
«سيستغرق وقتا».. نتنياهو يتمسك بخيار القوة لإعادة «رهائن غزة»
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، أنه يبقى "عازما" على إعادة آخر الرهائن من قطاع غزة، لكن هذا الأمر سيستغرق "وقتا إضافيا".
وفي مؤتمر صحفي متلفز، قال نتنياهو: "نحن عازمون على إعادة الجميع، وسنقوم بذلك"، معتبرا أن الحملة العسكرية الإسرائيلية على إيران تساهم في تحقيق أهدافه في غزة، بما فيها إعادة جميع الرهائن. لكنه اوضح أن "كل ذلك سيستغرق وقتا إضافيا".
aXA6IDgyLjI2LjIyMy4xOTYg
جزيرة ام اند امز
CR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
حافة الهاوية.. التصعيد بين إسرائيل وإيران وسط ضبابية الضربات النووية ورد طهران الموعود
يأتي التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران في إطار سياق طويل من التوترات المتصاعدة حول البرنامج النووي الإيراني، لكنه هذه المرة بلغ منعطفًا أكثر حدة، مع تنفيذ ضربات عسكرية مباشرة على منشآت نووية، وهو تطور يحمل تبعات استراتيجية بالغة الخطورة على أمن المنطقة والعالم. في تصريحات اتسمت بالتصعيد والحذر معًا، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن بلاده "اقتربت للغاية" من تحقيق أهدافها في إيران، التي وصفها بالتخلص من "التهديد النووي والصواريخ الباليستية". هذا الإعلان يأتي بعد سلسلة من الضربات الجوية شاركت فيها الولايات المتحدة، مستهدفة منشآت نووية رئيسية، أبرزها موقع فوردو، والذي صُنّف سابقًا كأحد أكثر المواقع تحصينًا تحت الأرض. حرب استنزاف نتنياهو شدد على أنه لن يسمح بجر إسرائيل إلى "حرب استنزاف"، لكنه في الوقت نفسه أكد أن العمليات العسكرية لن تتوقف "قبل الأوان"، ما يعكس توازنًا دقيقًا بين الرغبة في الحسم العسكري وبين إدراك كلفة الحرب الطويلة في الشرق الأوسط. الخطورة في هذا التصعيد لا تقتصر فقط على أبعاد المواجهة الثنائية، بل تتعداها إلى التفاعلات الإقليمية والدولية. فاستهداف المنشآت النووية في إيران يمثل سابقة خطيرة، قد تدفع طهران إلى إعادة النظر في حساباتها الدفاعية وربما تسريع خطواتها نحو امتلاك قدرات ردع نووي فعلية، وهو سيناريو طالما حذرت منه قوى غربية وإقليمية. من جهتها، لم تتأخر طهران في الرد الخطابي، إذ أعلن مبعوثها لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، أن "قواتنا المسلحة ستحدد توقيت وطبيعة ونطاق الرد المتناسب على الهجمات الأميركية"، في لهجة توحي بأن الرد قادم لا محالة، لكنه يخضع لحسابات دقيقة. قفزة نوعية ورغم أن نتنياهو أعلن أن الأضرار التي لحقت بموقع فوردو "كبيرة"، إلا أنه اعترف بأن "حجم الضرر لم يتحدد بعد"، ما يشير إلى أن تقييم نتائج العملية لا يزال جارياً، ويُحتمل أن يؤثر على القرارات العسكرية التالية. وفي الجانب التقني من الأزمة، فإن تخصيب إيران لليورانيوم بنسبة 60% يعد مؤشراً حرجاً. فبينما لم تصل هذه النسبة إلى العتبة التقنية لتصنيع سلاح نووي (90%)، إلا أنها تمثل قفزة نوعية مقارنة بالحد المسموح به وفق اتفاق 2015 (3.67%). وهذه النقطة هي التي أثارت حفيظة إسرائيل وأعادت إشعال فتيل التصعيد الحالي، خاصة بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق في عهد دونالد ترامب عام 2018، وما تلاه من تعثر جهود العودة إليه. الضربات التي بدأت في 13 يونيو، واستهدفت طيفاً واسعاً من الأهداف الإيرانية، من قادة عسكريين وعلماء إلى منشآت استراتيجية، دفعت إيران إلى الرد بإطلاق صواريخ ومسيّرات على إسرائيل، ما جعل من هذه الجولة واحدة من أكثر جولات المواجهة المباشرة بين البلدين سخونة وخطورة.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
تقرير: نتنياهو يريد تجنب "حرب استنزاف" مع إيران
ونقلت الصحيفة عنه قوله: "لن نواصل أفعالنا بما يتجاوز ما هو مطلوب لتحقيق الأهداف، لكننا لن ننتهي مبكرا أيضا". وأشاد بالولايات المتحدة لإلحاقها "أضرارا بالغة الخطورة" بمنشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم شديدة التحصين خلال هجمات ليلية، رغم أنه لم يقدم تفاصيل محددة بشأن مدى الضرر. وقال نتنياهو إن الأمر يتعلق بالقضاء على "التهديدين الملموسين لوجودنا: التهديد النووي وتهديد الصواريخ الباليستية. نحن نتحرك خطوة بخطوة نحو تحقيق هذه الأهداف. نحن قريبون جدا جدا من إتمامها"، وفقا لصحيفة " تايمز أوف إسرائيل". وأضاف: "عندما تتحقق الأهداف، حينها تكتمل العملية ويتوقف القتال". نفذ الجيش الأميركي ضربات على منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، والتي تقع في عمق جبل، وعلى منشأة نطنز النووية باستخدام قنابل اختراق التحصينات. وبالإضافة إلى ذلك، استهدفت صواريخ كروز أطلقت من غواصة مواقع نووية في أصفهان، وفقا لمسؤولين أميركيين. وبدأت إسرائيل هجماتها واسعة النطاق على أهداف إيرانية في 13 يونيو، قائلة إنها تهدف إلى منع البلاد من بناء سلاح نووي، وهو اتهام لطالما نفته طهران. وقد شنت إيران منذ ذلك الحين سلسلة من الضربات الانتقامية على إسرائيل.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
نتنياهو: نسعى لتجنب «حرب استنزاف» مع إيران
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن إسرائيل تهدف إلى تجنب «حرب استنزاف» مع إيران، حسبما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». ونقلت الصحيفة عنه قوله: «لن نواصل أفعالنا بما يتجاوز ما هو مطلوب لتحقيق الأهداف، لكننا لن ننتهي مبكراً أيضاً». وأشاد بالولايات المتحدة لإلحاقها «أضراراً بالغة الخطورة» بمنشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم شديدة التحصين خلال هجمات ليلية، رغم أنه لم يقدم تفاصيل محددة حول مدى الضرر. تهديد نووي وقال نتنياهو إن الأمر يتعلق بالقضاء على «التهديدين الملموسين لوجودنا: التهديد النووي وتهديد الصواريخ البالستية. نحن نتحرك خطوة بخطوة نحو تحقيق هذه الأهداف. نحن قريبون جداً من إتمامها»، وفقاً لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وأضاف: «عندما تتحقق الأهداف، حينها تكتمل العملية ويتوقف القتال». ونفذ الجيش الأمريكي ضربات على منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، والتي تقع في عمق جبل، وعلى منشأة نطنز النووية باستخدام قنابل اختراق التحصينات. وبالإضافة إلى ذلك، استهدفت صواريخ كروز أطلقت من غواصة مواقع نووية في أصفهان، وفقاً لمسؤولين أمريكيين. وبدأت إسرائيل هجماتها واسعة النطاق على أهداف إيرانية في 13 يونيو، قائلة إنها تهدف إلى منع البلاد من بناء سلاح نووي، وهو اتهام لطالما نفته طهران. وقد شنت إيران منذ ذلك الحين سلسلة من الضربات الانتقامية على إسرائيل.