logo
الصين تحذر من تأثير الحرب بين إيران وإسرائيل على الاقتصاد العالمي

الصين تحذر من تأثير الحرب بين إيران وإسرائيل على الاقتصاد العالمي

أرقاممنذ 4 ساعات

حذرت الصين من تأثير الحرب بين إيران وإسرائيل على الاقتصاد العالمي، ودعت المجتمع الدولي لبذل المزيد من الجهد لمنع ذلك.
وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية "قوه جيا كون" حسبما نقلت "فرانس برس": تدعو الصين المجتمع الدولي لبذل جهود أكبر لتهدئة الصراع ومنع تأثير عدم الاستقرار الإقليمي بشكل أكبر على التنمية الاقتصادية العالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع مؤشر الدولار مع زيادة الإقبال على الملاذات الآمنة
ارتفاع مؤشر الدولار مع زيادة الإقبال على الملاذات الآمنة

أرقام

timeمنذ 30 دقائق

  • أرقام

ارتفاع مؤشر الدولار مع زيادة الإقبال على الملاذات الآمنة

ارتفع مؤشر الدولار خلال تعاملات الإثنين، بدعم من مكانته كملاذ آمن بعد الضربات الجوية التي شنّتها الولايات المتحدة ضد مواقع نووية إيرانية. وصعد مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام سلة من ست عملات رئيسية أخرى- بنسبة 0.65% إلى 99.37 نقطة في تمام الساعة 01:54 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. وانخفض اليورو بنسبة 0.5% إلى 1.1461 دولار، وهبط الجنيه الإسترليني بنسبة 0.55% إلى 1.3376 دولار، فيما ارتفعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية بنسبة 1.3% إلى 147.97 ين. وقالت "كريستين كوندبي نيلسن"، المحللة في "دانسك بنك"، إن تصاعد الأزمة في الشرق الأوسط بعد هجمات واشنطن على إيران خلال عطلة نهاية الأسبوع أدى إلى زيادة الإقبال على الملاذات الآمنة، مثل ارتفاع أسعار النفط، وانخفاض الأسهم، وصعود الدولار، وفق شبكة "سي إن بي سي".

"تملك 90 رأسًا نوويًا" .. كيف خدعت إسرائيل أميركا بشأن برنامجها للأسلحة النووية؟
"تملك 90 رأسًا نوويًا" .. كيف خدعت إسرائيل أميركا بشأن برنامجها للأسلحة النووية؟

صحيفة سبق

timeمنذ 33 دقائق

  • صحيفة سبق

"تملك 90 رأسًا نوويًا" .. كيف خدعت إسرائيل أميركا بشأن برنامجها للأسلحة النووية؟

في خمسينيات القرن الماضي، بدأت إسرائيل، تحت قيادة ديفيد بن غوريون، مشروعًا سريًا لبناء أسلحة نووية في صحراء النقب، متحديةً حليفتها الأقرب، الولايات المتحدة الأميركية بينما كانت واشنطن تسعى لمنع انتشار الأسلحة النووية، لجأت إسرائيل إلى التستر والتضليل لإخفاء نواياها، مستغلةً الدعم الفرنسي والنرويجي، واختارت إسرائيل هذا المسار لاعتقادها أنه تأمين ضد تهديدات جيرانها، ويكشف هذا التقرير الذي نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية اليوم (الاثنين) تفاصيل خداع إسرائيل لواشنطن، وكيف نجحت في بناء ترسانتها النووية بعيدًا عن أعين العالم؟ في منتصف الخمسينيات قرر بن غوريون أن إسرائيل بحاجة إلى سلاح نووي كضمانة أمنية ضد الدول العربية المحيطة، واستغلت إسرائيل أزمة السويس عام 1956 لتعزيز تعاونها مع فرنسا، التي شعرت بالتزام تجاه إسرائيل، وسرًا، بدأت فرنسا بمساعدة إسرائيل في بناء مفاعل ديمونا في النقب، مع خطط لإنشاء مصنع إعادة معالجة كيميائية تحت الأرض، لتجنب الرقابة الدولية، وقدمت إسرائيل تأكيدات كاذبة بأن المشروع سلمي، بينما زودت النرويج الماء الثقيل اللازم للتفاعلات النووية بعد ضمانات مماثلة. وعندما اكتشفت المخابرات الأمريكية منشأة ديمونا أواخر الخمسينيات، ادعت إسرائيل أنها مصنع نسيج، وبعد كشف الزيف، قدمت تفسيرًا جديدًا بأنها منشأة بحث معدنية خالية من قدرات إنتاج الأسلحة، وفي ديسمبر 1960، أعلن بن غوريون في الكنيست عن المفاعل، مؤكدًا أنه للأغراض السلمية فقط، لكن إسرائيل بنت سرًا مصنعًا لإعادة معالجة البلوتونيوم تحت المفاعل، مخفيًا بجدران مزيفة ومصاعد سرية، لتضليل أي زوار أجانب. وفي مطلع الستينيات، ضغط الرئيس جون كينيدي على إسرائيل للسماح بعمليات تفتيش دورية لديمونا، خوفًا من انتشار الأسلحة النووية، ووافق الإسرائيليون جزئيًا، لكن التفتيش الأمريكي عام 1961 لم يكتشف مصنع إعادة المعالجة المخفي، واستمرت إسرائيل في تأخير التفتيشات اللاحقة حتى أرسل كينيدي رسالة حازمة عام 1963 إلى رئيس الوزراء ليفي إشكول، محذرًا من أن عدم التعاون قد يهدد العلاقات الثنائية، وأكدت تفتيشات 1964 عدم وجود قدرات أسلحة، لكن ذلك استند إلى افتراض خاطئ بغياب مصنع البلوتونيوم. ولضمان استمرار التستر، أنشأت إسرائيل غرفة تحكم مزيفة في ديمونا، مزودة بلوحات وأجهزة قياس وهمية لإيهام المفتشين الأمريكيين بأن المفاعل يعمل بقدرة محدودة لأغراض سلمية، وتضمنت الخطة تدريبات مكثفة للفنيين الإسرائيليين لتجنب الأخطاء، وبحلول 1968، اقتنعت وكالة المخابرات المركزية بأن إسرائيل تمتلك أسلحة نووية، لكن الوقت كان قد فات لوقف البرنامج، وبحلول 2025، تشير تقديرات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام إلى أن إسرائيل تملك حوالي 90 رأسًا نوويًا، مع القدرة على إنتاج ما يصل إلى 300 سلاح نووي. وفي سبتمبر 1969، توصل الرئيس ريتشارد نيكسون ورئيسة الوزراء غولدا مائير إلى اتفاق سري: تعهدت إسرائيل بعدم اختبار أسلحتها أو الإعلان عنها، مقابل توقف الولايات المتحدة عن زيارات ديمونا والضغط لتوقيع إسرائيل على معاهدة عدم الانتشار، لكن في 1979، رصد قمر صناعي أمريكي تجربة نووية محتملة قبالة جنوب إفريقيا، يُشتبه أنها إسرائيلية، مما يشير إلى خرق محتمل للاتفاق، وتجاهلت إدارتا كارتر وريغان الأدلة، مفضلتين الحفاظ على التحالف مع إسرائيل. ونجحت إسرائيل في خداع الولايات المتحدة عبر عقود، مستخدمةً التضليل والمنشآت المزيفة لإخفاء برنامجها النووي، ولم يبرر هذا الخداع تصرفات إيران النووية، لكنه كشف عن تحديات منع انتشار الأسلحة النووية، وبقبول واشنطن الضمني لترسانة إسرائيل، التي تُقدر بحوالي 90 رأسًا نوويًا حاليًا، أثيرت اتهامات بمعايير مزدوجة في الشرق الأوسط.

من نادي الغولف.. أعطى ترمب الضوء الأخضر باستهداف منشآت إيران
من نادي الغولف.. أعطى ترمب الضوء الأخضر باستهداف منشآت إيران

عكاظ

timeمنذ 33 دقائق

  • عكاظ

من نادي الغولف.. أعطى ترمب الضوء الأخضر باستهداف منشآت إيران

كشفت تقارير أمريكية أن الرئيس دونالد ترمب أعطى موافقته على عملية استهداف منشآت نووية إيرانية خلال تواجده في نادي الغولف في نيوجيرسي. وأفاد موقع «أكسيوس» بأن ترمب كان بعد ظهر السبت في ناديه للغولف في بيدمينستر، مضيفا أنه أبلغ حينها أن القاذفات على وشك الوصول إلى «نقطة اللا عودة». ونقل الموقع عن مصدر مطلع قوله: «إنه حينها أعطى الرئيس الأمريكي الضوء الأخضر النهائي، مضيفا أنه بعد ذلك بوقت قصير، صعد ترمب على متن الطائرة الرئاسية وعاد إلى واشنطن ليكون في غرفة العمليات لمتابعة التطورات». وكشف أحد المقربين من ترمب، والذي تحدث مع الرئيس في الأيام الأخيرة: «في النهاية، كان كل شيء على ما يُرام. كان التوقيت مناسبا». وأعلن «أكسيوس» أن مجموعة صغيرة جدا من المسؤولين داخل إدارة ترمب كانت على علم بالضربة المخطط لها. فيما أكد مسؤول أمريكي، أنه لم تكن هناك تسريبات من البنتاغون أو من البيت الأبيض. من جهته، أفاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل اقتربت للغاية من تحقيق أهدافها في إيران، إلا أنه توعد باستمرار الحرب حتى تحقيق أهدافه مع تفادي الانزلاق إلى حرب استنزاف. وفي حديث لصحفيين إسرائيليين قال نتنياهو: «لن نواصل عملياتنا بما يتجاوز ما هو ضروري لتحقيقها، لكننا لن ننتهي منها قبل الأوان، عندما تتحقق الأهداف ستكتمل العملية ويتوقف القتال». وكان نتنياهو، قال في كلمة متلفزة إن «إسرائيل لن تنجر إلى حرب استنزاف، لكنها أيضا لن تنهي هذه العملية قبل تحقيق جميع أهدافها»، مؤكدا أن إسرائيل «حققت الكثير»، وأنها الآن بمساعدة الرئيس ترمب اقتربت أكثر من تحقيق أهدافها، على حد زعمه. وأكد أن موقع فوردو النووي الإيراني تضرر بشدة جراء القنابل الخارقة للتحصينات التي أسقطتها الولايات المتحدة الليلة الماضية، لكن حجم الضرر لم يتضح بعد، وقال إن حكومته «ستقيّم الأمور وستعمل من أجل ألا تشكل منشأة فوردو أي تهديد لإسرائيل». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store