تقليص إضافي لبعثة واشنطن في العراق بسبب "التوترات الإقليمية"
خفّضت بعثة واشنطن في العراق عدد أفرادها بشكل إضافي مع مغادرة موظفين جُدد السبت والأحد في ظلّ "تصاعد التوترات الإقليمية"، بحسب ما قال مسؤول أميركي لوكالة فرانس برس بعد ساعات من توجيه واشنطن ضربات لمنشآت نووية في إيران.
وكانت البعثة بدأت الأسبوع الماضي "إجلاء جزء من موظفيها بشكل منظّم بسبب الحذر الشديد وتصاعد التوترات الإقليمية"، وفق المسؤول الذي طلب عدم كشف هويته.
وأكّد أن عمليات الإجلاء الإضافية "تندرج في إطار العملية المستمرة التي بدأت في 12 حزيران" عشية بدء إسرائيل هجومها على إيران.
وأكد أن السفارة والقنصلية الأميركيتين تواصلان العمل.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 16 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بعد "هجوم أميركا" على "النووي".. 7 خيارات للرد الإيراني
استعرض تقرير نشرته مجلة "نيوزويك" خيارات الرد الإيراني بعد الضربات التي شنتها الولايات المتحدة على 3 منشآت نووية إيرانية أمس الأحد. واعتبر التقرير أن "إيران تعيش لحظة مفصلية، وسط تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتنفيذ هجمات جديدة إذا ردت طهران عسكرياً". ما هي خيارات الرد الإيراني؟ 1. المحادثات النووية لا يزال خيار استئناف المحادثات مطروحا لدى إيران على الرغم من رفضها له الجمعة بسبب استمرار القصف الإسرائيلي، حسب التقرير. ووفق التقرير، يرفض ترامب تماما السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم، بينما ترفض طهران التخلي عنه وتؤكد استخدامه لأغراض سلمية فقط. 2. حشد الدعم الدبلوماسي ورجح التقرير، أن تسعى إيران إلى حشد دعم دبلوماسي دولي ضد الولايات المتحدة، خاصة بعد أن وصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الهجوم بأنه انتهاك للقانون الدولي، مستندا إلى ميثاق الأمم المتحدة ومعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. ولفت التقرير إلى أن روسيا والصين أدانتا الهجوم، ولكنّ تأثير ذلك سيظل محدودا ما لم يتبعه إجراءات ملموسة، وتُعقد المسألة قدرة الولايات المتحدة على استخدام الفيتو لعرقلة أي تحرك دولي في مجلس الأمن. 3. الهجوم العسكري وأشار التقرير إلى أن إيران قد تنظر في استهداف القواعد الأميركية في الشرق الأوسط والتي تضم ما بين 40 و50 ألف جندي. وأوضح أن للولايات المتحدة قواعد عسكرية في البحرين ومصر والعراق والأردن والكويت وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. ويرى التقرير أن مثل هذا التصعيد سيكون محفوفاً بالمخاطر، إذ قد يؤدي إلى رد عسكري أميركي أكبر، كما قد يؤدي الهجوم على أراض عربية لأزمة دبلوماسية إضافية لطهران في وقت حساس. 4. تعطيل إمدادات النفط العالمية وناقش التقرير إمكانية إغلاق طهران مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو 20% من صادرات النفط العالمية، مما قد يؤدي إلى ارتفاع حاد في أسعار النفط وصدامات بحرية مع الولايات المتحدة. وأضاف أن مثل هذا القرار قد يضر بالدول الصديقة لإيران -مثل الصين وبعض دول الخليج- ويتطلب موازنة دقيقة بين المكاسب المحتملة والخسائر السياسية والاقتصادية المترتبة عليه. 5. استخدام القوات الحليفة بالمنطقة وذكر التقرير أن حلفاء إيران، مثل جماعة الحوثيين في اليمن وحزب الله، قد يحاولون شن هجمات لدعمها، ولكنهم أضعفوا بفعل ضربات إسرائيلية وأميركية سابقة. 6. تنفيذ عمليات سرية وهجمات إلكترونية التقرير يقولُ إنَّ الرد الإيراني قد يشمل هجمات ميدانية من مجموعات تعتبرها الولايات المتحدة "إرهابية"، مع احتمال رد انتقامي شديد إذا ثبت تورطها. وأوضح أن إيران قد تلجأ لاستخدام وحدات سيبرانية مثل مؤسسة "مابنا"، التي شنت سابقا هجمات إلكترونية على بنوك وشبكات أميركية وإسرائيلية. 7. تسريع البرنامج النووي وأكد التقرير أن إيران قد ترى أن امتلاك سلاح نووي هو السبيل الوحيد لحماية نفسها، وعلى الرغم من الأضرار التي لحقت بمنشآتها، فإن طهران تمتلك المعرفة والخبرة اللازمة لإعادة بناء برنامجها النووي. وبحسب التقرير، قد تحصل إيران على حصانة نسبية من امتلاك قنبلة نووية، لكن ذلك سيؤدي إلى سباق تسلح إقليمي خطِر، وقد يغيّر توازن القوى في الشرق الأوسط جذرياً. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 16 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بعملية أمنية نوعية.. القبض على المتورطين بتفجير الكنيسة في دمشق
نفذت قوات الأمن الداخلي في محافظة ريف دمشق، الإثنين، عملية أمنية في أعقاب الهجوم الذي استهدف كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة بدمشق. وقالت وزارة الداخلية السورية على منصة "إكس": نفذت قوات الأمن الداخلي في محافظة ريف دمشق، عملية أمنية نوعية استهدفت أوكارا تابعة لخلايا إرهابية مرتبطة بتنظيم داعش". وتابعت: "أسفرت العملية عن ضبط كميات من الأسلحة والذخائر، إضافة إلى ستر ناسفة وألغام معدة للتفجير، ودراجة نارية مفخخة كانت مجهّزة لتنفيذ هجوم إرهابي". ووفقا لوزارة الداخلية، تم تحديد هوية المتورطين في الهجوم من خلال تحليل المعلومات والاستخبارات، وإنشاء غرفة عمليات مشتركة بالتنسيق مع جهاز الاستخبارات العامة. وأكدت الوزارة أن العملية أدت إلى اشتباكات مباشرة، تم خلالها إلقاء القبض على متزعم الخلية و5 من عناصرها، في حين قُتل عنصران إرهابيان، أحدهما متورط رئيسي في تسهيل دخول الانتحاري إلى الكنيسة، والآخر كان يخطط لهجوم إرهابي جديد داخل العاصمة. وأوضحت الوزارة أن المداهمات نُفذت بدقة في مناطق حرستا وكفربطنا بريف دمشق، حيث تم استهداف أوكار كانت تُستخدم كمقرات لتخطيط وتنفيذ العمليات الإرهابية. وشددت وزارة الداخلية السورية في بيان لها على أن "هذه الأعمال الإرهابية الجبانة لن تزيد الأجهزة الأمنية إلا إصرارا على ملاحقة كل من يحاول العبث بأمن الوطن"، مؤكدة أن الرد سيكون "حازمًا ومستمرًا حتى القضاء الكامل على أوكار الإرهاب". وتقع كنيسة مار إلياس الى جانب عدد من الكنائس في حي دويلعة والذي يعتبر أغلب سكانه من أتباع الديانة المسيحية. وهذا أول تفجير يطال دارا للعبادة منذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 16 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
هيكل: المؤسسة العسكرية ماضية قُدُمًا في تحمُّل مسؤولياتها ولن تتراجع مهما بلغت التحديات
تفقَّد قائد الجيش العماد رودولف هيكل قيادة لواء المشاة الثالث في جب جنين، حيث التقى الضباط والعسكريين، وأثنى على نجاحهم في مهمة حفظ أمن الانتخابات البلدية والاختيارية، مشيدًا بأدائهم المميز لضمان الاستقرار رغم الأوضاع الدقيقة في المنطقة. كما استمع إلى إيجاز حول المهمات المنفَّذة في قطاع المسؤولية، وتفقَّد مركز بيادر العدس – راشيا التابع للّواء. من جهة أخرى، تفقَّد العماد هيكل قيادة فوج الحدود البرية الثالث في عيتا الفخار - راشيا، واستمع إلى إيجاز حول مهمات الفوج. وتوجه إلى الضباط والعسكريين بالقول: "إن جهودكم لحفظ الأمن بالغة الأهمية، لأن الأمن أساس الاستقرار اللازم للنهوض بالاقتصاد وتعزيز الثقة بلبنان. ينبغي لنا الاستمرار في التضحية والتحلي بالإصرار والعزيمة في وجه الصعوبات". وختم مشيرًا إلى أن القيادة تبذل مساعي حثيثة لتحسين أوضاع العسكريين، وأنها على تواصُل مستمر مع المعنيين في الدولة اللبنانية. كذلك تفقَّد مركز قلعة إدريس التابع للفوج عند الحدود اللبنانية السورية، وشدد أمام العناصر على أهمية دورهم في مراقبة الحدود وضبطها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News