logo
شاهد.. صور أقمار صناعية تكشف ما حدث بالقرب من منشأة "فوردو" النووية بإيران  قبل يومين من الضربة الأمريكية

شاهد.. صور أقمار صناعية تكشف ما حدث بالقرب من منشأة "فوردو" النووية بإيران قبل يومين من الضربة الأمريكية

المرصدمنذ 8 ساعات

شاهد.. صور أقمار صناعية تكشف ما حدث بالقرب من منشأة "فوردو" النووية بإيران قبل يومين من الضربة الأمريكية
صحيفة المرصد: أظهرت صور التقطتها الأقمار الصناعية مؤشرات على "نشاط غير معتاد" قرب منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب الوقود، وذلك قبل يومين من الضربات الأميركية التي استهدفت ثلاث منشآت نووية داخل إيران، بحسب ما أكده محلل في شركة "ماكسار" للأقمار الصناعية لصحيفة "واشنطن بوست".
ووفقاً للتحليل، رُصد في 19 يونيو وجود 16 شاحنة بضائع على الطريق المؤدي إلى المجمع النووي الواقع تحت الأرض. وفي اليوم التالي، أظهرت صور جديدة أن معظم تلك الشاحنات انتقلت لمسافة نحو كيلومتر واحد باتجاه الشمال الغربي، مبتعدة عن الموقع النووي.
الصور كشفت أيضاً عن وجود شاحنات وجرافات إضافية قرب مدخل المنشأة، بينها شاحنة توقفت مباشرة أمام البوابة، ما أثار تساؤلات بشأن طبيعة التحركات والأنشطة التي سبقت تنفيذ الضربة.
وفي السياق ذاته، نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر إيراني قوله إن السلطات الإيرانية قامت بنقل معظم مخزون اليورانيوم عالي التخصيب من منشأة فوردو إلى موقع غير معلن، قبيل الهجوم الأميركي.
وكانت الولايات المتحدة قد نفذت فجر السبت هجوماً سريعاً ودقيقاً استهدف منشآت نووية ومواقع استراتيجية في إيران، من بينها منشأة فوردو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أضرار موقع "فوردو" النووي كما سجلتها الأقمار الاصطناعية
أضرار موقع "فوردو" النووي كما سجلتها الأقمار الاصطناعية

Independent عربية

timeمنذ 34 دقائق

  • Independent عربية

أضرار موقع "فوردو" النووي كما سجلتها الأقمار الاصطناعية

أظهرت الأقمار الاصطناعية أن الجبال في موقع "فوردو" النووي تحت الأرض تضررت من الضربات الأميركية، بحسب الصور التي حللتها وكالة "أسوشييتد برس". وكانت وكالة "رويترز" نقلت عن مصدر إيراني كبير قوله إنه جرى تقليص عدد العاملين في موقع "فوردو" إلى الحد الأدنى بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن الضربات الأميركية دمرت بصورة تامة وكاملة ثلاث منشآت نووية هي "فوردو" و"أصفهان" و"نطنز". وأعلنت السلطات الإيرانية أنه لم تسجَل أية علامات على تلوث بعد الضربات، وأنه "لا يوجد أي خطر على السكان الذين يعيشون حول المنشآت" الواقعة في وسط إيران. وأكد ترمب أن منشآت التخصيب النووي في طهران "دمرت بالكامل"، بعد سلسلة ضربات أميركية غير مسبوقة اليوم الأحد، اعتبرتها طهران "تجاوزاً للخط الأحمر" من قبل واشنطن وحليفتها إسرائيل التي تواصل استهداف أراضي إيران منذ اندلاع الحرب بينهما قبل 10 أيام. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبعد أيام من الغموض حول إمكان التدخل إلى جانب إسرائيل في الحرب التي بدأتها في الـ13 من يونيو (حزيران) الجاري، شنت الولايات المتحدة ضربات على المنشآت الرئيسة لتخصيب اليورانيوم في إيران، وهي "نطنز" و"فوردو" و"أصفهان". ولم يتضح بعد حجم الضرر الذي لحق بهذه المنشآت، وما إذا كانت الضربات أسفرت عن وقوع إصابات، وتوعد الحرس الثوري الإيراني بجعل الولايات المتحدة "تندم" على هجماتها.

أقمار صناعية ترصد آثار القصف الأمريكي على منشأة »فوردو« النووية ..صور
أقمار صناعية ترصد آثار القصف الأمريكي على منشأة »فوردو« النووية ..صور

رواتب السعودية

timeمنذ 38 دقائق

  • رواتب السعودية

أقمار صناعية ترصد آثار القصف الأمريكي على منشأة »فوردو« النووية ..صور

نشر في: 22 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي كشفت صور حديثة التقطتها الأقمار الصناعية عن حجم الأضرار التي لحقت بموقع »فوردو« النووي الإيراني، بعد الضربة الجوية الأمريكية التي استهدفته مؤخرًا. وتُظهر الصور ستة اختراقات مباشرة، يُعتقد أنها ناجمة عن استخدام قنابل خارقة للتحصينات، استهدفت بدقة الجبل الذي يحتضن المنشأة النووية المحصنة، حيث تغطي طبقة من الرماد الرمادي المنطقة المحيطة بالموقع. ونقلت وكالة »رويترز« عن مصدر إيراني كبير أن عدد العاملين في موقع فوردو قُلِّصَ إلى الحد الأدنى، وذلك بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الضربات الأمريكية دمرت 3 منشآت نووية بالكامل، وهي: فوردو، وأصفهان، ونطنز. وكانت السلطات الإيرانية قد أعلنت عدم تسجيل أي علامات تلوث بعد الضربات، وأنه »لا يوجد أي خطر على السكان الذين يعيشون حول المواقع« الواقعة في وسط إيران. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشفت صور حديثة التقطتها الأقمار الصناعية عن حجم الأضرار التي لحقت بموقع »فوردو« النووي الإيراني، بعد الضربة الجوية الأمريكية التي استهدفته مؤخرًا. وتُظهر الصور ستة اختراقات مباشرة، يُعتقد أنها ناجمة عن استخدام قنابل خارقة للتحصينات، استهدفت بدقة الجبل الذي يحتضن المنشأة النووية المحصنة، حيث تغطي طبقة من الرماد الرمادي المنطقة المحيطة بالموقع. ونقلت وكالة »رويترز« عن مصدر إيراني كبير أن عدد العاملين في موقع فوردو قُلِّصَ إلى الحد الأدنى، وذلك بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الضربات الأمريكية دمرت 3 منشآت نووية بالكامل، وهي: فوردو، وأصفهان، ونطنز. وكانت السلطات الإيرانية قد أعلنت عدم تسجيل أي علامات تلوث بعد الضربات، وأنه »لا يوجد أي خطر على السكان الذين يعيشون حول المواقع« الواقعة في وسط إيران. المصدر: صدى

ما مدى فاعلية "الضربات الأميركية" وماذا سيكون رد طهران؟
ما مدى فاعلية "الضربات الأميركية" وماذا سيكون رد طهران؟

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

ما مدى فاعلية "الضربات الأميركية" وماذا سيكون رد طهران؟

أثارت الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ليل السبت - الأحد تساؤلين رئيسين ما مدى فاعليتها؟ وماذا سيكون رد طهران؟ وصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب الغارات الجوية بأنها "نجاح عسكري باهر"، قائلاً إنها "دمرت بالكامل" المواقع النووية الرئيسة في إيران. وفي الجانب الإيراني، لم تدلِ طهران سوى بمعلومات ضئيلة عن طبيعة ردها المرتقب، مع تحذير وزير الخارجية عباس عراقجي من أن "الولايات المتحدة تجاوزت خطاً أحمر كبيراً جداً". تلقي وكالة الصحافة الفرنسية في ما يأتي الضوء على تأثير الضربات والخيارات المطروحة أمام إيران. تدمير كامل؟ استهدفت الغارات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسة، بينها منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، وهي موقع محصن تحت الأرض على عمق يقارب 90 متراً. وأعلن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أن الضربات الأميركية على هذه المواقع خلال الليل "دمرت" برنامج طهران النووي. ومع غياب تأكيد رسمي لحجم الأضرار، سرت تكهنات بأن المواد النووية الحساسة نقلت مسبقاً إلى مواقع أخرى. وقالت الخبيرة النووية في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية إيلواز فاييت إن صور الأقمار الاصطناعية التي تظهر نشاطاً في محيط فوردو "تشير إلى احتمال نقل مخزون اليورانيوم المخصب إلى مواقع غير خاضعة لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وأضافت "كنا نملك معرفة، وإن غير كاملة، عن البرنامج النووي بفضل عمليات تفتيش (الوكالة الدولية للطاقة الذرية)، أما الآن فلا عمليات تفتيش ممكنة". وتابعت "أما بالنسبة إلى الخبرات التقنية الإيرانية فلا يمكن تدميرها، إذ إن آلاف الأشخاص شاركوا في برنامج إيران النووي". ووصف الخبير في شؤون الشرق الأوسط أندرياس كريغ من جهته الضربة بأنها "عملية عالية الأخطار ذات نتائج غير متوقعة"، بالنظر إلى تحصين المنشآت المستهدفة. إيران: الأضرار سطحية وأضاف أن "ترمب استند إلى معلومات استخباراتية مفتوحة المصدر ليؤكد تدمير 'فوردو'، في حين يؤكد الإيرانيون أن الأضرار سطحية فقط". أما مدير مشروع إيران في مجموعة الأزمات الدولية علي فايز، فقال إن تدميرها "لن ينهي بالضرورة البرنامج النووي الإيراني"، مشيراً إلى أن طهران أنتجت "مئات أجهزة الطرد المركزي المتطورة خلال الأعوام الأخيرة خُزنت في أماكن غير معروفة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ورأى كريغ أن إيران ستسعى إلى "رد مدروس واسع النطاق بما يكفي ليسمع، لكنه محسوب لتجنب التصعيد". وأورد المحلل الأمني مايكل هورفيتز أن خيارات طهران قد تشمل استهداف أصول أميركية أو إغلاق مضيق هرمز، الشريان الأساس لتجارة النفط العالمية، أو حتى مهاجمة منشآت نفطية في الخليج الذي يستضيف قواعد عسكرية أميركية عدة. لكن بحسب هورفيتز، فإن "أيّاً من هذه الخيارات لا يحقق مكاسب فعلية"، معتبراً عبر منصة "إكس" أن الرد الإيراني قد يكون "أقرب إلى حفظ ماء الوجه" وأن "الأخطار، من جهة أخرى، كبيرة". "رد رمزي" وتحدث عن سيناريو أكثر ترجيحاً يتمثل في رد رمزي ضد الولايات المتحدة، يتبعه تصعيد ضد إسرائيل، قبل الدخول في مفاوضات لاحقاً. وبالنسبة إلى ريناد منصور من مركز "تشاتام هاوس" للأبحاث، فإن إيران باتت تتعامل مع الوضع باعتباره تهديداً وجودياً، يحاكي ما عاشته خلال حربها مع العراق في ثمانينيات القرن الماضي. وقال منصور "إنها وضعية البقاء"، متوقعاً "مزيداً من العنف" على المدى القصير، يعقبه "خفض تصعيد مدروس" ومفاوضات محتملة. من جانبه، رجح الباحث في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية حميد رضا علي أن تُفسح طهران المجال أمام "نصر رمزي" لترمب، عبر رد يطاول أهدافاً إسرائيلية فقط. وقال عبر منصة "إكس" إن ذلك "يُبقي واشنطن خارج الحرب مع تكثيف الضغوط على تل أبيب. بذلك، يبقى الخطر المتمثل في دخول أكبر للولايات المتحدة مرتبطاً بالخطوة المقبلة التي سيتخذها ترمب". وأضاف "إذا واصل ترمب ضرب إيران من دون استفزاز جديد، فسيبدو ذلك كأنه يخوض حرباً بالوكالة عن إسرائيل، مما سيكون مكلفاً سياسياً، نظراً إلى معارضة الرأي العام الأميركي لحرب مع إيران". في الأثناء، قد تنفي إيران معرفتها بمصير اليورانيوم المخصب لديها، فتتجنب تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع إمكان الانسحاب لاحقاً من معاهدة عدم الانتشار النووي. وختم علي "قد يكون ترمب أحرز فوزاً تكتيكياً، لكن إذا أحسنت طهران ممارسة اللعبة، فقد تسلمه قنبلة سياسية وتنقل اللعبة النووية إلى مستوى أكثر غموضاً وخطورة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store