المضيق سيُعد تصعيدًا كبيرًا سيستوجب ردًا حازمًا من الولايات المتحدة وحلفائها. كما لم يصدر أي تعليق من السفارة الصينية في واشنطن حتى لحظة نشر التصريحات. في سياق متصل، نقلت مصادر أمريكية أن الضربات الجوية الأخيرة استُخدم فيها 14 قنبلة خارقة للتحصينات، وأكثر من 24 صاروخ توماهوك، وأكثر من 125 طائرة حربية، استهدفت المواقع النووية الإيرانية الرئيسية، وأدت إلى "محوها بالكامل"، بحسب وصف المسؤولين. وقد تصاعدت حدة التوتر في المنطقة بعد هذه العمليات، فيما تعهدت إيران بالرد والدفاع عن سيادتها. من جانبه، حذّر روبيو من أي تصرف إيراني انتقامي، واصفًا إياه بأنه "قد يكون أسوأ خطأ ترتكبه إيران على الإطلاق"، مؤكدًا في الوقت ذاته استعداد واشنطن للحوار مع طهران. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا Page 2 الجمعة 13 يونيو 2025 04:53 صباحاً Page 3


Independent عربية
منذ 4 ساعات
- Independent عربية
ترمب: لماذا لا يكون هناك تغيير للنظام في إيران؟
ألمح الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأحد إلى اهتمامه بتغيير النظام في إيران، رغم تأكيد عدد من مسؤولي إدارته سابقاً أن الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية لا تهدف إلى ذلك. وقال ترمب في منشور على منصته تروث سوشال "ليس من الصوابية السياسية استخدام مصطلح 'تغيير النظام'، ولكن إذا كان النظام الإيراني الحالي عاجزاً عن جعل إيران عظيمة مجدداً، فلمَ لا يكون هناك تغيير للنظام". وأضاف "لنجعل إيران عظيمة مجدداً". لكن مسؤولين كباراً في إدارة ترمب أكدوا، أمس الأحد، أن الغارات الجوية الأميركية على مواقع نووية إيرانية ليست تمهيداً لتغيير النظام، فيما حثت واشنطن طهران على التخلي عن الرد العسكري واللجوء إلى التفاوض. ولم تكن عملية "مطرقة منتصف الليل" معروفة إلا لعدد قليل من الأشخاص في واشنطن وفي مقر القيادة العسكرية الأمريكية لعمليات الشرق الأوسط في تامبا بولاية فلوريدا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال دان كين للصحافيين إن سبع قاذفات من طراز بي-2 حلقت لمدة 18 ساعة من الولايات المتحدة إلى إيران لإسقاط 14 قنبلة خارقة للتحصينات في عملية اتسمت بالخداع التام. وحذر وزير الدفاع بيت هيغسيث إيران من تنفيذ تهديداتها السابقة بالرد على الولايات المتحدة، وقال إن القوات الأمريكية متأهبة للدفاع عن نفسها. وقال هيغسيث للصحافيين في البنتاغون "هذه المهمة لم تكن تهدف ولا تتعلق بتغيير النظام". وقال نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس، في مقابلة أجراها مع قناة "إن.بي.سي" التلفزيونية إن الولايات المتحدة ليست في حالة حرب مع إيران، بل مع برنامجها النووي. وأضاف "أعتقد أننا أعدنا برنامجهم إلى الوراء لسنوات طويلة جداً"، مضيفاً أن واشنطن "ليست لديها أي مصلحة في نشر قوات برية على الأرض". "ذرائع واهية" من جانبه، انتقد مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة الأحد خلال اجتماع لمجلس الأمن، الولايات المتحدة بشدة واتهمها بشن حرب على بلاده تحت "ذرائع واهية". وقال أمير سعيد إيرواني في الاجتماع الطارىء بشأن الضربات الأميركية على إيران إن "الولايات المتحدة، وهي عضو دائم في هذا المجلس (...) لجأت مجدداً إلى استخدام قوة غير مشروعة، وشنت حرباً على بلدي، تحت ذرائع مختلقة وواهية: منع إيران من امتلاك أسلحة نووية".