
رئيس الوزراء اليوناني أعرب عن "غضبه" بعد الهجوم على الكنيسة في دمشق
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعرب رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس اليوم عن "غضبه" بعد الهجوم على كنيسة أرثوذكسية يونانية في دمشق الذي أسفر عن مقتل 22 شخصا على الأقل، بحسب وكالة "فرانس برس".
وقال :"أود أن أعرب عن غضبي واستيائي من الهجوم الإرهابي على كنيسة مار الياس للروم الأرثوذكس في دمشق"، داعيا "الحكومة السورية إلى اتخاذ تدابير ملموسة لحماية جميع الأقليات العرقية والدينية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 32 دقائق
- النهار
هذه اللقطات لا علاقة لها بالضربة الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية FactCheck#
وفي التفاصيل، قصفت مسيّرات أوكرانية مستودعاً للصواريخ والمدفعية في منطقة تفير في غرب روسيا صباح الأربعاء 18 ايلول 2024، ما أدى إلى اندلاع حريق هائل اضطر السلطات لإجلاء سكان المنطقة، وفقا لما أفاد مصدر أمني أوكراني وكالة "فرانس برس". وأظهرت تسجيلات مصوّرة نُشرت على مواقع اجتماعية روسية كرة من النار في السماء بينما هزّت ضربة الموقع في الأسفل. وأظهر تسجيل مصوّر آخر أعمدة الدخان وألسنة اللهب تتصاعد فوق مسطح مائي. وقال حاكم منطقة تفير إيغور رودينيا إن الحريق أدى إلى "إجلاء جزئي للسكان" في المنطقة، بينما عمل 150 عنصر إطفاء وإنقاذ على إخماده. وسُمح لاحقا للسكان الذين تم إجلاؤهم من توروبيتس بالعودة، وفقا لما أفاد بعد ساعات. وأضاف أنه بينما تعرّض بعض الأشخاص لإصابات طفيفة، إلا أن الهجوم لم يسفر عن سقوط قتلى. وأعلن مصدر في أجهزة الأمن الأوكرانية مسؤولية كييف. وقال المصدر لـ"فرانس برس" إن مسيّرات أوكرانية "محت من الوجود مستودعا كبيرا لمديرية الصواريخ والمدفعية الرئيسية التابعة لوزارة الدفاع الروسية في بلدة توروبيتس في منطقة تفير". وأضاف أن "المستودع احتوى على صواريخ لأنظمة اسكندر الصاروخية التكتيكية وأنظمة توشكا-يو الصاروخية التكتيكية وقنابل جوية موجّهة وذخيرة مدفعية". وقال: "بعد قصفه بمسيرات أوكرانية، بدأ انفجار قوي للغاية". ووفقاً للمصدر، امتدت النيران على مسافة ستة كيلومترات. وتقع توروبيتس Toropets على بعد أقل من 400 كيلومتر شمال غرب موسكو.


تيار اورغ
منذ 35 دقائق
- تيار اورغ
الرابطة المارونية دانت تفجير كنيسة مار الياس: دماء الأبرياء شهادة حية لمسيحية مشرقية متجذرة عصية على الإرهاب
أعلن المجلس التنفيذي للرابطة المارونية برئاسة المهندس مارون الحلو في بيان، أن "الرابطة المارونية بكل أسف وأسى، تلقت خبر الجريمة الإرهابية النكراء التي استهدفت كنيسة مار الياس في العاصمة السورية دمشق بتاريخ 22 الجاري، والتي أودت بحياة عدد من الأبرياء، وخلّفت جرحى في صفوف المؤمنين أثناء تأديتهم لصلواتهم والشهادة لمسيحيتهم وإيمانهم". وأشار البيان الى أن "هذا التفجير الانتحاري الجبان لا يمكن فصله عن مسلسل استهداف الوجود المسيحي المشرقي، ومحاولة زعزعة الثوابت الروحية والحضارية لهذا الشرق الذي يشهد للمسيح منذ ألفي عام". وإذ رفعت الرابطة المارونية "الصلوات لراحة أنفس الشهداء وتمنت الشفاء العاجل للجرحى"، أكدت أن "دماء الأبرياء الذين سقطوا في كنيسة مار الياس إنما هي بذار إيمان جديد، وشهادة حية لمسيحية مشرقية متجذرة، عصية على الإرهاب، ومتمسكة برسالتها رغم العواصف والتضحيات". وشددت على أن "المسيحيين في المشرق ليسوا رعايا مستضعفين، بل شهود أمناء لقيَمهم، وحمَلة نور وسط العتمة، وروّاد حضارة تعايش وانفتاح، يُجسّدون حضورهم اليومي بالصلاة والتجذر والمحبّة والايمان، لا بالخوف والانسحاب. وإنّ استهداف الكنائس والمؤمنين لن يفلح في كسر إرادة الحياة ولا في إسكات صوت الإنجيل". ودانت "هذا العمل التكفيري الذي لا صلة له بالإيمان بالله ولا بالتعاليم السماوية"، مناشدة "المراجع الروحية والسياسية والأمنية في سوريا الشقيقة محاسبة من يقف وراء هذا العمل الجبان والكافر، وحماية دور العبادة". كما دعت "قادة الدول العربية والمجتمع الدولي إلى كسر الصمت حيال الجرائم التي تطال مسيحيي المشرق، وإلى الوقوف الفعلي والفعّال الى جانبهم". وجددت الرابطة التزامها "الثابت بالدفاع عن الوجود المسيحي الحرّ في لبنان والمشرق"، معلنة أن "دماء الشهداء الذين سقطوا على مذبح الإيمان في دمشق هي نور يهدي الطريق، لا ظلمة تطفئ الرجاء".


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
عراقجي من موسكو: روسيا تعمل إسناداً لنا بمجلس الأمن
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أنه أجرى لقاءً جيداً مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حيث تم بحث تطورات الوضع في 'الشرق الأوسط' بالتفصيل. وقال عراقجي: طهران وموسكو تعربان عن القلق إزاء عواقب الهجمات الأميركية والإسرائيلية على إيران، بما فيها نظام منع الانتشار النووي. وأضاف: مواقف روسيا حتى الآن حازمة للغاية وتعمل في مجلس الأمن حتى يتمكن من الحصول على بعض الزخم، رغم أنه سيواجه حق النقض الأميركي.