
مقتل الحارس الشخصي لحسن نصر الله في غارة إسرائيلية على إيران
هبة بريس
أفادت تقارير متطابقة بمصرع حسين خليل، الحارس الشخصي للأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله، رفقة نجله، في غارة جوية نُسبت إلى سلاح الجو الإسرائيلي قرب الحدود بين إيران والعراق.
ووفق مصادر متطابقة، فإن الغارة استهدفت سيارة تقل خليل، المعروف بلقب 'أبو علي خليل'، ونجله، إلى جانب القيادي العراقي البارز في كتائب 'سيد الشهداء'، ميدر الموسوي، أثناء عبورهم نحو الداخل الإيراني.
وسائل إعلام لبنانية أشارت إلى أن الغارة وقعت في منطقة حدودية بين العراق وإيران، وأسفرت عن مقتل الثلاثة على الفور.
يُذكر أن حسن نصر الله نفسه كان قد لقي حتفه، بحسب تقارير إسرائيلية، في غارة جوية استهدفت مقره في العاصمة اللبنانية بيروت خلال شهر شتنبر الماضي.
وتأتي هذه التطورات في سياق عملية 'الأسد الصاعد'، التي أطلقتها إسرائيل الأسبوع الماضي، والتي أسفرت حتى الآن عن تصفية عدد من القيادات العسكرية الإيرانية البارزة، إلى جانب علماء مرتبطين بالبرنامج النووي الإيراني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 2 ساعات
- هبة بريس
بلاغ حقيقة أم بيان تناقض؟.. "بونجاب" يؤكد وينفي في آن واحد!
هبة بريس أصدر ملهى 'بونجاب' الليلي بيان حقيقة يدّعي فيه أنه مستهدف بحملات كاذبة، نافيًا بشكل قاطع استضافة فنانين مؤيدين لجبهة 'البوليساريو'، متجنبًا في ذات الوقت ذكر المنبر الإعلامي الوحيد الذي كشف الخبر، وهو جريدة هبة بريس. لكن الغريب في بيان 'الحقيقة' هذا، أنه لم ينفِ استضافة الفنان الجزائري المدعو شاب مومو، بل أكد ذلك صراحة، مكتفيًا بالقول إن إدارة الملهى لم تكن على علم بانتماء مدير أعماله أو قربه من الجبهة الانفصالية. وهنا نطرح سؤالًا جوهريًا: هل نفي علم الإدارة يكفي لإعفاءها من المسؤولية الأخلاقية؟ أم أن هذا التصريح هو إقرار ضمني بالواقعة التي تم توثيقها بالصوت والصورة؟ الحقيقة التي يحاول بيان 'بونجاب' طمسها، هي أن الفنان المذكور أحيا فعلًا حفلة في الملهى، بينما يظهر مدير أعماله في فيديو موثق خلال مشاركته في لقاء رسمي مع عناصر جبهة البوليساريو في مارس الماضي، حيث شكر ما يسمى بـ'وزير الثقافة' للجبهة الانفصالية. كان الأولى بإدارة الملهى، إن كانت بالفعل 'لا تعلم'، أن تعترف بذلك بكل بساطة وشفافية، بدل اللجوء إلى النفي والهجوم على منبر إعلامي كشف الحقيقة بكل مهنية. كما كان من الأجدر حذف جميع الفيديوهات المتعلقة بالفنان من صفحاتهم على 'الإنستغرام' و'الفيسبوك'، بدل التلويح بالمتابعة القضائية، خصوصًا وأن جريدة هبة بريس تتوفر على كل الأدلة والوثائق والفيديوهات التي توثق الواقعة ومستعدة لوضعها أمام القضاء والرأي العام. لقد حاول بيان 'بونجاب' خلط الأوراق، لكنه لم ينجح سوى في تأكيد ما تم الكشف عنه، بنفي مرتبك واعتراف ضمني يضعه موضع تساؤل شعبي وإعلامي مشروع. فمن أراد الحقيقة، فليواجهها، لا أن يتوارى خلف بلاغات مغلوطة، ومحاولات فاشلة لإسكات الإعلام الجاد. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 2 ساعات
- هبة بريس
بلاغ حقيقة أم بيان تناقض؟.. 'بونجاب' يؤكد وينفي في آن واحد!
هبة بريس أصدر ملهى 'بونجاب' الليلي بيان حقيقة يدّعي فيه أنه مستهدف بحملات كاذبة، نافيًا بشكل قاطع استضافة فنانين مؤيدين لجبهة 'البوليساريو'، متجنبًا في ذات الوقت ذكر المنبر الإعلامي الوحيد الذي كشف الخبر، وهو جريدة هبة بريس. لكن الغريب في بيان 'الحقيقة' هذا، أنه لم ينفِ استضافة الفنان الجزائري المدعو شاب مومو، بل أكد ذلك صراحة، مكتفيًا بالقول إن إدارة الملهى لم تكن على علم بانتماء مدير أعماله أو قربه من الجبهة الانفصالية. وهنا نطرح سؤالًا جوهريًا: هل نفي علم الإدارة يكفي لإعفاءها من المسؤولية الأخلاقية؟ أم أن هذا التصريح هو إقرار ضمني بالواقعة التي تم توثيقها بالصوت والصورة؟ الحقيقة التي يحاول بيان 'بونجاب' طمسها، هي أن الفنان المذكور أحيا فعلًا حفلة في الملهى، بينما يظهر مدير أعماله في فيديو موثق خلال مشاركته في لقاء رسمي مع عناصر جبهة البوليساريو في مارس الماضي، حيث شكر ما يسمى بـ'وزير الثقافة' للجبهة الانفصالية. كان الأولى بإدارة الملهى، إن كانت بالفعل 'لا تعلم'، أن تعترف بذلك بكل بساطة وشفافية، بدل اللجوء إلى النفي والهجوم على منبر إعلامي كشف الحقيقة بكل مهنية. كما كان من الأجدر حذف جميع الفيديوهات المتعلقة بالفنان من صفحاتهم على 'الإنستغرام' و'الفيسبوك'، بدل التلويح بالمتابعة القضائية، خصوصًا وأن جريدة هبة بريس تتوفر على كل الأدلة والوثائق والفيديوهات التي توثق الواقعة ومستعدة لوضعها أمام القضاء والرأي العام. لقد حاول بيان 'بونجاب' خلط الأوراق، لكنه لم ينجح سوى في تأكيد ما تم الكشف عنه، بنفي مرتبك واعتراف ضمني يضعه موضع تساؤل شعبي وإعلامي مشروع. فمن أراد الحقيقة، فليواجهها، لا أن يتوارى خلف بلاغات مغلوطة، ومحاولات فاشلة لإسكات الإعلام الجاد.


هبة بريس
منذ 8 ساعات
- هبة بريس
نتنياهو يشكر ترامب على قصف مواقع نووية إيرانية ويصفه بـ"طارد الشر"
أعاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، التأكيد على دعمه للرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد الهجوم العسكري الأميركي الذي استهدف مواقع نووية استراتيجية في إيران، واصفاً إياه بـ'طارد الشر من العالم'. جاء ذلك خلال زيارة قام بها نتنياهو إلى حائط البراق في البلدة القديمة بالقدس، حيث أجرى صلاة قصيرة برفقة أحد الحاخامات، وفق ما أعلنه مكتب حائط البراق في بيان رسمي، أرفقه بمقطع فيديو يوثق الحدث. وقال نتنياهو خلال الصلاة: «أطلب من الله أن يبارك ويحمي الرئيس دونالد ترامب، الذي أخذ على عاتقه مهمة طرد الشر والظلام من هذا العالم». وفي ختام صلاته، وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي ورقة في شقوق الحائط – وفقاً للتقليد اليهودي – كتب فيها: «قام شعب إسرائيل، شعب إسرائيل حيّ!». وفي وقت سابق من اليوم، أعرب نتنياهو عن امتنانه لترمب على ما وصفه بـ'الهجوم الجريء' ضد منشآت نووية إيرانية، معتبراً أنه يمثل 'منعطفاً تاريخياً' قد يسهم في تحقيق السلام بالشرق الأوسط، حسب وصفه. وكان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب قد أعلن عبر منصته 'تروث سوشيال' عن تنفيذ الجيش الأميركي 'هجوماً ناجحاً جداً' استهدف ثلاث منشآت نووية إيرانية، من بينها موقع فوردو الواقع تحت الأرض، إضافة إلى موقعي نطنز وأصفهان. وقال ترمب في منشوره: «أُسقطت حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو الرئيسي، وغادرت الطائرات المجال الجوي الإيراني بسلام، وهي الآن في طريقها إلى الوطن». ويأتي هذا التصعيد العسكري في ظل توترات متصاعدة بين واشنطن وطهران، ما يعيد فتح ملف البرنامج النووي الإيراني وتداعياته المحتملة على أمن واستقرار المنطقة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة