logo
الإتحاد الأوروبي يناقش الصراع في الشرق الأوسط والعقوبات جديدة ضد روسيا

الإتحاد الأوروبي يناقش الصراع في الشرق الأوسط والعقوبات جديدة ضد روسيا

الوفدمنذ 5 ساعات

من المقرر أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي اليوم الصراع بين دولة الاحتلال إسرائيل ضد إيران ويوافقون على حزمة العقوبات الثامنة عشرة ضد روسيا في اجتماعهم المقرر في لوكسمبورج.. وفقا لوكالة الأنباء الروسية 'تاس'.
أضرار جسيمة لحقت بالمواقع النووية في إيران بعد الضربة العسكرية الأمريكية
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن على موقع "تروث سوشيال" بعد مشاركته لإسرائيل في حربها مع إيران، إن المنشآت النووية في إيران الواقعة تحت الأرض تعرضت لأكبر قدر من الضرر نتيجة عملية عسكرية نفذتها الولايات المتحدة.
كما كتب:"لحقت أضرار جسيمة بجميع المواقع النووية في إيران، كما تُظهر صور الأقمار الصناعية التدمير وهو المصطلح الدقيق!، لقد وقعت أكبر الأضرار على مسافة بعيدة تحت مستوى سطح الأرض، فلقد كان الهدف واضحاً للغاية".
وفي سياق متصل سيحاول وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي مرة أخرى فرض عقوبات على عدد من الوزراء الإسرائيليين بسبب الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، ولكن هذا غير مرجح بسبب غياب الإجماع.
الاجتماع الحالي بين كبار الدبلوماسيين الأوروبيين هو الأخير قبل قمة قادة دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) في لاهاي يومي 24 و25 يونيو، وقمة قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل يومي 26 و27 يونيو، وسيناقش كبار المسؤولين التحضيرات لهاتين القمتين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنديد دولي واسع بتفجير كنيسة مار إلياس في دمشق
تنديد دولي واسع بتفجير كنيسة مار إلياس في دمشق

الاقباط اليوم

timeمنذ 18 دقائق

  • الاقباط اليوم

تنديد دولي واسع بتفجير كنيسة مار إلياس في دمشق

استهدف الإرهاب البشع كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بالعاصمة السورية دمشق، حيث فجر انتحاري نفسه داخل الكنيسة خلال إقامة قداس، ما أسفر عن مقتل 20 شخصًا على الأقل وإصابة أكثر من 50 آخرين، بحسب ما أكدته وزارة الصحة السورية. ووفق بيان صادر عن وزارة الداخلية السورية ، فإن الهجوم نفذه عنصر تابع لتنظيم 'داعش'، دخل الكنيسة متخفيًا، وشرع بإطلاق النار على المصلين قبل أن يفجر نفسه. وأشارت مصادر أمنية إلى وجود منفذ ثانٍ أطلق النار خارج المبنى، وقد أعاد التفجير إلى الأذهان مشاهد العنف الطائفي التي سادت خلال السنوات الأولى من الحرب، وأثار مخاوف من عودة التنظيمات المتطرفة إلى الواجهة مستغلة الفراغات الأمنية في البلاد. ردود الفعل الدولية جاءت سريعة وقوية، إذ أدانت الأمم المتحدة التفجير، ووصفت ما حدث بأنه 'جريمة مروعة تستهدف المدنيين ودور العبادة'، داعية إلى فتح تحقيق دولي ومحاسبة الجناة. أما الاتحاد الأوروبي، فقد عبّر عبر عدد من العواصم الأوروبية عن استنكاره الشديد، حيث وصفت بريطانيا وألمانيا وفرنسا الهجوم بـ'العمل الإرهابي الجبان'، مؤكدين تضامنهم مع الشعب السوري. من جهتها، أدانت تركيا الهجوم بشدة، ووصفت ما حدث بأنه 'استهداف غادر لحرية العبادة'، في حين أكدت الولايات المتحدة التزامها بدعم الشعب السوري في مواجهة التحديات الأمنية، وطالبت بملاحقة المتورطين ومن يقف خلفهم. وقد تسبّب الهجوم في حالة من الصدمة والحزن داخل المجتمع المسيحي السوري، لا سيما أن كنيسة مار إلياس تُعد من أبرز الكنائس التاريخية في دمشق، وتشهد حضورًا واسعًا في الأعياد والطقوس الدينية. ويرى مراقبون أن هذا النوع من الهجمات يهدد مسار السلام ويستهدف ضرب النسيج الوطني السوري، وزرع الخوف في صفوف الأقليات الدينية التي كانت تأمل في مرحلة جديدة أكثر أمنًا وانفتاحًا.

نيويورك تايمز: ترامب خدع الإيرانيين بـ«مهلة الأسبوعين» وأمر بإخلاء طهران قبل ضربات الشبح
نيويورك تايمز: ترامب خدع الإيرانيين بـ«مهلة الأسبوعين» وأمر بإخلاء طهران قبل ضربات الشبح

بوابة الفجر

timeمنذ 18 دقائق

  • بوابة الفجر

نيويورك تايمز: ترامب خدع الإيرانيين بـ«مهلة الأسبوعين» وأمر بإخلاء طهران قبل ضربات الشبح

كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن تفاصيل مثيرة بشأن الاستراتيجية الأمريكية المفاجئة ضد إيران، مشيرة إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استخدم خداعًا سياسيًا وعسكريًا لإرباك طهران، بينما كانت القاذفات الشبح B-2 في طريقها لتنفيذ أول ضربات أمريكية داخل إيران منذ الثورة الإسلامية عام 1979. «مهلة الأسبوعين».. ستار دبلوماسي لعملية عسكرية قالت الصحيفة إن ترامب تعمّد إعلان مهلة أسبوعين لتحديد موقفه من الحرب، في ما بدا أنه محاولة لإفساح المجال أمام الحلول الدبلوماسية، لكنه كان في الواقع جزءًا من حملة تضليل واسعة النطاق، شملت التصريحات الحماسية والمناورات العسكرية المفاجئة. وذكرت الصحيفة أن هذا الإعلان جاء بعد ثمانية أيام من الفوضى السياسية والعسكرية، شهدت تنافس فصائل داخل الإدارة الأمريكية، ومستشاري ترامب، وأطراف من البنتاجون، للتأثير على قراراته بشأن إيران، وسط تردده المستمر بين الخيار العسكري والدبلوماسي أو الجمع بينهما. «إخلوا طهران».. إشارات غامضة وتحذيرات مبطنة في إحدى أكثر تصريحاته إثارة للجدل، كتب ترامب على منصته «تروث سوشيال»: "على الجميع إخلاء طهران"، في تحذير وصفته الصحيفة بأنه مفرط الوضوح وقد يُفسد عنصر المفاجأة. وفي اليوم التالي، وخلال قمة مجموعة السبع في كندا، قال ترامب إنه لم يترك القمة من أجل "وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط"، بل من أجل "أمر أكبر بكثير"، طالبًا من العالم "التأهب". هذه الرسائل المتضاربة أثارت قلقًا متزايدًا داخل البنتاجون، خاصة أن التوقيت والمبالغة قد يمنح الإيرانيين فرصة للاستعداد لأي هجوم أمريكي مرتقب. الخداع العسكري: طائرات B-2 تغادر "ميسوري".. وتضرب من اتجاه آخر وفقًا لما نقلته الصحيفة عن مسؤولين عسكريين، قام الجيش الأمريكي بتنفيذ خطة خداع محكمة: أُرسلت مجموعة من قاذفات B-2 الشبح من ولاية ميسوري باتجاه المحيط الهادئ، في مسار يمكن تتبعه عبر أنظمة تتبع الطيران العالمية. الهدف من هذه الخطوة كان خلق انطباع خاطئ بأن الضربة الأمريكية ستأتي من اتجاه معين وفي توقيت معروف. لكن في الواقع، نُفذت الهجمات من اتجاه مختلف تمامًا، مما أربك الدفاعات الإيرانية. وأضافت الصحيفة أن خطة الضربات الجوية كانت قد وُضعت بالفعل وقت إعلان ترامب عن "مهلة الأسبوعين"، كما تم تحريك طائرات مقاتلة وطائرات تزود بالوقود إلى مواقعها المحددة مسبقًا. البنتاجون: "خدعنا إيران.. وأنقذنا الموقف" مصادر في القيادة المركزية الأمريكية أكدت للصحيفة أن إعلان ترامب لم يكن فقط تكتيكًا سياسيًا، بل كان مدخلًا لتطبيق استراتيجية خداع فعالة ساهمت في خفض الخسائر الأمريكية و"تنظيف الفوضى" التي أحدثها الرئيس نفسه جزئيًا من خلال تصريحاته المبالغة. ورغم أن خطاب "المهلة" أعطى غطاءً دبلوماسيًا في اللحظة الأخيرة، فإن الإعداد العسكري للهجوم كان جاريًا بالفعل، ما يثبت أن القرار بشن ضربات جوية كان متخذًا مسبقًا، رغم الإيحاء العكسي المعلن. خبراء: استراتيجية ترامب مربكة ومغامِرة حسب نيويورك تايمز، فإن ما حدث خلال الأيام الماضية يظهر أن إدارة ترامب لم تكن تتحرك وفق استراتيجية واضحة، بل في ظل تنافس داخلي بين مراكز النفوذ السياسية والعسكرية. وأشارت إلى أن الرئيس كان يُغيّر رأيه بين ساعة وأخرى، اعتمادًا على من يتحدث إليه.

"أكسيوس": تصريحات ترامب بشأن تغيير النظام في إيران تُربك موقف إدارته وتُخالف خطها المعلن
"أكسيوس": تصريحات ترامب بشأن تغيير النظام في إيران تُربك موقف إدارته وتُخالف خطها المعلن

بوابة الفجر

timeمنذ 18 دقائق

  • بوابة الفجر

"أكسيوس": تصريحات ترامب بشأن تغيير النظام في إيران تُربك موقف إدارته وتُخالف خطها المعلن

أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلًا سياسيًا واسعًا بعدما ألمح لأول مرة إلى إمكانية تغيير النظام في إيران، في خضم التصعيد العسكري الحالي بين طهران وتل أبيب، والذي انضمت إليه واشنطن قبل 10 أيام، بشنها غارات جوية على ثلاث منشآت نووية داخل الأراضي الإيرانية. وفي منشور مثير للجدل على منصته الخاصة "تروث سوشيال"، مساء الأحد، قال ترامب: "ليس من الصحيح سياسيًا استخدام مصطلح تغيير النظام، ولكن إذا كان النظام الإيراني الحالي غير قادر على جعل إيران عظيمة مرة أخرى... لماذا لا يكون هناك تغيير في النظام؟" "أكسيوس": تصريحات ترامب تمثل خروجًا عن موقف البيت الأبيض الرسمي وصف موقع "أكسيوس" الأمريكي تصريحات ترامب بأنها انعطافة لافتة عن الموقف المعلن لإدارته الحالية، التي شددت مرارًا وتكرارًا خلال الأيام الماضية على أن هدفها الوحيد يتمثل في منع إيران من امتلاك سلاح نووي، دون نية للتدخل في شكل الحكم الإيراني أو تغييره. وفي تصريحات إعلامية متلفزة، أكّد نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس أن الرؤية الرسمية للإدارة الأمريكية لا تشمل تغيير النظام، موضحًا أن الأولوية هي التوصل إلى تسوية طويلة الأمد مع طهران لوقف برنامجها النووي. تناقض واضح مع مواقف ترامب السابقة وانتقاداته للمحافظين الجدد لفت أكسيوس إلى أن تصريحات ترامب الأخيرة تتناقض مع مواقفه السابقة، حيث انتقد المحافظين الجدد داخل الحزب الجمهوري مرارًا على مدى سنوات، بسبب دعمهم لفكرة تغيير الأنظمة السياسية في كل من العراق وإيران ودول أخرى حول العالم، معتبرًا هذا النهج سببًا في تورط واشنطن في حروب طويلة الأمد ومكلفة. ووفقًا للموقع، فإن عودة ترامب لطرح سيناريو تغيير النظام في إيران تعكس تصعيدًا خطابيًا يتزامن مع التوتر العسكري المتزايد، لكنها في الوقت ذاته تفتح الباب أمام خلاف داخلي في إدارة ترامب حول حدود التدخل الأمريكي في الصراع الإيراني الإسرائيلي. إسرائيل تدعم تغيير النظام.. لكن لا مؤشرات على انتفاضة شعبية داخل إيران أشار التقرير إلى أن تغيير النظام الإيراني يُعد هدفًا غير معلن للقيادة الإسرائيلية، منذ اندلاع المواجهة العسكرية مع طهران مطلع الشهر الجاري، حيث ألمح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى أن إسقاط النظام الحاكم في طهران "قد يكون أحد نتائج هذه الحرب"، في إطار سعي تل أبيب لتقويض النفوذ الإيراني في المنطقة بشكل نهائي. وأكد أكسيوس إلى أن الواقع على الأرض يُظهر غياب أي حراك شعبي كبير أو انتفاضة داخلية ضد النظام الإيراني منذ بدء الحرب، بل على العكس، أشارت التقارير إلى وجود حالة من التوحد الوطني في إيران، حتى من بعض المعارضين للنظام، حيث تغلبت روح "الالتفاف حول العلم" في وجه ما يُوصف بأنه عدوان خارجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store