logo
أمانة تبوك تنهي المرحلة الأولى من تطوير طريق الملك فيصل

أمانة تبوك تنهي المرحلة الأولى من تطوير طريق الملك فيصل

الرياضمنذ 6 ساعات

أنهت أمانة منطقة تبوك المرحلة الأولى من مشروع تطوير طريق الملك فيصل، التي شملت تطوير الطريق من ميدان تقاطع طريق الملك فيصل مع طريق الأمير فهد إلى جسر المشاة المحاذي لمنتزه الأمير فهد بن سلطان بطول 3000 متر طولي. وأوضحت الأمانة أن المرحلة الأولى شملت توسعة الطريق لخمسة مسارات بمحاذاة الدورانات وأربع مسارات لبقية الطريق، وإنشاء أربعة دورانات لتسهيل الحركة وتحريرها كما يتم إغلاق الإشارة الوحيدة على الطريق وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة.
وأشارت الأمانة أن العمل جارٍ في المرحلة الثانية التي تتضمن تنفيذ 5500 متر طولي من أعمال الحفر، و10500 متر طولي من طبقة الأساس الركامية للتوسعة، و11950 متر طولي من أعمال السفلتة، و10200 متر طولي من البردورات الجانبية، و12800 متر طولي من أعمال الكشط وإعادة السفلتة، و14000 متر طولي من الدهانات، وذلك في إطار سعي الأمانة لتحسين البنية التحتية ورفع كفاءة الطرق في مدينة تبوك.
جدير بالذكر أن مشروع تطوير طريق الملك فيصل، الذي يمتد من ميدان تقاطع طريق الملك فيصل مع طريق الأمير فهد وإلى ميدان تقاطع طريق الملك فيصل مع طريق الملك خالد بطول 10 كيلومترات، يشمل زيادة عدد الحارات المرورية في كل اتجاه ليصبح الطريق مكونًا من أربع حارات بدلاً من اثنتين ، بعرض 3.65 متر لكل حارة، مما يسهم في تخفيف الازدحام المروري وتسهيل تدفق الحركة، وسيضاف مسار خامس عند مناطق الالتفاف (اليوتيرن) وعند مداخل ومخارج الأحياء، بهدف تحسين انسيابية الحركة وتوفير حلول مرورية أكثر كفاءة، إضافة إلى أن المشروع يتضمن أيضًا تحرير الحركة المرورية من خلال إنشاء 10 مناطق التفاف (يوتيرن) وإلغاء الإشارات المرورية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع مؤشر الدولار لكنه يتجه إلى تسجيل مكاسب أسبوعية
تراجع مؤشر الدولار لكنه يتجه إلى تسجيل مكاسب أسبوعية

أرقام

timeمنذ 40 دقائق

  • أرقام

تراجع مؤشر الدولار لكنه يتجه إلى تسجيل مكاسب أسبوعية

تراجع مؤشر الدولار خلال تعاملات الجمعة، لكنه يتجه نحو تسجيل مكاسب أسبوعية بدعم من تزايد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط والمخاوف من اتساع نطاق الحرب بين إسرائيل وإيران، ما عزز الطلب على الملاذات الآمنة. وانخفض مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية- بنسبة 0.3% عند 98.59 نقطة في تمام الساعة 12:12 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. وارتفع اليورو بنسبة 0.3% إلى 1.1525 دولار، وصعد الجنيه الإسترليني بنسبة 0.2% إلى 1.3491 دولار، فيما انخفضت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية بنسبة 0.1% إلى 145.29 ين. ورغم استمرار القصف المتبادل بين إسرائيل وإيران، ذكر البيت الأبيض أن الرئيس "دونالد ترامب" سيتخذ قرارًا خلال الأسبوعين المقبلين بشأن انضمام الولايات المتحدة إلى العمليات العسكرية، مما خفّف جزئيًا من قلق الأسواق بشأن تدخل وشيك. كما لا تزال المخاوف من حرب تجارية بقيادة واشنطن تلقي بظلالها على الأسواق، لا سيما مع اقتراب موعد تنفيذ التعريفات الجمركية المتبادلة في يوليو، ما يضعف التوقعات بشأن النمو العالمي.

6 عوامل يشترك فيها الموظفون الذين تستغني عنهم شركاتهم
6 عوامل يشترك فيها الموظفون الذين تستغني عنهم شركاتهم

هارفارد بزنس ريفيو

timeمنذ ساعة واحدة

  • هارفارد بزنس ريفيو

6 عوامل يشترك فيها الموظفون الذين تستغني عنهم شركاتهم

تم عقد اجتماع مهم للغاية، ولم تتم دعوتك إليه. وأعلن أحد كبار المسؤولين في هذا الاجتماع عن اعتزام الشركة تسريح… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي

الدولار يرتفع لأكبر مكاسب أسبوعية منذ أكثر من شهر
الدولار يرتفع لأكبر مكاسب أسبوعية منذ أكثر من شهر

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الدولار يرتفع لأكبر مكاسب أسبوعية منذ أكثر من شهر

سجَّل الدولار الأميركي أكبر ارتفاع أسبوعي له منذ أكثر من شهر، يوم الجمعة، مدفوعاً بحالة عدم اليقين المتزايدة حول الحرب المستمرة في الشرق الأوسط وتأثيراتها المحتملة على الاقتصاد العالمي، مما عزز الإقبال على الملاذات الآمنة التقليدية. ولا يزال الصراع بين إسرائيل وإيران مستمراً دون بوادر تهدئة، وسط قلق الأسواق من احتمال توجيه هجمات أميركية إلى إيران، الأمر الذي دفع الدولار للارتفاع. ومن المتوقع أن يرتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل 6 عملات رئيسية بينها الفرنك السويسري والين الياباني واليورو، بنسبة 0.45 في المائة خلال هذا الأسبوع، وفق «رويترز». وتستمر إسرائيل وإيران في الحرب الجوية منذ أسبوع، في ظل سعي تل أبيب لإحباط البرنامج النووي الإيراني، بينما أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترمب سيتخذ قراراً خلال الأسبوعين المقبلين بشأن احتمالية انضمام الولايات المتحدة إلى الحرب. هذا الإعلان خفّف إلى حد ما من مخاوف المستثمرين من هجوم أميركي وشيك على إيران، رغم أن احتمالية اتساع نطاق الصراع أبقت شهية المخاطرة محدودة. في المقابل، انخفضت أسعار خام برنت بأكثر من 2 في المائة لكنها بقيت قريبة من مستوى 77 دولاراً للبرميل، الذي سجلته الأسبوع الماضي، مضيفة بذلك طبقة جديدة من عدم اليقين بخصوص التضخم الذي يشكل تحدياً للبنوك المركزية في مناطق عدة، لا سيما مع تأثير الرسوم الجمركية الأميركية المحتمل على اقتصاداتها. وقال تشارو تشانانا، كبير استراتيجيي الاستثمار في «ساكسو بنك»: «ارتفاع أسعار النفط يثير حالة من عدم اليقين حول التضخم، في وقت يتباطأ فيه النمو الاقتصادي، مما يصعّب قرارات البنوك المركزية بشأن خفض أسعار الفائدة أو تثبيتها». وقد دعم انخفاض أسعار النفط عملات اقتصادات مستوردة صافية للنفط مثل اليورو والين، حيث ارتفع اليورو بنسبة 0.24 في المائة إلى 1.1527 دولار، بينما سجل الين ارتفاعاً طفيفاً بنسبة 0.1 في المائة إلى 145.35 ين للدولار. كما عززت بيانات التضخم اليابانية التي فاقت التوقعات مكاسب الين، ما أبقى التوقعات برفع أسعار الفائدة قائمة، مستفيدة من محضر اجتماع لجنة السياسة النقدية لبنك اليابان الذي أكد ضرورة الاستمرار في رفع الفائدة، رغم مستوياتها المنخفضة تاريخياً. واستقر الفرنك السويسري عند 0.816 دولار، لكنه متجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ أبريل (نيسان)، بعد أن خفض البنك المركزي السويسري تكلفة الاقتراض إلى صفر في المائة. وارتفعت عملات ذات علاقة إيجابية برغبة المخاطرة، مثل الدولار الأسترالي والدولار النيوزيلندي بنسبة 0.1 في المائة لكل منهما، كما زاد الجنيه الإسترليني بنسبة 0.2 في المائة إلى 1.349 دولار. وعلى الرغم من تمسك مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بتوقعات خفض أسعار الفائدة مرتين هذا العام، فإن رئيسه جيروم باول حذر من المبالغة في تقدير هذه التوقعات، ما عزز مكاسب الدولار خلال الأسبوع. وفي المقابل، فوجئ المستثمرون بخفض غير متوقع للفائدة بمقدار 25 نقطة أساس من بنك النرويج، ما دفع الكرونة للانخفاض بأكثر من 1 في المائة مقابل الدولار خلال الأسبوع. على صعيد آخر، رغم أن التوترات الجيوسياسية كانت محور التركيز، فإن المخاوف بشأن الرسوم الجمركية وتأثيرها على التكاليف وهوامش الشركات والنمو لا تزال قائمة، وقد أثر هذا في أداء الدولار الذي انخفض نحو 9 في المائة منذ بداية العام. وفي ضوء الموعد النهائي المحدد من قبل ترمب لتطبيق التعريفات الجمركية في أوائل يوليو (تموز)، أفادت مصادر بأن المسؤولين الأوروبيين يبدون قبولاً متزايداً لفكرة فرض تعريفات جمركية متبادلة بنسبة 10 في المائة أساساً لأي اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وفي سياق متصل، ارتفع اليوان الصيني قليلاً إلى 7.18 يوان للدولار بعد أن أبقت الصين أسعار الفائدة المرجعية على الإقراض دون تغيير، كما كان متوقعاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store