logo
كيف خدع ترامب الإيرانيين للمرة الثانية!؟

كيف خدع ترامب الإيرانيين للمرة الثانية!؟

اليمن الآنمنذ 6 ساعات

رصدت متتبعات الطيران مجموعة من قاذفات الشبح الأمريكية
B-2
وهي تقلع من قاعدتها الجوية في ولاية ميزوري وتتجه غربًا فوق المحيط الهادئ صباح السبت، لكن ذلك كان خداعًا.
بعد ساعات من ذلك، شنّت مجموعة من قاذفات
B-2
هجومًا على أهم المواقع النووية في إيران من جهة الشرق، بحسب ما أفاد به مسؤولون في وزارة الدفاع، مستهدفة منشآت محصنة جيدًا حيث يُعتقد أن القنابل الأمريكية الخارقة للتحصينات العملاقة تملك أكبر فرصة للنجاح.
وقال الرئيس ترامب إن غواصات أمريكية أطلقت صواريخ كروز انضمت إلى الهجوم، مستهدفة منشآت نووية رئيسية أخرى.
أتاحت هذه الخطوة للولايات المتحدة إدخال القاذفات إلى المجال الجوي الإيراني بسرعة أكبر وبمخاطر أقل لاكتشافها.
كما ساعد توقيت العملية على إخفاء الهدف الحقيقي للمهمة. ففي الأيام القليلة الماضية، قال الرئيس ترامب إنه سيستغرق ما يصل إلى أسبوعين ليقرر ما إذا كان سيشنّ هجومًا، وذلك لإعطاء فرصة للدبلوماسية، ووفقًا للمسؤولين صباح السبت، لم يُصدر أي أمر بالاستعداد لضربة
B-2
.
وكان التأثير العام لهذه المناورات والرسائل الإعلامية إعطاء الانطباع بأن لدى إيران وقتًا أطول قبل أن تبدأ الضربات.
وقال أحد مسؤولي الدفاع عن التحرك الوهمي باتجاه الغرب الذي غطّى على القاذفات التي نفّذت الهجوم: 'لقد كانت خدعة بالفعل… إخفاؤها والحفاظ على عنصر المفاجأة كان أمرًا حاسمًا'.
وأصدر ترامب الأمر النهائي بالمضي قدمًا في العملية بعد ظهر السبت بتوقيت الساحل الشرقي، من ناديه الخاص في نيوجيرسي.
وقال مسؤول رفيع في الإدارة الأمريكية عن توقيت قرار الرئيس: 'الهدف كان خلق وضع لا يتوقع فيه أحد الهجوم'.
وأكد البنتاغون تفاصيل الخدعة في إفادة صحفية صباح الأحد في واشنطن، مشيرًا إلى أنه بينما كانت مجموعة من قاذفات
B-2
تتجه غربًا، انفصلت مجموعة أخرى بهدوء وتوجهت شرقًا.
من جهتها، قالت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية إن الضرر اقتصر على بعض الأنفاق عند مداخل المنشآت، بينما قالت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية إنها ستواصل العمل في برنامجها النووي.
وحملت القاذفات الأمريكية قنابل
GBU-57
الخارقة للتحصينات، وهي قنابل أمريكية ضخمة مصممة لتدمير الأهداف المحصنة تحت الأرض.
وتم إسقاط 12 منها على منشأة فوردو، واثنتين على نطنز، بينما أُطلقت صواريخ كروز من نوع توماهوك من غواصات على نطنز وأصفهان، بحسب مسؤول في وزارة الدفاع.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي تُستخدم فيها قنابل
GBU-57
في حرب فعلية، وكانت الولايات المتحدة قد صنعت نحو 20 من هذه الذخائر العملاقة.
وشكّلت الضربة الأمريكية ثاني مرة خلال هذا الصراع الذي بدأ منذ أسبوع، يتم فيها تضليل إيران جزئيًا على الأقل عبر الحديث عن الدبلوماسية.
فقد جاءت الضربة الإسرائيلية الأولى قبل أيام من الموعد المقرر لاجتماع بين مسؤولين أمريكيين وإيرانيين في عُمان لعقد الجولة السادسة من المحادثات النووية.
وقد اشتكى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من 'الخداع' في الضربة الأخيرة.
وقال عراقجي للصحفيين في إسطنبول تعليقًا على توقيت الهجوم: 'كنا في خضم المفاوضات'.
وأضاف، في إشارة إلى إدارة ترامب: 'أعتقد أنهم أثبتوا أنهم ليسوا أهلًا للدبلوماسية، وأنهم لا يفهمون سوى لغة".
قال شخص مطّلع على الأمر إن المسؤولين الإسرائيليين كانوا متفائلين منذ أيام بأن الولايات المتحدة ستنضم قريبًا إلى الهجوم على إيران، وخاصة في ما يتعلق بالضربة على منشأة فوردو.
وأضاف أن المجلس الأمني الإسرائيلي المصغّر، وهو الجهة التي تتخذ القرارات المتعلقة بالحرب، اجتمع مساء السبت لمناقشة الضربات الأمريكية ومتابعتها، إذ كانوا يعلمون أنها ستحدث خلال ساعات.
وأوضح المصدر أن إسرائيل لم تكن تريد أن تقوم إيران بنقل أجهزة الطرد المركزي من منشأة فوردو قبل الضربة الأمريكية، ولهذا السبب تم الحفاظ على سرية توقيت الضربة بشكل صارم.
ويعتقد بعض مراقبي حركة الطيران الآن أن قاذفات
B-2
قامت برحلة صاخبة متعمدة باتجاه الغرب لتتم متابعتها وتعقّبها.
أما مجموعة قاذفات
B-2
التي انفصلت لتهاجم إيران من جهة الشرق، فقد حافظت على الحد الأدنى من الاتصالات، وفقًا لما ذكره البنتاغون في إفادته صباح الأحد.
(نقلا عن وول ستريت جورنال)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اعترف صادم: "إيران عظيمة".. أول تصريح لترامب بعد الضربة الأمريكية
اعترف صادم: "إيران عظيمة".. أول تصريح لترامب بعد الضربة الأمريكية

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

اعترف صادم: "إيران عظيمة".. أول تصريح لترامب بعد الضربة الأمريكية

أخبار وتقارير (الأول) وكالات: ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، إلى إمكانية تغيير النظام في إيران، وذلك بعد ساعات من شن ضربات على 3 مواقع نووية إيرانية. وقال ترامب، في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "ليس من الصواب سياسيًا استخدام مصطلح 'تغيير النظام'، ولكن إذا كان النظام الإيراني الحالي غير قادر على جعل إيران عظيمة مجددا، فلماذا لا يكون هناك تغيير للنظام؟". ويُعد المنشور تحولا عن تصريحات كبار مسؤولي إدارته، على الرغم من أن ترامب لم يعلن صراحة بأن الولايات المتحدة ستجري تغييرا للنظام. وقال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث للصحفيين في الوزارة (البنتاغون) صباح الأحد: "لم تكن هذه المهمة، ولم تكن، تهدف إلى تغيير النظام". وأكد نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس هذا الرأي لشبكة NBC: "لا نريد تغييرًا للنظام". وفي سياق متصل، أعلن ترامب إن طياري القاذفة B-2الذين شنوا ضربات على إيران عادوا بسلام إلى الولايات المتحدة. وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "لقد هبط طيارو قاذفة B-2 العظماء للتو بسلام في ولاية ميسوري، شكرا لكم على عملكم الرائع". وكان هيغسيث ذكر أن قاذفات B-2انطلقت من ميسوري منتصف ليل الجمعة بتوقيت شرق الولايات المتحدة حتى صباح السبت في رحلة استغرقت 18 ساعة، وكانت أطول مهمة لتلك الطائرة منذ أكثر من عقدين. .

بطريقته الخاصة...ولي العهد السعودي يؤدب ترامب و نتنياهو
بطريقته الخاصة...ولي العهد السعودي يؤدب ترامب و نتنياهو

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

بطريقته الخاصة...ولي العهد السعودي يؤدب ترامب و نتنياهو

خلال فترة بسيطة لا تتعدى الشهر الواحد وجهت السعودية ضربات موجعة، وصفعات قوية، واحدة منها كانت من نصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أما الصفعتين الثانية والثالثة، فكانت من نصيب رئيس الوزراء الإسرائيلي ومجرم الحرب "نتنياهو"، والحقيقة ان الصفعات الثلاث كلها تصب ضد "النتن ياهو" لكن لأن الرئيس ترامب تدخل فيما لا يعنيه، فقد لقي ما لا يرضيه. الصفعة الأولى كانت عندما رفض ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، رفضا قاطعا اقامة السلام والتطبيع مع إسرائيل، ووضع شرطا رئيسيا لتحقيق هذا السلام وهو ان يحصل الفلسطينيين على حقهم المشروع بإقامة دولة فلسطينية مستقلة ومعترف بها دوليا على حدود ٦٧ وعاصمتها القدس الشريف، وقد أوضح هذا الأمر بكل صراحة ووضوح للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارته للمملكة. فالرئيس الأمريكي دونالد ترامب له نظرة مختلفة للمملكة العربية السعودية، خلافا لكل الدول العربية والإسلامية، فهو يدرك أن المملكة قلعة اقتصادية لها وزنها ومكانتها إقليميا ودوليا، كما يعي ترامب تماما مدى قوة تأثير السعودية الهائل في العالمين العربي والإسلامي باعتبارها دولة محورية للعالم السني، ولذلك فقد كان يحلم بتحقيق جائزة نوبل للسلام من خلال اقناع السعودية بإقامة علاقة كاملة من خلال التطبيع مع إسرائيل، فهو يرى انها الجائزة الكبرى لطفلته المدللة إسرائيل، ولكن تصريحات ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، جعلت ترامب يفيق من احلام اليقضة، وأجبرته على التراجع عن ممارسة الضغوط على المملكة وقال ترامب " الشعب السعودي شعب عظيم ومحب للسلام، لكن موعد هذا السلام تقرره القيادة والشعب السعودي في الموعد الذي يرونه مناسبا لهم" وما كان هذا ليحدث لو أن ترامب تعلم قبل زيارته للمملكة، الحكمة العربية القائلة" يا غريب كن أديب" وجاءت الصفعة السعودية الثانية للكيان الصهيوني حين حسمت السعودية موقفها من الحرب الإيرانية _ الإسرائيلية، فعقب الهجوم الإسرائيلي المباغت، أصدرت المملكة بيان شديد اللهجة عبرت فيه بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الغادر ، وأكد البيان ان الدولة العبرية تنتهك كل الاعراف والقوانين الدولية بانتهاك السيادة الإيرانية، كما كشفت وسائل الإعلام السعودية والإيرانية، الإتصال الهاتفي الذي جرى بين الرئيس الإيراني وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والذي أكد فيه حق إيران المشروع بالدفاع عن أراضيها، كما عبر الأمير محمد بن سلمان عن تعازيه للشعب الايراني جراء ضحايا الهجوم الإسرائيلي الغادر، ومن جانبه أعرب الرئيس الإيراني "مسعود بزشكيان" عن شكره وتقديره للموقف السعودي المشرف. بالاضافة الى ذلك فإنه وخلال الجلسة الافتتاحية لاجتماعات الدورة الـ 51 لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، الذي انعقد في تركيا، اكد وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، أن المملكة تُدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة تجاه إيران التي تمس سيادتها وأمنها، وتُمثل انتهاكاً ومخالفةً صريحةً للقوانين والأعراف الدولية، وتُهدد أمن المنطقة واستقرارها، داعيا إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية، وتجنب التصعيد، والعودة للمسار التفاوضي بين إيران والمجتمع الدولي. الوزير السعودي أكد أيضا في كلمته أن السعودية تولي جل اهتمامها بالقضية الفلسطينية، وبذلت جميع الجهود لاحتواء الأزمة القائمة في قطاع غزة، ومعالجة الوضع الإنساني الحرج، والسعي نحو إنهاء الحرب الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني، وتوحيد الموقف العربي والإسلامي تجاه الأزمة، والتأكيد على حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة على حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، وهو موقف سعودي راسخ وثابت لا يتزعزع. اما الصفعة الثالثة فجاءت مباشرة عقب قيام القوات الأمريكية بمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، فقد اصدرت المملكة بيان عبَّرت فبه عن «قلق بالغ» إزاء التطورات المتسارعة في إيران، في أعقاب الضربات الجوية التي نفَّذتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية داخل إيران، واعتبر البيان السعودي أن ما جرى يمثل «انتهاكاً لسيادة» طهران، وجدَّد البيان الصادر عن وزارة الخارجية السعودية، تأكيد المملكة على ما ورد في بيانها السابق الصادر في 13 من شهر يونيو الحالي، والذي أدانت فيه الهجمات على الأراضي الإيرانية، مؤكدةً موقفها الثابت برفض أي تدخلات تنتهك سيادة الدول. ودعت المملكة إلى «بذل الجهود كافة لضبط النفس والتهدئة وتجنب التصعيد» مشيرة إلى أن تفاقم الأوضاع في هذا التوقيت الحساس يهدِّد أمن المنطقة واستقرارها، كما حثَّت السعودية المجتمع الدولي على مضاعفة جهوده للوصول إلى حل سياسي شامل ينهي الأزمة، ويفتح صفحةً جديدةً لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكدة أن التفاهم والحوار هما السبيل الوحيد للخروج من الأزمة المتفاقمة.

خدعة القرن.. كيف ضلل ترامب طهران وضرب قلبها النووي من الشرق؟
خدعة القرن.. كيف ضلل ترامب طهران وضرب قلبها النووي من الشرق؟

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

خدعة القرن.. كيف ضلل ترامب طهران وضرب قلبها النووي من الشرق؟

اخبار وتقارير خدعة القرن.. كيف ضلل ترامب طهران وضرب قلبها النووي من الشرق؟ الإثنين - 23 يونيو 2025 - 01:54 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن واحدة من أكثر العمليات الجوية خداعًا وجرأة في التاريخ الحديث، كشف البنتاغون أن قاذفات الشبح الأمريكية من طراز B-2 نفذت هجومًا مباغتًا ومدمرًا على مواقع نووية إيرانية، بعدما أوهمت طهران بتحركها غربًا، بينما انطلقت القوة الضاربة الحقيقية من الشرق. ورصدت منصات تتبّع الطيران صباح السبت قاذفات B-2 وهي تقلع من قاعدة "وايت مان" الجوية بولاية ميزوري وتتجه غربًا فوق المحيط الهادئ، في تحرك وصفه مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية بأنه "خدعة حربية محكمة"، أربكت أنظمة الاستخبارات الإيرانية وغطّت على الضربة الحقيقية. وبينما تابعت طهران القاذفات المتجهة غربًا، كانت مجموعة أخرى من نفس الطراز تشق طريقها بصمت نحو الأجواء الإيرانية من الشرق، مدعومة بصواريخ توماهوك أُطلقت من غواصات أمريكية استهدفت منشآت في نطنز وأصفهان. وجاء الهجوم في وقت لم تكن فيه إيران تتوقع أي تحرك عسكري، بعدما صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل أيام أنه سيمنح الدبلوماسية أسبوعين قبل اتخاذ القرار، وهو ما اعتبره مسؤول رفيع "تمويهًا استراتيجيًا مقصودًا". الضربة التي نُفذت بعد ظهر السبت بتوقيت الساحل الشرقي، انطلقت بقرار شخصي من ترامب من منتجعه الخاص في نيوجيرسي، وجاءت بعد أن تأكدت الاستخبارات الأمريكية من وجود أهداف حيوية داخل منشأتي "فوردو" و"نطنز"، يصعب تدميرها إلا باستخدام قنابل خارقة للتحصينات. ووفق البنتاغون، استخدمت الطائرات الأمريكية 12 قنبلة GBU-57 العملاقة – وهي المرة الأولى التي تُستخدم فيها فعليًا في نزاع مسلح – استهدفت منشأة فوردو شديدة التحصين، إلى جانب اثنتين على نطنز، بينما أطلقت الغواصات صواريخ كروز دقيقة التوجيه على أهداف أخرى. الإعلام الإيراني الرسمي حاول التقليل من حجم الأضرار، متحدثًا عن "تلفيات محدودة" في مداخل أنفاق المنشآت، في حين أكدت مصادر غربية أن الهجوم أصاب قلب البرنامج النووي الإيراني في مقتل. من جانبه، اعتبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ما حدث "خيانة دبلوماسية"، وقال: "كنا في خضم مفاوضات.. وإذا بهم يغدرون بنا"، متهمًا إدارة ترامب بعدم الأهلية لأي مسار تفاوضي. الضربة الأمريكية جاءت أيضًا بعد أيام من هجوم إسرائيلي مماثل أربك طهران، لتكون هذه المرة الثانية خلال أسبوع التي تتعرض فيها إيران لعمليات تمويه كبرى قبل ضربات موجعة. وبحسب مصادر إسرائيلية، فإن تل أبيب كانت على علم مسبق بالضربة الأمريكية، وسعت لإبقائها سرية لمنع طهران من نقل أجهزة الطرد المركزي من منشأة فوردو قبل الهجوم. الاكثر زيارة اخبار وتقارير سكان صنعاء تحت الرعب.. تحليق طائرات حربية في السماء بصورة مكثفة. اخبار وتقارير الحوثي يستنجد بالأمم المتحدة ومجلس الأمن لحمايته من تحركات الشرعية. اخبار وتقارير الليلة التي اهتزت فيها طهران: ترامب يعلن تدمير ثلاث منشآت نووية إيرانية بضر. اخبار وتقارير بنك الكريمي يكشف حقيقة تعميم مركزي صنعاء بإيقاف التعامل معه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store