logo
ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن

ترامب يهاجم مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب تقييماتها بشأن

مصر اليوممنذ 9 ساعات

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الجمعة، إن مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد أخطأت في تصريحاتها التي أشارت فيها إلى عدم وجود أدلة تؤكد أن إيران تعمل على تصنيع سلاح نووي، في موقف يعكس استمرار الخلاف داخل الإدارة الأمريكية بشأن تقييم البرنامج النووي الإيراني.
وخلال حديثه مع الصحفيين في مطار موريستاون بولاية نيوجيرسي، رد ترامب بشكل قاطع على ما قالته جابارد قائلا: 'إنها مخطئة'، في إشارة مباشرة إلى شهادتها السابقة أمام الكونغرس، والتي أكدت خلالها أن تقييمات أجهزة الاستخبارات الأمريكية لا تزال ترى أن طهران لا تطور حاليا رأسًا نووية.
ويأتي موقف ترامب في وقت حساس للغاية، حيث أعلن مؤخرًا أنه سيتخذ قراره في غضون أسبوعين بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستشارك بشكل مباشر في الهجمات الجارية التي تشنها إسرائيل ضد إيران، في ظل تصعيد عسكري غير مسبوق بين الجانبين.
جابارد تتمسك بموقفها.. والبيت الأبيض يضغط
وكانت تولسي جابارد قد أدلت بشهادتها أمام الكونغرس في مارس الماضي، مؤكدة أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية لا تملك حتى الآن أدلة على أن إيران تقوم بتطوير برنامج عسكري نووي نشط. ونقل مكتبها لاحقًا تصريحات قالت فيها إن موقفها 'يتوافق مع الرئيس ترامب'، في…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باكستان تُرشح ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026
باكستان تُرشح ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026

المستقبل

timeمنذ ساعة واحدة

  • المستقبل

باكستان تُرشح ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026

رشحت باكستان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026. حيث أشادت بـ 'تدخله الدبلوماسي وقيادته المحورية' خلال الصراع الأخير مع الهند. إلا أن ترامب رد شاكيا، بأنه 'لن يحصل عليها مهما فعل'. الحكومة الباكستانية وتحدثت الحكومة الباكستانية في بيان عن قرارها بتقديم توصية رسمية منح الرئيس ترامب جائزة نوبل للسلام لعام 2026. وذلك تكريمًا لدوره الدبلوماسي المؤثر وما قام به من قيادة خلال النزاع الأخير بين الهند وباكستان. جاء هذا الترشيح بعد فترة قصيرة من زيارة الرئيس ترامب للجنرال الباكستاني عاصم منير في البيت الأبيض. وهو لقاء نادر تلى حدوث صراع عسكري استمر أربعة أيام بين الهند وباكستان. ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام وحسب ما ذكرته قناة جيو نيوز، حضر منير لتناول الغداء مع ترامب في البيت الأبيض. لكن لم يتم الكشف عن تفاصيل حديثهما. وكان منير الذي يحمل لقب المشير الميداني، قد دعم في السابق ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام. وأشاد بتجنب ترامب مواجهة نووية بين الدولتين. وأوضحت آنا كيلي، المتحدثة باسم البيت الأبيض، قبل اللقاء أن وقالت: 'ترامب سيلتقي منير بعد أن تم دعوة الرئيس لترشيحه لجائزة نوبل للسلام لمنع نشوب حرب نووية بين الهند وباكستان'. إنهاء النزاع بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وعلى الرغم من احتفاله يوم الجمعة بتوقيع اتفاق لإنهاء النزاع بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. أعرب ترامب عن استيائه لأنه قد لا يحصل على جائزة نوبل للسلام بخصوص جهوده في هذا الاتفاق، أو بالنسبة للعقود الدولية الأخرى التي ساهم في التفاوض عليها خلال فترة رئاسته. جائزة نوبل للسلام كما أعرب عن اعتقاده بأنه قد لا ينال التقدير عن هذا الاتفاق، أو عن مجموعة أخرى من النزاعات التي ساعدت الولايات المتحدة في حلها. وقال: 'لن أحصل على جائزة نوبل للسلام من أجل هذا، لن أحصل على جائزة نوبل للسلام بسبب التهدئة بين الهند وباكستان، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف النزاع بين صربيا وكوسوفو'. وأشار أيضًا إلى الصراعات في شمال أفريقيا والشرق الأوسط.

أخبار العالم : "نيويورك تايمز": تدخل ترامب المباشر في حرب إيران سيشعل الشرق الأوسط
أخبار العالم : "نيويورك تايمز": تدخل ترامب المباشر في حرب إيران سيشعل الشرق الأوسط

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : "نيويورك تايمز": تدخل ترامب المباشر في حرب إيران سيشعل الشرق الأوسط

السبت 21 يونيو 2025 09:50 صباحاً نافذة على العالم - قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن تدخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل مباشر في الحرب بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وإيران من شأنه إشعال المنطقة وزيادة الفوضى، محذرة من سيناريوهات كارثية في حال اتخذت واشنطن خطوات تصعيدية ضد طهران. وتحت عنوان: "ماذا سيحدث إذا قرر ترامب ضرب إيران أو اغتيال قائدها؟"، قالت الصحيفة الأمريكية: إذا قصفت الولايات المتحدة منشأةً لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض في إيران أو قتلت المرشد الأعلى للبلاد، فقد يُطلق ذلك "مرحلةً أكثر خطورةً وتقلبًا في الحرب". وأضافت: "وإذا اغتالت الولايات المتحدة المرشد الأعلى لإيران، وهو ما ألمح إليه ترامب، فلا ضمانات بأن يحل محله زعيم أكثر ودًا". وأشارت الصحيفة إلى أن القيادة الدينية في إيران، التي حكمت البلاد لما يقرب من نصف قرن منذ الثورة الإسلامية عام 1979، صمودها، حتى في مواجهة الانتفاضات الداخلية المتعددة. وقالت: "قد لا يُنهي هدم فوردو، موقع التخصيب المدفون في أعماق جبل، البرنامج النووي الإيراني، بل قد يدفع البلاد إلى توسيع نطاق الحرب أو تسريعها". إيران تتجه نحو النشاط النووي وستتسع الحرب وتزداد فوضوية وفي معرض صياغتها لبعض السيناريوهات المحتملة إذا دخلت الولايات المتحدة الحرب، ذكرت الصحيفة أن إيران، رغم الهجمات الإسرائيلية، أبدت استعدادًا للحوار النووي، وفي حال قدمت إدارة ترامب عرضًا جذابًا بعد الهجوم، كتخفيف العقوبات أو تقديم ضمانات سلام، فقد تفكر طهران في تقديم تنازلات. لكنها حذرت في الوقت نفسه من أن فرض الاستسلام قد يدفع إيران إلى القتال حتى النهاية. كما ذكرت الصحيفة أن طهران قد تتجه لتطوير قدراتها النووية سرًا، وربما تنسحب من معاهدة حظر الانتشار النووي، مما سيقوض بالتالي الرقابة الدولية. وأشارت الصحيفة إلى أن بعض المسؤولين الإيرانيين هددوا بإغلاق مضيق هرمز أو مهاجمة المصالح الأمريكية إذا دخلت واشنطن الحرب. ولفتت إلى أن حلفاء إيران بما في ذلك الحوثيون في اليمن وحزب الله في لبنان والجماعات المسلحة في العراق لا يزالون خارج دائرة الصراع المباشر، لكن دخول الولايات المتحدة قد يغير هذا الموقف، إذا قررت إدارة ترامب توجيه ضربة. وقالت: إذا حاولت الولايات المتحدة إجبار إيران على الاستسلام، "فإن إيران ستواصل الضرب حتى نهاية قدراتها الصاروخية"، كما قالت إيلي جيرانمايه، الخبيرة في الشؤون الإيرانية بالمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية محاولة تغيير النظام في طهران ستعزز قبضة الحرس الثوري كما لفتت نيويورك تايمز إلى أن الحرس الثوري قد يُحكم قبضته على البلاد إذا تم اغتيال خامنئي، وربما يُعين شخصية أكثر تشددًا. وقالت: "حتى لو اغتالت الولايات المتحدة خامنئي، فإن المؤسسة الدينية العسكرية التي أحكمت قبضتها على السلطة في إيران لما يقرب من خمسة عقود قد لا تسقط". وحذرت في السياق من أن الفوضى أو حتى الحرب الأهلية قد تكون من بين السيناريوهات المطروحة إذا لم تستقر السلطة سريعًا. ونوهت نيويورك تايمز بأن المعارضة الليبرالية الإيرانية لا تملك حاليًا فرصة حقيقية للسيطرة في ظل القمع، قبل أن تشير في النهاية إلى أن الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، رغم ترحيب بعض الإيرانيين بها في البداية، إلا أنها سرعان ما عززت الشعور بالوحدة الوطنية ضد التدخل الأجنبي، وهو ما ظهر في تزايد المنشورات الوطنية على وسائل التواصل الاجتماعي.

توتر جديد بين البيت الأبيض وولاية كاليفورنيا.. تفاصيل كاملة
توتر جديد بين البيت الأبيض وولاية كاليفورنيا.. تفاصيل كاملة

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

توتر جديد بين البيت الأبيض وولاية كاليفورنيا.. تفاصيل كاملة

السبت 21 يونيو 2025 09:40 صباحاً نافذة على العالم - في مشهد قضائي يحمل أبعادا دستورية وسياسية عميقة، أثار قرار محكمة استئناف أمريكية الجدل من جديد حول مدى سلطة الرئيس الفيدرالية في مواجهة حكومات الولايات. توتر بين البيت الأبيض وكاليفورنيا فقد جاء حكم المحكمة لصالح الرئيس دونالد ترامب، مما أعاد تسليط الضوء على العلاقة المتوترة بين البيت الأبيض وولاية كاليفورنيا خلال فترة رئاسته، لا سيما في ملفات الهجرة ونشر القوات العسكرية. وأصدرت محكمة استئناف أمريكية، يوم الخميس، قرارا يقضي بالسماح للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاحتفاظ بالسيطرة على قوات الحرس الوطني التي قام بنشرها في مدينة لوس أنجلوس، وذلك عقب موجة من الاحتجاجات التي اندلعت بسبب مداهمات الهجرة. ويعد هذا القرار بمثابة إلغاء لحكم سابق صادر عن محكمة أدنى، حيث كان القاضي في تلك المحكمة قد اعتبر أن الرئيس تصرف بطريقة غير قانونية من خلال نشر القوات، رغم المعارضة الصريحة من حاكم ولاية كاليفورنيا، غافن نيوسوم. نشر الحرس بولاية دون موافقة حاكمها وتجدر الإشارة إلى أن هذه العملية تمثل سابقة هي الأولى من نوعها منذ عام 1965، إذ لم يسبق أن قام رئيس أمريكي بنشر قوات الحرس الوطني داخل ولاية من دون موافقة حاكمها. وقد خلصت هيئة المحكمة، المؤلفة من ثلاثة قضاة، في قرارها إلى أن "من المرجح أن الرئيس قد مارس سلطاته القانونية بشكل مشروع" عند نقله السيطرة على قوات الحرس إلى السلطة الفيدرالية. كما وجدت المحكمة أن الحكومة الفيدرالية، حتى وإن كانت قد فشلت في إخطار حاكم كاليفورنيا مسبقا – كما ينص عليه القانون – قبل نقل السيطرة على الحرس الوطني، فإن هذا لا يمنح نيوسوم الصلاحية القانونية لنقض أمر الرئيس. ومن المتوقع أن تكون لهذه القضية تداعيات أوسع على مسألة صلاحيات الرئيس في ما يتعلق بنشر القوات داخل الولايات الأمريكية، خاصة بعد أن أصدر ترامب تعليماته لمسؤولي الهجرة بإعطاء الأولوية لعمليات الترحيل في المدن التي يديرها ديمقراطيون. وسبق، وصدر قرار المحكمة عن هيئة من ثلاثة قضاة في محكمة الاستئناف بالدائرة التاسعة، وكان اثنان منهم قد عينا من قبل ترامب خلال فترة ولايته الأولى، وهو ما قد يثير تساؤلات إضافية حول تأثير التعيينات القضائية على مثل هذه القضايا الحساسة. والجدير بالذكر، أن في ضوء هذا الحكم، تفتح القضية الباب أمام نقاشات قانونية وسياسية أوسع بشأن صلاحيات الرئيس في الداخل الأمريكي، خاصة في الأوقات التي تشهد اضطرابات اجتماعية أو قرارات مثيرة للجدل. كما يسلط الضوء على الدور المتنامي للقضاء الفيدرالي في ترسيم حدود السلطة بين الحكومة المركزية والولايات، في ظل واقع سياسي منقسم وتباين واضح في الرؤى بين الإدارات المحلية والفيدرالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store