logo
اضراب مراكز نقل الدم في هذا التاريخ (فيديو)

اضراب مراكز نقل الدم في هذا التاريخ (فيديو)

جوهرة FM٢٣-٠٥-٢٠٢٥

أكد الكاتب العام للجامعة العامة للصحة، حسن المازني اليوم الجمعة 23 ماي 2025، أن مراكز نقل الدّم ستنفذ إضرابا بيوم واحد يوم 03 جوان القادم.
وبين المازني في مداخلة له خلال برنامج صباح الورد، وسيشمل الإضراب المركز اوطني لنقل الدم (بنك الدم) والفروع التابع له في كل من صفاقس سوسة قابس قفصة جندوبة.
وأشار المتحدث الى أن الإضراب يأتي للمطالبة بصرف ميزانية المخصصة للمؤسسة والمدرجة بعنوان العمل الاجتماعي والمقدرة ب17 مليون.
كما أضاف أنه منذ سنة 2012 لم يتمّ تحين المحنة المخصصة لأعوان هذه المراكز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يمكن لعلاج استبدال البلازما إطالة عمر الإنسان؟
هل يمكن لعلاج استبدال البلازما إطالة عمر الإنسان؟

الصحراء

timeمنذ 9 ساعات

  • الصحراء

هل يمكن لعلاج استبدال البلازما إطالة عمر الإنسان؟

عادة ما تحتاج السيارات إلى تغيير الزيت بانتظام، للحفاظ على سلاسة عمل المحرك. ويعتقد بعض المؤثرين في مجال مقاومة الشيخوخة، إلى جانب حفنة من العلماء، أن استبدال البلازما في الدم يمكن أن يؤدي وظيفة مشابهة لدى البشر، من خلال المساعدة في إبطاء وتيرة الشيخوخة البيولوجية. ويجري تقديم هذه العملية حالياً بالفعل في كثير من العيادات المتخصصة في مجال محاولات إطالة العمر، وتبلغ تكلفتها آلاف الدولارات للجلسة الواحدة. استبدال بلازما الدم وفي هذا الصدد، يوضح رئيس ومدير «معهد باك لأبحاث الشيخوخة»، الدكتور إريك فيردين، أن السيارة تحتاج إلى «تغيير الزيت كل ثلاثة آلاف ميل للتخلص من الشوائب»، مضيفاً أن «الدم كذلك يمكن أن تتراكم فيه جزيئات قد تكون ضارة، يمكن التخلص منها». • تجربة محدودة. وتقدم إحدى أولى التجارب التي درست استبدال البلازما لأغراض مقاومة الشيخوخة لدى البشر، ونُشرت نتائجها الأسبوع الماضي في دورية «إيجينغ سيل» (Aging Cell)، أدلة أولية على أن هذه العملية قد تكون قادرة بالفعل على إبطاء وتيرة التدهور البيولوجي المرتبط بالتقدم في العمر، حتى لدى الأشخاص الأصحاء. وخلصت الدراسة الصغيرة، التي شارك فيها 42 شخصاً، بمتوسط عمر 65 عاماً، إلى أن الذين خضعوا للعلاج باستبدال البلازما على مدى عدة أشهر، كانت لديهم تركيزات أقل في الدم من المركبات البيولوجية التي تتراكم مع التقدم في السن، مقارنةً بالمجموعة التي لم تتلقَّ العلاج. جدير بالذكر أن شركة «سيركيوليت هيلث»، الناشئة في مجال علاج استبدال البلازما، تولّت تمويل هذه التجربة، وشارك في الإشراف عليها، من بين آخرين، إيريك فيردين، أحد مؤسسي الشركة ورئيس مجلسها العلمي الاستشاري. ومع ذلك، تبقى هناك شكوك لدى الكثير من العلماء الآخرين الذين يدرسون علاج استبدال البلازما. من بين هؤلاء الدكتورة كتايون فوماني، أستاذة مشاركة ومديرة الشؤون الطبية لدى بنك الدم، التابع لجامعة ألاباما في برمنغهام، إذ قالت إن الفوائد المزعومة لهذه العملية في مقاومة الشيخوخة لدى الأصحاء «لم تثبت إطلاقاً» في تجارب سريرية واسعة النطاق، مشيرةً إلى أن سحب الدم واستبدال سوائل مضافة بالبلازما قد يعرّض المرضى لمضاعفات طبية غير ضرورية من دون وجود فائدة واضحة. • كيف تُنفّذ هذه العملية؟ يُعدّ استبدال البلازما أحد العلاجات المعروفة والمستخدمة منذ فترة طويلة لبعض اضطرابات الدم، وأمراض المناعة الذاتية، والحالات العصبية، وتجري تغطية تكلفته من قِبل التأمين الصحي، عندما يُعدّ ضرورة طبية، لكنه لا يخضع للتأمين عند الاستعانة به لأغراض مقاومة الشيخوخة. في أثناء جلسة العلاج، يتولى مقدم الرعاية -وغالباً ما يكون ممرضاً أو فنياً مسجلاً- توصيل المريض بجهاز يسحب الدم من الجسم. ويتولى الجهاز فصل البلازما عن مكونات الدم الأخرى ويتخلص منها، ثم يستعيض عنها ببلازما من متبرع أو بسائل بديل، ثم يُعيد الدم إلى جسم المريض. وغالباً ما يحتوي السائل البديل على مزيج من المحلول الملحي وبروتينات مثل الألبومين؛ وفي بعض الحالات، تُضاف أجسام مضادة أو أدوية لدعم الجهاز المناعي أو مكافحة أمراض معينة. وفي العادة، تستغرق كل جلسة بضع ساعات. من جهتها، تستخدم المستشفيات والمراكز الطبية علاج استبدال البلازما لإزالة الجزيئات التي تُسرّع تفاقم المرض، مثل الأجسام المضادة التي تهاجم الجهاز العصبي لدى مرضى التصلب المتعدد. إلا أن مؤيدي استخدام هذه العملية لتحسين مستوى الصحة وإطالة العمر يرون أنه يمكن الاستعانة بها بوصفها إجراء وقائياً، لإزالة الأجسام المضادة والبروتينات الالتهابية التي قد تُسهم في الشيخوخة البيولوجية (أي تدهور الخلايا والأنسجة). دراسات علمية • ماذا تقول الدراسات العلمية؟ من ناحيتها، نبهت المديرة المشاركة لـ«مركز هوكسوورث للدم» في جامعة سينسيناتي، الدكتورة كارولين ألكويست، إلى أن معظم الأبحاث حول فوائد استبدال البلازما في مقاومة الشيخوخة أُجريت على الحيوانات، ما يعني أن نتائجها لا تنطبق بالضرورة على البشر. على سبيل المثال، أظهرت دراسة أُجريت عام 2020 على فئران، أن استبدال جزء من بلازما دمها بمحلول ملحي، وألبومين -وهو بروتين يُعتقد أنه يلتصق بالجزيئات الضارة ويساعد على إزالتها- أدى إلى عكس اتجاه بعض مؤشرات الشيخوخة البيولوجية، خاصة في الدماغ والكبد والأنسجة العضلية. حتى الآن، ركزت الأبحاث التي أُجريت على البشر، في هذا الصدد، على المرضى الذين يعانون أصلاً أمراضاً مرتبطة بالتقدم في السن. وفي تجربة شملت نحو 350 مريضاً بمرض ألزهايمر، شهد المرضى الذين خضعوا للعلاج بالبلازما على مدى نحو 14 شهراً تباطؤاً أو استقراراً في التدهور الإدراكي، مقارنةً بمن تلقوا علاجاً وهمياً. وتشير بعض الدراسات الأولية كذلك إلى أن العلاج بالبلازما قد يحسّن معدلات البقاء على قيد الحياة لدى المصابين بأمراض الكبد. وفي تجربة شركة «سيركيوليت هيلث»، جرى حقن مجموعة من المشاركين بالألبومين كل بضعة أسابيع، ومجموعة أخرى تلقّت الحقن نفسها وأُضيفت إليها أجسام مضادة لمكافحة العدوى، في حين تلقت مجموعة ضابطة محلولاً ملحياً فقط. واستخدم الباحثون عشرات الاختبارات المرتبطة بالعمر البيولوجي لقياس دم المشاركين عدة مرات، خلال فترة البرنامج التي امتدت من ثلاثة إلى ستة أشهر. وقدّر الباحثون أن المجموعة التي تلقت الألبومين والأجسام المضادة قد انخفض عمرها البيولوجي بنحو 2.6 سنة، في حين شهدت مجموعة الألبومين فقط انخفاضاً بنحو سنة واحدة. أما من تلقّوا المحلول الملحي فقط، فقد زاد عمرهم البيولوجي عموماً خلال فترة التجربة. • تساؤلات مفتوحة. في حين أن دراسة «سيركيوليت هيلث» مثيرة للاهتمام، وتشير إلى أن استبدال البلازما يؤثر، على ما يبدو، في تركيبة دم الأشخاص حتى بعد العملية، فإن هذا لا يعني بالضرورة أنه سيساعد الناس على العيش لفترة أطول أو الاستمتاع بصحة أفضل، بحسب اعتقاد الدكتور جيفري وينترز، رئيس قسم طب نقل الدم في «مايو كلينك». وأوضح وينترز أن التجربة كانت محدودة للغاية على نحو يتعذّر معه إثبات فوائدها في مكافحة الشيخوخة. كما أنها لم تتابع الأشخاص لأكثر من بضعة أشهر. وعليه، فليس من الواضح مدة استمرار آثار استبدال البلازما. في إطار الدراسة، افترض الباحثون أن العلاجات قد تقل فاعليتها بمرور الوقت مع تكيف الجسم مع عمليات الحقن. (لم يُظهر الأشخاص عادةً اختلافاً كبيراً في العمر البيولوجي بعد القياس الثالث، مقارنةً بمجموعة الضبط، مما يشير إلى أن تأثير العلاج قد يصل إلى نقطة استقرار ويتوقف عن إحراز تقدم). وأخيراً، فإنه على الرغم من أن استبدال البلازما إجراء طبي آمن نسبياً، فإنه لا يخلو من مخاطر، حسبما قال وينترز، فقد يتعطّل الجهاز المستخدم في العملية، مما يؤدي إلى إتلاف خلايا الدم الحمراء وإصابة المريض بفقر الدم، من بين مخاطر أخرى. ومع أن عيادات إطالة العمر تستخدم في المقام الأول المحلول الملحي والألبومين، فإن بلازما المتبرعين قد تنقل العدوى إلى المريض. وعليه، خلص وينترز إلى أنه «لا توجد فائدة تُذكر من استخدام استبدال البلازما لإطالة العمر، خاصةً في ظل غياب الأدلة العلمية الداعمة للفكرة». نقلا عن الشرق الأوسط

التلوّث البيئي في تونس: واقع كارثي ودعوة لاستعادة الوعي المجتمعي
التلوّث البيئي في تونس: واقع كارثي ودعوة لاستعادة الوعي المجتمعي

Babnet

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • Babnet

التلوّث البيئي في تونس: واقع كارثي ودعوة لاستعادة الوعي المجتمعي

في حلقة صباحية من برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم ، استضاف الإعلاميان حاتم بن عمارة و خليفة بن سالم الخبير الدولي في البيئة والتنمية المستدامة محمد عادل الهنتاتي ، وذلك في فقرة "الدنيا وما فيها" بمناسبة اليوم الوطني للبيئة. وقد شكّل الحوار فرصة لتشخيص واقع الوضع البيئي في تونس، في ظل غياب الاحتفالات والمبادرات الرسمية بهذه المناسبة الوطنية، باستثناء بعض الجهود المحلية مثل مبادرة ولاية المنستير. الهنتاتي: الوضع البيئي في تونس "كارثي" رغم الميزانيات المصروفة بأسلوب صريح ومباشر، وصف محمد عادل الهنتاتي الوضع البيئي في تونس بأنه "كارثي" ، مشيرًا إلى أن البرامج الممولة والمجهودات الرسمية لم تثمر عن نتائج ملموسة. وأضاف أن هناك هوة كبيرة بين الموارد المسخّرة وواقع النظافة والتلوّث في المدن والشواطئ ، لافتًا إلى أن المواطن يبقى طرفًا محوريًا في هذه المعادلة، حيث يتحمّل جزءًا كبيرًا من مسؤولية التلوث، خاصة في غياب وعي بيئي فعّال يُترجم إلى سلوك يومي. حملات توعوية مشتتة وغياب تنسيق بين الأطراف عبّر الهنتاتي عن أسفه لغياب تنسيق حقيقي بين أجهزة الدولة والمجتمع المدني، قائلاً إن المبادرات الخاصة تبقى معزولة ولا ترتقي إلى مستوى السياسات العمومية. وأشار إلى أن وزارة البيئة لم تستثمر كما ينبغي في مناسبة اليوم الوطني للبيئة لتكون منطلقًا لحملات توعوية منظمة، رغم خطورة المؤشرات البيئية التي تتفاقم عامًا بعد عام. شواطئ تونس بين خطر "الحريقة" والتيارات القوية تناول الحوار أيضًا مخاطر السباحة في الشواطئ التونسية ، في ظل تأخر إصدار تقارير وزارة الصحة حول مدى صلاحية الشواطئ للسباحة ، وظهور ظواهر مقلقة كتيارات البحر القوية و"الحريقة الزرقاء" التي أصبحت تتكاثر بسبب ارتفاع حرارة مياه البحر بما يزيد عن 4 درجات عن المعدل. وأكد الهنتاتي أن هذه الكائنات البحرية ليست سامة لكنها مزعجة، محذّرًا من ضعف آليات المراقبة والتدخل. تلوّث المياه وتداعياته على الثروة البحرية لم يُخفِ الهنتاتي قلقه من استمرار التلوّث في بعض الشواطئ مثل سوسة وصفاقس، مشيرًا إلى أن المياه المستعملة المصرّفة من المحطات دون معالجة ثلاثية تمثل خطرًا كبيرًا على البيئة والصحة. وأكد أن البحر فقد جزءًا كبيرًا من طاقته على "التنقية الذاتية"، وأن السمك التونسي تغيّرت خصائصه، حيث اختفت بعض الأنواع التقليدية، بينما ظهرت أنواع أخرى متأثرة بالتلوث وارتفاع درجات الحرارة. دعوة لاستعادة ثقافة "القفة" ومكافحة البلاستيك في ختام الحوار، دعا الهنتاتي إلى استعادة السلوكيات البيئية البسيطة مثل استخدام "القفة" بدلًا من الأكياس البلاستيكية، مشيرًا إلى تجربة بعض البلديات التي منعت استعمال البلاستيك وفرضت غرامات على المخالفين. كما طالب الدولة بترسيخ التربية البيئية داخل المدارس وتثمين المبادرات الفردية. كشف هذا الحوار عن فجوة مقلقة بين الخطاب البيئي الرسمي والواقع الميداني ، حيث تظلّ الجهود متقطعة والنتائج غير مُرضية. وأمام التهديدات المتزايدة التي تواجه البيئة التونسية، من الضروري أن تتحول التوعية إلى سياسات مُنسقة وشاملة تشمل الدولة، المواطن، والمؤسسات الخاصة، لتكريس ثقافة بيئية حقيقية تبدأ من سلوك الفرد وتنتهي بالتزام مؤسسات الدولة.

مُدير الحجّ والعُمرة: 'حجّاجنا بخير.. وهناك تناغم بينهم وبين البعثة' (فيديو)
مُدير الحجّ والعُمرة: 'حجّاجنا بخير.. وهناك تناغم بينهم وبين البعثة' (فيديو)

جوهرة FM

time٠٥-٠٦-٢٠٢٥

  • جوهرة FM

مُدير الحجّ والعُمرة: 'حجّاجنا بخير.. وهناك تناغم بينهم وبين البعثة' (فيديو)

أكّد مُدير الحجّ والعُمرة بوزارة الشُّؤون الدّينيّة، كمال عزّوز، اليوم الخميس، أنّ "الحجاج التونسيين يؤدّون مناسكهم في ظروف طيبة"، مؤكّدًا "وجود تناغم بين الحجاج والبعثة التونسية". وأكّد عزّوز، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح الورد"، على الجوهرة أف أم، أنّ "الحالة الصحية للحجيج التونسيين والوفد المرافق لهم جيدة"، مشيرا إلى أن "ظروف الإقامة بالمخيمات في عرفة هذه السنة أفضل من السنوات الفارطة كما تم تجهيز المخيمات بمكيفات نظرًا لارتفاع درجات الحرارة". يُذكر أنّ وكيل وزارة الصحة السعودية، عبد الله عسيري، قال إن الحالة الصحية للحجيج مطمئنة ، و إنه لا توجد أي مهددات أو مخاطر على الصحة العامة. وقال في تصريح لـ"العربية": "منذ توافد الحجاج إلى مشعر منى، وجميع المنشآت في المنظومة الصحية جاهزة لاستقبال الحجاج، إضافة إلى مرافقتهم إلى مشعر عرفات واستكمال جميع مناسك الحج بكل يسر وسهولة". وكان الحجيج قد قضوا ليلتَهم في مشعرِ منى، قبل أن يتوجهوا فجرًا إلى صعيدِ عرفات وذلك لأداءِ الركنِ الأعظم من أركان الحج. وذكرت وزارة الحج السعودية في وقت سابق أن أكثر من 1.5 مليون حاج وصلوا من خارج السعودية. ويواصل حجاج بيت الله الحرام التوافد على صعيد عرفة لأداء ركن الحج الأعظم اليوم الخميس، بعدما باتوا ليلتهم في مشعر منى بيوم التروية إيذانا ببدء مناسك الحج للعام الهجري 1446. ويمكث ضيوف الرحمن بعرفة من زوال الشمس حتى غروبها ثم يتوجهون إلى مزدلفة. ويصلي الحجاج صلاتي الظهر والعصر قصرا وجمعا بعد الاستماع إلى خطبة يوم عرفة وفق السنة النبوية الشريفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store