logo
لامي باتصال مع رجي: نشدد على أهميّة بقاء لبنان خارج الحرب بين إيران و"إسرائيل"

لامي باتصال مع رجي: نشدد على أهميّة بقاء لبنان خارج الحرب بين إيران و"إسرائيل"

الديارمنذ 10 ساعات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
تلقى وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي، بعد ظهر امس، اتصالاً من وزير الخارجية البريطاني دافيد لامي نقل له دعم بلاده والمجموعة الأوروبية للبنان، مشدداً "على أهمية بقائه خارج الحرب الدائرة بين إيران و"إسرائيل"، ومحذراً "من تداعيات خطيرة على البلد في حال أي تدخل في هذا الصراع".
وأبلغ لامي رجي "ان المملكة المتحدة تعمل لعدم توسع الحرب والتوصل إلى حل دبلوماسي. واعتبر أن على إيران الالتزام بالقرارات الدولية ذات الصلة بالملف النووي".
وفي ما يتعلق بالوضع في الجنوب، أكد "أن بلاده ستستمر في بذل كل ما يلزم للتوصل إلى انسحاب الجيش "الاسرائيلي" من النقاط الخمس"، مؤيداً "مطلب لبنان التجديد لقوات "اليونيفيل" واستمرارها في مهامها".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلام: لن نسمح بزج لبنان في أتون الحرب الإقليمية
سلام: لن نسمح بزج لبنان في أتون الحرب الإقليمية

الديار

timeمنذ 23 دقائق

  • الديار

سلام: لن نسمح بزج لبنان في أتون الحرب الإقليمية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شدّد رئيس الحكومة نواف سلام، في موقف نشره عبر منصة "إكس"، على ضرورة التمسك بالمصلحة الوطنية العليا في ظل التصعيد العسكري الحاصل في المنطقة، محذرًا من خطورة تداعياته على لبنان والمنطقة بأسرها. وقال سلام: "بمواجهة التصعيد الخطير في العمليات العسكرية، ومخاطر تداعياتها على المنطقة بأسرها، تزداد أهمية تمسكنا الصارم بالمصلحة الوطنية العليا التي تقضي بتجنيب توريط لبنان أو زجّه بأي شكل من الأشكال في المواجهة الإقليمية الدائرة". وختم بالقول: "وعينا لمصلحتنا الوطنية العليا هو سلاحنا الأمضى في هذه الظروف الدقيقة".

رشقة صاروخية إيرانية كبيرة تستهدف "إسرائيل"... وإصابات مباشرة في "تل أبيب" وحيفا
رشقة صاروخية إيرانية كبيرة تستهدف "إسرائيل"... وإصابات مباشرة في "تل أبيب" وحيفا

الديار

timeمنذ 23 دقائق

  • الديار

رشقة صاروخية إيرانية كبيرة تستهدف "إسرائيل"... وإصابات مباشرة في "تل أبيب" وحيفا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهدت مناطق واسعة من الأراضي الفلسطينية المحتلة صباح اليوم، سقوط رشقات صاروخية كثيفة أطلقت من إيران، في تصعيد مباشر أعقب الهجوم الجوي الأميركي على مواقع نووية إيرانية، فجر الأحد. وبحسب إذاعة "جيش" الاحتلال، فقد أطلقت نحو 30 صاروخًا من الأراضي الإيرانية على دفعتين، باتجاه منطقتي غوش دان والشمال. وأفادت وسائل إعلام "إسرائيلية" بأن صفارات الإنذار دوت في أنحاء واسعة، تزامنًا مع سماع انفجارات عنيفة ومتتالية هزت "تل أبيب" وحيفا والسهل الداخلي خلال الرشقة الأولى. الإعلام "الإسرائيلي" أشار إلى تسجيل إصابات مباشرة في 6 مواقع هي: نس تسيونا، حيفا، "تل أبيب"، بئر يعقوب، الرملة، و"أور يهودا"، في حين أكدت وسائل إعلام إيرانية أن الصواريخ أصابت أكثر من 10 أهداف مختلفة، دون أن تترافق بإطلاق صفارات إنذار، بحسب زعمها. وفي بيان صادر عن المتحدث باسم عملية "الوعد الصادق 3"، أعلنت إيران استهداف مطار "بن غوريون"، ومراكز للتحقيقات البيولوجية، وقواعد عسكرية، ومراكز قيادة وسيطرة في العمق "الإسرائيلي". وتداولت وسائل إعلام مشاهد لحريق اندلع في مبنى بمستوطنة "بات يام"، في وقت أُفيد بسقوط أكثر من 20 صاروخًا في مناطق متفرقة، من بينها حيفا، حيث عبّر مستوطنون عن امتعاضهم من عدم تفعيل أجهزة الإنذار في بعض المواقع. وخلال الرشقة الثانية، تم استهداف منطقة الشمال، حيث سُمع دوي صفارات الإنذار مجددًا في حيفا، إصبع الجليل، ومناطق أخرى، فيما طالبت الجبهة الداخلية "الإسرائيلية" السكان في المناطق المستهدفة بالبقاء داخل الملاجئ إلى حين صدور توجيهات جديدة. وبحسب القنوات "الإسرائيلية"، فقد أدت هذه الضربات إلى إصابة نحو 15 شخصًا، بينهم اثنان وُصفت حالتهما بالحرجة، إضافة إلى وقوع أضرار مادية جسيمة في عدد من البنى التحتية، وفق ما أظهرته المقاطع المصورة. عقب ذلك، دعا المتحدث باسم "جيش" الاحتلال المواطنين ووسائل الإعلام إلى عدم تداول أو نشر معلومات حول أماكن سقوط الصواريخ، في إجراء يُعتمد عادةً للحد من كشف الثغرات الأمنية أو أماكن الإصابات الدقيقة. تأتي هذه التطورات بعد ساعات من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب تنفيذ غارات جوية على مواقع نووية إيرانية في "فوردو" و"نطنز" وأصفهان، في تصعيد غير مسبوق بين الولايات المتحدة وإيران، انعكس على شكل تبادل استهدافات مباشر بين طهران و"تل أبيب".

انتقادات في "الكونغرس" لهجوم ترامب على إيران: عمل غير دستوري قد يجرّ البلاد إلى حرب جديدة
انتقادات في "الكونغرس" لهجوم ترامب على إيران: عمل غير دستوري قد يجرّ البلاد إلى حرب جديدة

الديار

timeمنذ 38 دقائق

  • الديار

انتقادات في "الكونغرس" لهجوم ترامب على إيران: عمل غير دستوري قد يجرّ البلاد إلى حرب جديدة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب واجه قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتنفيذ ضربات جوية على مواقع نووية داخل إيران انتقادات واسعة داخل "الكونغرس"، من أعضاء في الحزبين الجمهوري والديمقراطي، بسبب تنفيذه من دون تفويض تشريعي رسمي، ما اعتُبر انتهاكًا للدستور الأميركي وتجاوزًا لصلاحيات السلطة التنفيذية. وقال زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب، حكيم جيفريز، إن ترامب "فشل في الحصول على إذن من الكونغرس لاستخدام القوة العسكرية"، معتبرًا أن الخطوة "تخاطر بتوريط الولايات المتحدة في حرب كارثية جديدة في الشرق الأوسط". بدوره، قال النائب الديمقراطي رو خانا إن "الرئيس أمر بالهجوم على إيران دون أي تفويض قانوني من الكونغرس"، بينما اعتبر النائب الجمهوري توماس ماسي أن ما جرى "غير دستوري بكل المقاييس". من جهتها، قالت النائبة الجمهورية مارغوري تايلور غرين: "ما كانت لتسقط قنابل على 'إسرائيل'، لو لم يُلقِ نتنياهو قنابله على شعب إيران أولاً"، مضيفة أن الولايات المتحدة "لا ينبغي أن تتورط في حرب خارجية جديدة". كذلك، أعربت النائبة الديمقراطية سمر لي عن رفضها للهجوم، قائلة إن "قصف إيران بالقنابل يقربنا من الحرب، لا من السلام، ويعرّض حياة الملايين للخطر"، مضيفة أن الرئيس الأميركي "يدوس مجددًا على الدستور ويتصرف خارج نطاق سلطته". أما السيناتور بيرني ساندرز، فاعتبر أن الضربات "غير دستورية"، وشدد على أن "الكونغرس هو الجهة الوحيدة المخوّلة بإعلان الحرب"، فيما وصف النائب رالف نادر القرار بأنه "خرق فاضح للدستور الأميركي"، محذرًا من أن "الخطوة ستؤدي إلى مقتل العديد من الجنود الأميركيين، ويجب إدانتها بأشد العبارات". بدوره، قال النائب الديمقراطي جيم ماغوفرن إن ما حدث هو "جنون يجرّ الولايات المتحدة نحو مواجهة كارثية في الشرق الأوسط"، بينما رأت النائبة ياسمين أنصاري أن الضربة تشكّل "عملاً عسكرياً غير قانوني قد يدفع الولايات المتحدة إلى حرب جديدة دون مساءلة سياسية أو تفويض تشريعي"، داعيةً إلى "عقد جلسة طارئة للكونغرس للتصويت على قرار صلاحيات الحرب". أما النائبة إلهان عمر، فشددت على أن "الضربات العسكرية لا تجلب السلام، بل تؤدي إلى مزيد من العنف وزعزعة الاستقرار"، فيما رأت النائبة بوني واتسون كولمان أن "الولايات المتحدة شنّت حرباً على دولة لم تُشكّل أي تهديد وشيك للشعب الأميركي". من جهته، قال مجلس العلاقات الأميركية – الإسلامية إن "قرار ترامب بمهاجمة إيران يهدد بجرّ البلاد إلى حرب إقليمية مفتوحة"، داعياً إلى العودة إلى مسار الدبلوماسية. وفي السياق ذاته، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مصادر في البيت الأبيض أن عدداً من مستشاري الإدارة – من داخل وخارج الطاقم الرسمي – حاولوا ثني الرئيس عن تنفيذ الهجوم، مقترحين الاكتفاء بتقديم دعم استخباري لـ"إسرائيل"، إلا أن ترامب رفض المقترحات وأصرّ على الخيار العسكري. وأفادت شبكة "سي إن إن" بأن عدداً من كبار أعضاء الحزب الديمقراطي في لجان الاستخبارات لم يُبلغوا مسبقاً بالهجوم، خلافاً لبعض الشخصيات الجمهورية التي كانت على دراية مسبقة، ما أثار استياءً داخل أروقة "الكونغرس"، وسط مطالب بإجراء مساءلات فورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store