
الطفيلة تشهد حركة سياحية نشطة في عيد الأضحى
تشهد المواقع السياحية والبيئية في محافظة الطفيلة، حركة سياحية نشطة خلال أيام عطلة عيد الأضحى المبارك، ولا سيما محمية ضانا للمحيط الحيوي وحمامات عفرا المعدنية والبربيطة والسلع والمعطن وغابات عابل والجازي وغيرها من المواقع.
اضافة اعلان
وقال مدير محمية ضانا للمحيط الحيوي رائد الخوالدة، إن مناطق المحمية شهدت زيارات نهارية من قبل الزوار المحليين، خاصة لقرية ضانا ومحيطها، في وقت شهدت فيه فنادق ضانا حجوزات من قبل السياح العرب والأجانب لزيارة مواقع المحمية ومخيم الرمانة البيئي.
وأشار رئيس جمعية أبناء ضانا عامر الخوالدة، إلى أن موقع حمامات عفرا المعدنية، شهد في الأيام الأولى من عطلة عيد الفطر، حركة سياحية اعتيادية للاستمتاع بالمياه المعدنية في موقع عفرا الذي يقع في منطقة شفا غورية، حيث الدفء والمناظر الطبيعية الخلابة، بعدما قامت الجمعية التي تدير موقع عفرا باتخاذ الاستعدادات والترتيبات اللازمة لاستقبال الزوار من مختلف مناطق المملكة.
إلى ذلك، واصلت الأجهزة الرسمية في الطفيلة تنفيذ خطتها الإدارية لاستمرار تقديم الخدمات للمواطنين بكل يسر وسهولة، وتوفير أجواء من الراحة والأمان لمرتادي المواقع السياحية بالمحافظة، بالتنسيق مع جميع الجهات المعنية.
بدوره، أشار محافظ الطفيلة الدكتور عمر الزيود إلى إن غرفة عمليات رئيسة في دار المحافظة عملت على مدار الساعة لإدامة تقديم الخدمات الرئيسة من قبل الدوائر المعنية، واستقبال شكاوى المواطنين، وترتيب مناوبات لمحطات المحروقات والمخابز ومراكز توزيع الغاز والصيدليات. بترا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 21 ساعات
- الغد
مسافرون أردنيون عالقون في الخارج ينتظرون العودة إلى المملكة
محمد أبو الغنم اضافة اعلان عمان- أكد الناطق الإعلامي باسم جمعية وكلاء السياحة والسفر د.رافع الطاهات أن هنالك أعدادا من السياح الأردنيين ما يزالون عالقين خارج المملكة بعد إيقاف رحلات طيران قادمة من بعض الدول إلى الأردن.وبين الطاهات أن السياح الأردنيين العالقين كانوا قد سافروا ضمن مجموعات فردية ليست كبيرة، وإن جزءا منهم لم يحجز رحلاته عبر مكاتب السياحة والسفر، إذ تمت عملية الحجز من خلال المواقع الإلكترونية العالمية المتخصصة.وأضاف، "بعض السياح عالقون في طرابزون التركية وجار العمل على إعادتهم عبر مصر نظرا لإيقاف الرحلات من تركيا إلى المملكة جراء الحرب القائمة بين الكيان وإيران".وأوضح أن مكاتب السياحة والسفر تعمل بجهد على مدار الساعة لإعادة العالقين خارج المملكة بكافة الطرق المتاحة.وأشار الطاهات إلى أن هذه الأزمة التي يعيشها بعض السياح هي ضمن ما يسمى سياحيا "كوارث طبيعية" غير اعتيادية.وتصاعدت حدة الاستهدافات في المواجهة التي أشعلها الكيان الإسرائيلي الجمعة الماضية مع إيران واستمر القصف المتبادل مما أحدث اضطرابا واسعا في حركة الطيران في المنطقة.وتضطر دول المنطقة الواقعة بين الطرفين المتقاتلين إلى إغلاق مجالاتها الجوية في أوقات معينة من اليوم الأمر الذي يستلزم مراجعة دائمة ومراقبة لرد إيران على الاحتلال والعكس.وتقيم هيئة تنظيم الطيران المدني في المملكة بشكل دوري المخاطر على حركة الطيران المدني ومتابعة التطورات الجارية عبر إغلاق وإعادة فتح الأجواء تبعا لتطورات المشهد ومدى أثره على حركة الطيران.ويفتح الأردن الأجواء للطيران ذهابا وإيابا طيلة النهار ويقوم بشكل مؤقت وجزئي بإغلاق الأجواء حينما تبدأ إيران بالرد عبر المسيرات من فوق الأجواء الأردنية خلال فترة المساء.وقال صاحب شركة سياحة وسفر عوني قعوار:"هنالك مواطنون أردنيون عالقون في الخارج جراء وقف رحلات الطيران إلى المملكة".وأكد قعوار أن إلغاء الرحلات من الأردن وإليها جاء نتيجة التصعيد العسكري الذي حدث في المنطقة.وأشار إلى أن هنالك جهودا مبذولة من مختلف الجهات لإعادة السياح والمواطنين الأردنيين العالقين بالخارج إلى المملكة.وقالت وزيرة السياحة والآثار لينا عناب خلال مؤتمر مع القطاع السياحي أخيرا "الوزارة تتابع عن كثب أوضاع الحجوزات والإلغاءات، وتعمل مع الشركاء على وضع آليات واضحة للتعامل مع أي متغيرات".وأكدت عناب خلال الاجتماع الذي عقد في مقر الوزارة، أن الوزارة وبالتعاون والتنسيق مع وزارة الخارجية والملكية الأردنية، تعمل على متابعة وتأمين عودة المواطنين الأردنيين العالقين في المطارات جراء توقف حركة الطيران بسبب الظروف الإقليمية الراهنة، مؤكدة أن هناك جهودا مشتركة تُبذل على مدار الساعة لضمان تنظيم رحلات العودة وتقديم الدعم اللازم، بما يحقق سلامة المواطنين.


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
انطلاق المؤتمر السياحي الوطني بعنوان 'السياحة المستدامة في الأردن'
نظم منتدى الأردن لحوار السياسات، ضمن احتفالات المملكة بعيد الاستقلال والأعياد الوطنية، المؤتمر السياحي الوطني تحت عنوان 'السياحة المستدامة في الأردن – التحديات والفرص'. ويهدف المؤتمر، الذي انطلقت فعالياته في عمان، اليوم السبت، بمشاركة واسعة من صناع القرار والجهات الرسمية والأكاديمية ومؤسسات المجتمع المدني، إلى تسليط الضوء على واقع القطاع السياحي واستشراف سبل النهوض به ضمن إطار مستدام. وقال العين المهندس جمال الصرايرة، راعي المؤتمر، إن انعقاد هذا المؤتمر المهم يأتي في توقيت دقيق يتطلب من الجميع الوقوف بمسؤولية أمام واقع القطاع السياحي، والتفكير بعمق في مستقبله، باعتباره أحد أعمدة التنمية المستدامة وركيزة أساسية في دعم الاقتصاد الوطني. وأشار إلى التوجيهات الملكية التي أولت القطاع السياحي مكانة مركزية ضمن مشروعات التحديث الاقتصادي، بوصفه محركا للتنمية ورافعة لتعزيز الهوية الوطنية وترسيخ مكانة الأردن كوجهة آمنة متنوعة وغنية بالمقومات الطبيعية والثقافية والدينية. وقال إن تأهل المنتخب الوطني لكرة القدم إلى نهائيات كأس العالم يعد إنجازا وطنيا كبيرا، ويمثل في الوقت ذاته فرصة استراتيجية لتعزيز السياحة الرياضية كأحد الأنماط الحديثة في القطاع، فضلا عن دوره في تسليط الضوء على الأردن كمركز إقليمي لاستضافة الفعاليات الدولية. وأكد أن من أبرز عناصر الجذب السياحي التي يتميز بها الأردن هي نعمة الأمن والاستقرار، والتي تعد ميزة نادرة في محيط إقليمي مضطرب، لافتا إلى أن مستقبل السياحة مرتبط بشكل وثيق بالقدرة على مواكبة التحول الرقمي، حيث أصبحت التكنولوجيا الحديثة، بما فيها الذكاء الاصطناعي، جزءا لا يتجزأ من تجربة السائح، سواء في الحجز أو التنقل. وبين ضرورة تطوير البنية التحتية الرقمية وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لإيجاد بيئة سياحية ذكية تستجيب لتطلعات الأجيال الجديدة من الزوار. وأوضح أن السياحة البيئية والدينية والعلاجية تمثل روافد رئيسية للقطاع، وتوفر فرصا واعدة للنمو المستدام، لافتا إلى أن الأردن يمتلك مقومات فريدة في هذه المجالات. بدوره، قال أمين عام وزارة السياحة والآثار الدكتور فادي بلعاوي، إن الظروف الاستثنائية التي يمر بها الإقليم تستدعي تضافر الجهود كافة للمحافظة على استدامة القطاع السياحي وتجاوز التحديات الراهنة التي تواجهه. وأضاف أن القطاع السياحي يعد من أهم القطاعات الاقتصادية، حيث يساهم بأكثر من 14 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي بشكل مباشر، وتفوق هذه النسبة عند احتساب التأثير غير المباشر، كما يعد من أبرز محركات رؤية التحديث الاقتصادي. وبين أنه رغم حساسية القطاع وتأثره بالظروف الإقليمية، إلا أنه يتمتع بمرونة عالية تمكنه من التكيف وتجاوز التحديات، مؤكدا أن أحد أبرز عوامل الاستدامة في القطاع السياحي هو الأمن والاستقرار، وهي ميزة يتمتع بها الأردن وتشكل ركيزة لا تقل أهمية عن تنوع المنتج السياحي والثقافي والبيئي والطبيعي. وقال: 'عند الحديث عن السياحة المستدامة يستوجب التطرق إلى 3 محاور رئيسية هي الاستدامة الاقتصادية، والاستدامة الاجتماعية، والاستدامة البيئية'، مؤكدا أهميتها في تحقيق التوازن المطلوب لضمان ديمومة القطاع. وفيما يتعلق بالاستدامة الاقتصادية، لفت إلى أهمية البحث في 3 عوامل رئيسية، منها تعظيم العائد من المواقع السياحية ذات القيمة العالية، وضمان ديمومة هذا الدخل وتنميته، إضافة إلى تعزيز قدرة المواقع على تقديم الخدمة بجودة عالية واستيعاب الأعداد المتزايدة من الزوار، عبر إدارة فاعلة تحافظ على الموقع ومكوناته، مشيرا إلى جهود الوزارة في تطوير مواقع سياحية بديلة لتخفيف الضغط عن المواقع الرئيسة، وتحقيق التنوع في المنتج السياحي. وحول الاستدامة الاجتماعية، أكد أن المجتمعات المحلية تمثل محورا رئيسيا في عملية تطوير القطاع، وأن نجاح أي مشروع سياحي يرتكز على اندماج تلك المجتمعات فيه، موضحا أن الوزارة أولت هذا الجانب اهتماما كبيرا، من خلال دعم وتطوير التجارب السياحية المحلية، وتدريب أبناء المجتمعات. من جهته، قال أمين عام وزارة الثقافة الدكتور نضال العياصرة، إن الأردن يمتلك إرثا ثقافيا غنيا يمتد لآلاف السنين، ويعد بمثابة متحف مفتوح لما يحويه من تاريخ متنوع وتراث عريق. وأوضح أن السياحة الثقافية في الأردن لا تقتصر على المواقع الأثرية فحسب، بل تشمل أيضا التقاليد الشعبية، والموسيقى، وفن السامر، وكل ما يرتبط بالتراث الوطني، بما في ذلك الحرف التقليدية والمطبخ الأردني، لافتا إلى أن الفعاليات والمهرجانات الثقافية تسهم بدور في تعزيز هذا النوع من السياحة. وأشار إلى أن الأردن يتميز بتنوعه الحضاري وثرائه الثقافي الذي تشكل عبر تاريخه الطويل، ما جعله وجهة مثالية للباحثين عن المعرفة والتراث، ومقصدا للدارسين والباحثين والأكاديميين من مختلف أنحاء العالم. وأكد رئيس المنتدى الدكتور حميد البطاينة، أن تنظيم المؤتمر يأتي في إطار سعي المنتدى إلى إيجاد منصة جامعة لأصحاب القرار وصناع السياسات والخبراء وممثلي مؤسسات المجتمع المدني، بهدف تسليط الضوء على واقع السياحة المستدامة في الأردن، واستعراض أبرز التحديات التي تواجه القطاع، إلى جانب استكشاف الفرص المتاحة للنهوض به. وبين أهمية فتح حوار بناء لتشخيص واقع القطاع السياحي بمختلف مكوناته، والخروج بخارطة طريق واضحة لوضع سياسات وبرامج عملية وقابلة للتنفيذ، تمكن القطاع من مواجهة التحديات الراهنة وتدعم استدامته. وقال إن السياحة المستدامة لم تعد خيارا، بل ضرورة وطنية واقتصادية واجتماعية، تتطلب تكاتف الجهود الرسمية والخاصة لضمان استدامة الموارد وتعظيم الفائدة الاقتصادية، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية التحديث الاقتصادي للمملكة. من جانبه، قال عميد كلية السياحة بجامعة اليرموك الدكتور أكرم الرواشدة، إن جلالة الملك عبد الله الثاني، أولى القطاع السياحي اهتماما كبيرا، باعتباره من الركائز الأساسية للاقتصاد، ومكونا محوريا في تعزيز صورة الأردن على المستويين الإقليمي والدولي. وأضاف أن جلالته وجه الحكومات المتعاقبة من خلال كتب التكليف السامي إلى ضرورة دعم القطاع السياحي والنهوض به، بما يسهم في تحفيز النمو الاقتصادي، وتوفير فرص العمل، والمحافظة على التراث الوطني الغني الذي يتمتع به الأردن. وأكد أن هذا التوجيه الملكي المستمر يعكس إيمان القيادة الهاشمية بأهمية السياحة كقطاع استراتيجي، ما يتطلب رؤية واضحة وجهودا متكاملة من جميع الأطراف لتطويره وتعزيز تنافسيته. وقال رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الأستاذ في جامعة اليرموك الدكتور عاطف الشياب، إن القطاع السياحي شهد خلال السنوات الأخيرة تحديات متزايدة بسبب الظروف الإقليمية المحيطة والتحولات في أنماط السفر والسلوك السياحي عالميا، مبينا أن هذا المؤتمر جاء استجابة لحاجة وطنية ملحة لفتح نقاش جاد وتحليل علمي وبحث مشترك بين الفاعلين والمهتمين كافة بغرض تشخيص الواقع السياحي واستشراف مستقبله. وأكد حرص اللجنة التحضيرية على أن تكون محاور المؤتمر شاملة تعكس التحديات الواقعية التي تواجه القطاع السياحي في المملكة، وتفتح المجال أمام الرؤى والمبادرات العملية التي تساهم في تطوير القطاع، لافتا إلى ضرورة التعاون الوثيق بين القطاع العام والخاص والمجتمع المحلي والمؤسسات الأكاديمية والبحثية، لتحقيق تنمية سياحية مستدامة قادرة على المنافسة إقليميا وعالميا.


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
متحف الوهادنة للتراث الشعبي يحفظ ذاكرة المكان والإنسان في شمال الأردن
يعد متحف الوهادنة للتراث الشعبي في محافظة عجلون أحد النماذج الريادية في صون التراث المحلي إذ يجسد ملامح الحياة القديمة ويحتضن إرثا غنيا يعكس الهوية الثقافية والاجتماعية للمنطقة. وقال مدير سياحة عجلون فراس الخطاطبة إن المتحف يعد ركيزة أساسية في تنمية السياحة الثقافية، ويخدم رسالة الوزارة في حماية وصون الموروث غير المادي، مشيرا إلى أن المديرية تعمل على دعم مثل هذه المبادرات المجتمعية التي تبرز التراث المحلي وتربط الزوار بماضي المنطقة. وقال مؤسس متحف الوهادنة للتراث الشعبي والباحث في التراث محمود الشريدة إن المتحف يضم مئات القطع التي تعود لعقود مضت وتشمل أدوات زراعية أواني فخارية منسوجات وملابس تقليدية، ومخطوطات وصورا توثق الحياة اليومية والاجتماعية لأهالي المنطقة. وبين أن المتحف لا يقتصر على كونه فضاء لعرض المقتنيات بل يشكل بيئة تعليمية حية للأجيال ومنصة للحفاظ على الذاكرة الشفوية والممارسات التقليدية من خلال استضافة الزوار وطلبة المدارس وتنظيم فعاليات تثقيفية وتراثية دورية. وأوضح الشريدة أن المتحف يسهم في تعزيز الهوية الوطنية والانتماء ويعمل على تشجيع السياحة الثقافية من خلال استقطاب الزوار المهتمين بالموروث الشعبي مشيرا إلى أهمية دور الجهات الرسمية في دعمه مثل وزارات السياحة والثقافة والتربية والتعليم، إضافة إلى وسائل الإعلام والمجتمع المحلي. وأشار إلى أن المتحف يسعى إلى تطوير أدائه من خلال تنفيذ عدد من المبادرات ، أبرزها التوثيق الرقمي والافتراضي للمقتنيات ،وبرنامج 'راوي من بلدي 'الذي يستضيف كبار السن لسرد الحكايات التراثية ، فضلا عن إقامة ورش عمل تعليمية حول الحرف اليدوية وتنظيم أيام تراثية مفتوحة تضم عروضا فنية ومأكولات شعبية. وأكد الشريدة أن دعم المتحف مسؤولية مجتمعية وثقافية مشتركة، داعيا إلى تضافر الجهود لتطويره ليصبح مركزا وطنيا للتراث والبحث والتعلم وواجهة ثقافية تعكس أصالة المكان وتربط الأجيال بجذورها. وقالت نائب رئيس نسمة شوق السياحية المهندسة ابتهال الصمادي إن متحف الوهادنة يمثل ذاكرة حية تنبض بالتاريخ والتراث ويشكل نقطة جذب مهمة في المسار السياحي لمحافظة عجلون،مؤكدة أهمية دعمه وتطويره ليتكامل مع المشروعات السياحية الأخرى. وأكد الناشط الاجتماعي معتصم فطيمات من بلدة الوهادنة أن المتحف يمثل مفخرة لأهالي البلدة إذ يوثق تفاصيل دقيقة من حياة الأجداد ويمنح الزوار فرصة للتعرف على أصالة المنطقة وتراثها العريق، داعيا الجهات المعنية إلى مواصلة دعم هذا الجهد التطوعي والمميز.