
ولد مرزوك يجري مباحثات مع نظيره الجزائري حول "تعزيز علاقات التعاون"
أجرى وزير الخارجية محمد سالم ولد مرزوك، اليوم الأحد، مباحثات مع نظيره الجزائري أحمد عطاف، حول لتعزيز العلاقات الثنائية الوطيدة بين موريتانيا والجزائر وسبل تعزيزها وتطويرها.
جاء ذلك على هامش الدورة الحادية والخمسين لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي المنعقدة في مدينة اسطنبول بتركيا.
ووفق ما نقلته الوكالة الموريتانية للأنباء؛ تبادل الطرفان وجهات النظر بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
في اجتماع مجلس وزاري: إطلاق منصّة رقمية لمتابعة تقدم المشاريع العمومية
أشرفت رئيسة الحكومة سارة الزعفراني الزنزري، أمس الاول السبت 21 جوان 2025 بقصر الحكومة بالقصبة، على مجلس وزاري خُصّص لمتابعة تقدّم أشغال المشاريع العمومية بكافة ولايات الجمهورية وذلك بحضور الولاة عبر تقنية التواصل عن بعد وبمشاركة خمسة ولاة حضوريا، وذلك في إطار التّسريع في تنفيذ المشاريع العمومية. وأكدت رئيسة الحكومة سارة ...

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
عاجل : فوضى في الأجواء الخليجية... وتأثير مباشر على المسافرين التونسيين
بعد استهداف ثلاثة مواقع نووية إيرانية ، قررت شركات مثل إير فرانس، إير كندا ، يونايتد إيرلاينز، بريتيش إيروايز، KLM، الخطوط التركية والخطوط الجوية القطرية تعليق رحلاتها مؤقتًا نحو الخليج. ووفقًا لمصدر AirplusNews، ألغت أيضًا شركات مثل فين إير، إيبيريا وأمريكان إيرلاينز رحلاتها نحو الدوحة. كما توقفت الرحلات إلى الأردن من قبل رايان إير، بيغاسوس، أوستريان ومصر للطيران حتى إشعار آخر. كذلك أوقفت كل من إير فرانس وKLM رحلاتهما نحو الرياض في المملكة العربية السعودية، مما يؤثر على المسافرين التونسيين الذين يزورون هذه الوجهات للعمل أو الترانزيت. وقد قام وزارة الخارجية الفرنسية بتحديث إرشادات السفر، داعيًا إلى تجنب السفر خلال الأيام القادمة إلى إيران ، العراق ، الأردن ، إسرائيل، الأراضي الفلسطينية، لبنان وسوريا. كما تمت الإشارة إلى أن عُمان والسعودية قد تشهدان أيضًا تأجيلات أو إلغاءات للرحلات. ونصحت الوزارة المواطنين باتباع أقصى درجات الحذر، وتفادي أماكن التجمعات في هذه البلدان، خاصة مع إغلاق المجال الجوي في بعض المناطق مما قد يؤدي إلى تأخيرات وإلغاءات متعددة.

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
زاخاروفا: إسرائيل الوحيدة بالمنطقة التي تمتلك أسلحة نووية وهي تقصف مع أمريكا إيران التي لا تمتلكها
وكتبت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية في قناتها على تلغرام أن "إسرائيل هي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تتجاهل المبادرة الخاصة بإنشاء منطقة خالية من السلاح النووي". وقالت: "حتى اليوم، الدولة الوحيدة في المنطقة التي تمتلك أسلحة نووية هي إسرائيل، التي تتجاهل بشكل منهجي المبادرات الهادفة إلى إنشاء منطقة خالية من السلاح النووي في الشرق الأوسط، وهي الآن تقصف، بالتعاون مع الولايات المتحدة ، إيران التي لا تمتلك أسلحة نووية". وقالت زاخاروفا ردا على تصريحات مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي الذي دعا إلى العودة لطاولة المفاوضات والسماح لمفتشي الوكالة بالوصول للمنشآت النووية الإيرانية: "الصواريخ أصابت طاولة المفاوضات اليوم"، وكان من الصعب عدم رؤية مصدر إطلاقها. وكتبت الدبلوماسية الروسية على قناتها في "تلغرام": "الصواريخ أصابت طاولة المفاوضات اليوم. كان من الصعب عدم تمييز مصدر إطلاقها. فلماذا مرة أخرى يتم تنميق البيانات وتجريدها من أي إشارة واضحة؟". في ليلة 22 جوان شنت الولايات المتحدة ضربات على ثلاث منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، بهدف تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل جاد حسب واشنطن. من جانبه، أخطر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران بضرورة الموافقة على "إنهاء هذه الحرب" أو مواجهة عواقب أكثر خطورة. فيما أكد نائبه فانس بعد الهجمات - التي وصفها الإيرانيون بالهمجية والإجرامية - أن بلاده ليست في حالة حرب مع الجمهورية الإسلامية. وردا على ذلك، صرح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأن "باب الدبلوماسية يجب أن يبقى مفتوحا دائما، لكن الآن.. ليس الوقت المناسب"، معتبرا أن الولايات المتحدة هي من خان الدبلوماسية. كما أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية استمرار التطور الصناعي النووي للبلاد دون توقف. أثارت الضربات الأمريكية استنكارا دوليا واسعا، حيث وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الهجمات بأنها تصعيد خطير في المنطقة وتهديد مباشر للسلم والأمن الدوليين. كما أدانت روسيا الضربات الأمريكية ووصفتها بالانتهاك الصارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، مطالبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالرد على الأحداث. وانضمت كل من كوبا والصين إلى قائمة الدول المستنكرة للعملية العسكرية الأمريكية.