
العدو يواصل انتهاكاته: استهداف سيارة في العباسيّة وأخرى في الهباريّة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
يواصل العدو "الاسرائيلي" انتهاكاته اليومية على الجنوب، حيث شن الطيران "الاسرائيلي" غارة على سيارة في العباسية، ما أدى الى سقوط الضحية محمد خضر الحسيني من بلدة جناتا.
وبعد الظهر، استهدفت مسيرة أخرى سيارة في اطراف الهبارية، وتبين لاحقا ان السيارة كانت فارغة ومركونة الى جانب الطريق ولم تؤد الغارة الى إصابات.
كما اقدمت قوة اخرى على تفجير أحد المنازل داخل بلدة حولا. فيما اغار الطيران الحربي "الاسرائيلي" مستهدفا على اربع دفعات التلال والمنطقة الواقعة القطراني والمحمودية ومحيط الاحمدية وبين بلدتي الريحان والعيشية.
وأغار الطيران الحربي ايضا بغارتين على أطراف ارنون من جهة الخردلي. وفي جزين، استهدفت الغارات المنطقة الواقعة بين شبيل والسريرة، ومنطقة تومات نيحا.
وكانت أقدمت قوة من جيش الاحتلال فجرا، على التوغل داخل بلدة ميس الجبل، وقامت بتفجير أحد المنازل في المنطقة. وسرقت جرافة كانت متوقفة إلى جانب أحد المنازل. كما نفّذت عمليات تخريب متعمدة طالت ممتلكات خاصة وعامة.
وفي السياق، انسحبت القوة التابعة للجيش اللبناني و "اليونيفيل" من منطقة كركزان، في شمال شرق مدينة ميس الجبل، بعد تعثر الاتصالات مع اللجنة الخماسية. وأطلقت قوات العدو رشقات نارية عديدة في الهواء بعد انسحابها.
هذا وحلّقت مسيّرة "اسرائيلية" بشكل مكثف في أجواء مدينة بيروت، وصولا الى الضاحية الجنوبية، على علو منخفض.
كما حلقت منذ ساعات الفجر الأولى، طائرة استطلاع من نوع "ام كا" فوق منطقة حاصبيا- العرقوب ومزارع شبعا المحتلّة، وصولًا حتّى مرتفعات تلّة الرادار "الإسرائيلي" المشرفة على بلدة شبعا، ومرتفعات حرمون المشرفة على منطقة راشيا الوادي والبقاعَين الشّرقي والغربي وإقليم التّفاح".
وحلقت ايضا مسيّرة معادية، في اجواء عدد من البلدات عند مجرى نهر الليطاني لجهة ضفتي القاسمية.
بالمقابل، أعلنت قيادة الجيش اللبناني- مديريّة التّوجيه، في بيان، أنّ "قامت وحدة من الجيش بتفجير ذخائر غير منفجرة في حقل القليعة- مرجعيون".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 35 دقائق
- الديار
عزالدين: نُعلنُ بكلّ وضوح أنّنا إلى جانب الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي لم تتخلَّ يومًا عن لبنان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن عز الدين، أنّ "المعركة التي تدور اليوم، ليست إلا امتدادًا لمعركة كربلاء، بين الحقّ والباطل، حين وقف الإمام الحسين (عليه السلام) في وجه الانحراف، وثار للإصلاح، ورفض الذلّ والهوان". وأضاف: "ما يواجهه اليوم الوليّ الفقيه، القائد العظيم، هو محاولة جديدة لإخضاع نهج المقاومة، ولإجباره على الاختيار بين الاستسلام والمواجهة، لكنه، كما الحسين، اختار المواجهة، لأنّه لا يركع إلا لله، ولا يرضى بالذلّ أو الخضوع أمام الطغيان.". كلمة النائب حسن عزالدين جاءت خلال مراسم تشييع "الشهيد السعيد حسن محمد صيداوي" في مدينة النبطية. وتابع: "نحن اليوم أكثر التزامًا بنهج القائد ومرجعيّته، ونعبر عن تمسّكنا بولائنا له، وبثقتنا العالية بحكمته وشجاعته وقيادته المشرّفة". ولفت إلى أنّ "الشعب الإيراني قدّم نموذجًا مشرّفًا في الصمود والوحدة، بمختلف أطيافه وانتماءاته، في مواجهة العدوان الغاشم، مدافعًا عن سيادته، وحرّيته، واستقلاله". وشدّد عز الدين على أن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وبفضل صلابتها وصمودها والتفاف شعبها حولها، أفشلت كل أهداف العدو، من محاولة إسقاط النظام، إلى القضاء على البرنامج النووي السلمي، مرورًا بإنهاء القدرات الصاروخية والتهديد الوجودي للكيان الصهيوني، وكل ذلك برعاية وتخطيط أمريكي مباشر، إلا أن هذه المخططات باءت بالفشل". وأكد أنّ "إيران لم تكتفِ باحتواء الصدمة، بل بادرت إلى ردّ سريع ومُذهل، أربك العدو، وأثبتت أن ايران قلب محور المقاومة وعقله حاضرة وجاهزة". وأضاف: "أنّ التهديدات الأميركية التي تُطلق بوجه إيران وقيادتها، هي تهديداتٌ موجهةٌ للمنطقة بأكملها، لا للجمهورية الإسلامية وحدها، وعلى الشعوب الحرّة أن تعي خطورة هذه المواجهة، وأن تقف بثبات إلى جانب الحق". ولفت إلى أنّ "انخراط أميركا في العدوان إلى جانب العدو الصهيوني سيؤدي إلى تصعيد كبير، ويضع المنطقة بأسرها على صفيحٍ ساخن، يُهدد أمن الجميع واستقرارهم، ويقود إلى مزيدٍ من التوتر والحروب. وشدّد على أنّ "أميركا وحلفاءها لن يكونوا في مأمن من تداعيات هذا العدوان وتكبد خسائر مادية ومعنوية، وسيفرض على الشعوب والحكومات والقوى السياسية اتخاذ موقف واضح إلى جانب الحقّ والمقدسات". وأضاف: "إيران اليوم، هي قوية ومقتدرة، وتدافع عن الأمة جمعاء، وعن الشعوب المظلومة، وعن الأمن والسيادة في المنطقة، وهي لا تُدافع عن نفسها فقط، بل عن فلسطين ولبنان وسوريا والعراق واليمن، وكل مواقع المقاومة والكرامة". وختم عز الدين: "نُعلنُ بكلّ وضوح أنّنا إلى جانب الجمهورية الإسلامية الإيرانية، التي لم تتخلَّ يومًا عن لبنان، وقد وقفت دائمًا مع شعبنا ومقاومتنا في كل المراحل. وسنبقى أوفياء لهذا الحضور والدعم، وما النصرُ إلا من عند الله، وهو القائل: إن تنصروا الله ينصركم ويثبّت أقدامكم".


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
وزير الثقافة في حفل تخريج طلاب LAU_بيروت: ثقوا بدولتكم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ألقى وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة الكلمة الرئيسية في حفل تخرج الجامعة اللبنانية الأميركية "دورة طلاب وطالبات 2025" كلية العمارة والتصميم وكلية الآداب والعلوم في حرم الجامعة، دعا فيها الخريجات والخريجين الى "تجاوز الصعوبات والعراقيل والثقة بدولتهم القادرة على اعادة بسط نفوذها على كامل القطاعات وكامل الأراضي بقواها الذاتية"، وقال:"ثقوا بوطنكم ، ان هذا الوطن الذي تغلّب في نصف القرن المنصرم على كل انواع الاقتتال والقتال والوصاية والتجبر والتسلط والحروب والعدوان ، هذا الوطن الذي تغلّب على كل هذا جدير بأن يحياوجدير بثقتكم.اؤكد لكم من داخل تلك الدولة ، ان هذه الدولة مصرة على اعادة بسط نفوذها على كامل القطاعات وكامل الاراضي بقواها الذاتية ، وهي بحاجة لدعمكم وبحاجة لاهتماماتكم ، وبحاجة لثقتكم". واضاف: "أحبوا وطنكم لقد اعطاكم الكثير ، وهو ينتظر منكم الكثير أيضًا ، فاعطوه دون حساب لأن هذا الوطن الذي كتب عليه ان يمر بكل تلك الصعاب بحاجة لنخوتكم وابداعكم وعملكم وبالتالي لاهتمامكم ولانتمائكم، انه بحاجة لانتمائكم كفعل ايمان يومي . ومما جاء في كلمة الوزير سلامة: "ايها الخريجات ، ايها الخريجون ، لقد ابصرتم النور في مطالع هذا القرن ، واذا راجعنا معًا ربع القرن المنصرم لوجدنا ان هذه البلاد قد مرت بمراحل صعبة للغاية . عندما كنتم في نحو الخامسة كانت بلادنا ضحية لسلسلة من الاغتيالات الدموية ، عندما بلغتم السادسة كانت بلادنا في حرب مدمرة . وبعد ذلك في حين ، مرت بلادنا برزايا ومصائب وعقبات كثيرة منها طبعًا الانهيار المالي والمصرفي عام 2019 ، منها انفجار المرفأ عام 2020 ، منها جائحة كورونا التي ضربتنا كما ضربت بقية العالم انتهاءً بحرب غزة ومجازرها الدموية التي لا يمكن الا ان نستذكرها معا،وصولا الى هذه الحرب الإقليمية التي تدور رحاها اليوم والتي نخشى معكم من آثارها على بلادنا، لكنكم منذ مقاعد دراستكم الابتدائية حتى تخرجكم في هذا اليوم الذي هو يومكم لم تيأسوا ، لم تترددوا، لم تقفوا امام المصاعب ، لم تأخذوها حجة أو عذرًا لكي لا تدرسوا ، لكي لا تواظبوا ، لكي لا تتعمقوا في دراستكم حتى جاء اليوم ، يوم فوزكم و نجاحكم. عندما ننظر للوراء الى كل هذه المصاعب علينا ان نعترف لكم بانكم ابطال . أبطال لانكم تجاوزتم كل هذه المصاعب ، ولانكم اليوم ، اليوم الذي انتظرتموه وعملتم في سبيله ، هذا اليوم هو من صنع ايديكم رغم العقبات ورغم الرذائل" وقال: "ماذا اقول لكم اليوم ، اقول لكم كلمة واحدة ، كونوا على ثقة ، لقد مرّ الاصعب وجاء الاقل صعوبة ، كونوا على ثقة باهلكم لانهم قد ضحوا بالغالي والثمين لكي تكونوا في هذا اليوم هنا ، ثقوا بهم ، عودوا اليهم لاستشارتهم . لقد سعوا في سبيلكم ، لقد جهدوا من اجلكم ، لقد حرموا انفسهم من اشياء كثيرة كي تتعلموا ، لذلك هم جديرون بثقتكم وباستمرار هذه الثقة بعد تخرجكم . ثقوا بجامعتكم ، جامعتكم لم تعطيكم فقط شهادة أو تأشيرة نحو سوق العمل . جامعتكم زرعت في نفوسكم حب العلم والمعرفة ، وهذا الحب لا يتوقف يوم تخرجكم انما هي محطة ، وحبكم للعلم وللمعرفة وللبحث يجب ان يستمر طوال حياتكم . ولا تنسوا جامعتكم ، عودوا اليها ان تخرجتم لاحقاً كأساتذة ، فكروا بها اذا كانت تحتاج الى دعمكم واحملوا الوانها بكل فخر واعتزاز. ثقوا بوطنكم ، ان هذا الوطن الذي تغلّب في نصف القرن المنصرم على كل انواع الاقتتال والقتال والوصاية والتجبر والتسلط والحروب والعدوان ، هذا الوطن الذي تغلّب على كل هذا جدير بأن يحياوجدير بثقتكم. احبوا وطنكم لقد اعطاكم الكثير ، وهو ينتظر منكم الكثير أيضًا ، فاعطوه دون حساب لأن هذا الوطن الذي كتب عليه ان يمر بكل تلك الصعاب بحاجة لنخوتكم وابداعكم وعملكم وبالتالي لاهتمامكم ولانتمائكم، انه بحاجة لانتمائكم كفعل ايمان يومي . وثقوا بدولتكم ، ان هذه الدولة قد شهدت انحسارا ً كبيرًا في نفوذها وفي هيبتها خلال العقود الماضية ، ولكني اؤكد لكم من داخل تلك الدولة ، ان هذه الدولة مصرة على اعادة بسط نفوذها على كامل القطاعات وكامل الاراضي بقواها الذاتية ، وهي بحاجة لدعمكم وبحاجة لاهتماماتكم ، وبحاجة لثقتكم، ان المصاعب امام اعادة نهوض الدولة كبيرة ، ولكنها بدعمكم ، باهتمامكم، بثقتكم ، قادرة على انجاز ما يمكن انجازه وفي وقت ليس ببعيد ". وقال: "لكن الأهم ايها الخريجات والخريجون هو ان تثقوا بانفسكم ، اذا كنتم مررتم بكل تلك الصعاب ، ووجدتم انفسكم اليوم هنا تستمتعون بلحظة التخرج ، فهذا يعني ان ثقتكم بانفسكم هي في مكانها ، حافظوا على هذه الثقة ، لا تتوقفوا امام العراقيل أو امام النكسات ، ولا تشككوا يوما بقدرتكم على تجاوز الصعاب والعراقيل. ان ثقتكم بانفسكم هي رأسمالكم الاول والجامعة التي خرجتكم تريدكم ان تثقوا بها وبوطنكم وان تثقوا أولًا بأنفسكم".


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
قوى الأمن عممت صورة مواطنة غادرت منزلها في الأشرفية ولم تعُد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عمّمت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي- شعبة العلاقات العامّة، "بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقودة: رنا رشيد عثمان (مواليد عام 1980، لبنانيّة) الّتي غادرت بتاريخ 2025-03-01، منزلها الكائن في محلّة الأشرفية- ساسين إلى جهة مجهولة؛ ولم تَعُد لغاية تاريخه". وطلبت في بلاغ، من الّذين شاهدوها ولديهم أي معلومة عنها أو عن مكانها، "الاتصال بفصيلة الأشرفيّة في وحدة شرطة بيروت على الرّقم: 328094-01، للإدلاء بما لديهم من معلومات".