logo
ترمب: أميركا هاجمت منشآت إيران النووية الثلاث والآن وقت السلام

ترمب: أميركا هاجمت منشآت إيران النووية الثلاث والآن وقت السلام

Independent عربيةمنذ 3 ساعات

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الأحد، إن واشنطن هاجمت منشآت إيران النووية الثلاث في فوردو ونطنز وأصفهان، مضيفاً "الآن وقت السلام".
وأضاف ترمب، في منشور على موقعه للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال"، نفذنا هجوماً ناجحاً على فوردو ونطنز وأصفهان"، وأن "طائراتنا في طريق العودة".
وأوضح الرئيس الأميركي أنه "تم إلقاء حمولة كبيرة من القنابل على فوردو، ولا جيش في العالم يستطيع فعل ما فعلناه".
وتوعد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، أمس السبت، إسرائيل برد "أكثر تدميراً" على هجماتها، مشدداً على رفضه وقف البرنامج النووي، وذلك في اليوم التاسع للحرب بين البلدين.
وفي ظل تمسك طهران برفض التفاوض في شأن برنامجها النووي مع تواصل الضربات الإسرائيلية، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أول من أمس الجمعة، أن مهلة "أسبوعين" التي حددها الخميس، ليقرر ما إذا كان سيوجه ضربة لإيران هي "حد أقصى"، وأنه قد يتخذ قراره قبل انتهائها.
وقال بزشكيان في محادثة هاتفية مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون ، إن "ردنا على العدوان المتواصل للكيان الصهيوني سيكون أكثر تدميراً"، وفق وكالة "إرنا" الرسمية.
بدورها، هددت القوات المسلحة الإيرانية بضرب أي شحنة مساعدات عسكرية إلى إسرائيل "في سفن أو طائرات من أي دولة".
وفي إسرائيل، أكد وزير الخارجية جدعون ساعر أن الضربات التي طاولت خصوصاً منشآت عسكرية ونووية، أخرت "لسنتين أو ثلاث سنوات" برنامج إيران النووي.
وتنفي طهران السعي لامتلاك سلاح نووي، بينما تدافع عن حقوقها في الحصول على برنامج نووي لأغراض مدنية. وفي هذا السياق، نقلت إرنا عن بزشكيان قوله لماكرون، "نحن مستعدون للمناقشة والتعاون لبناء الثقة في مجال الأنشطة النووية السلمية، ومع ذلك، لا نقبل بتخفيض الأنشطة النووية إلى الصفر تحت أي ظرف".
جاء ذلك فيما استمر تبادل الهجمات، أمس السبت، حيث سمعت مساء أصوات انفجارات في وسط وشمال طهران.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأول من أمس الجمعة، أجرى وزراء خارجية بريطانيا وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي، محادثات في جنيف مع نظيرهم الإيراني عباس عراقجي.
وحثوا إيران على إحياء الجهود الدبلوماسية مع الولايات المتحدة للتوصل إلى حل للملف النووي الإيراني، غير أن عراقجي أكد أن طهران لن تستأنف المحادثات مع واشنطن حتى توقف إسرائيل ضرب بلاده.
وبعد ساعات من اللقاء بين الأوروبيين والإيرانيين في جنيف أول من أمس الجمعة، عد الرئيس الأميركي أن الدول الأوروبية لن تكون قادرة على المساعدة في إنهاء النزاع.
ورداً على سؤال عن احتمال اتخاذه قراراً بضرب إيران قبل مرور أسبوعين، أضاف ترمب "أمنحهم فترة من الوقت، وأقول إن أسبوعين هما الحد الأقصى".
والسبت، أرسل الجيش الأميركي ست قاذفات من طراز "بي -2" إلى قاعدة "غوام" القريبة من المنطقة، كما عزز قواعده العسكرية عبر إرسال مقاتلات إضافية من طرازات "أف-22" و"أف-16" و"أف-35" عبرت أوروبا وهي الآن إما في الشرق الأوسط أو في طريقها إلى هناك، وفق مسؤول أميركي تحدث إلى صحيفة "نيويورك تايمز".
وبحسب المسؤول الذي لم تذكر الصحيفة اسمه، يمكن لهذه الطائرات مرافقة قاذفات "بي-2" التي قد تستهدف قاعدة "فوردو" الإيرانية، أو حماية القواعد والقوات الأميركية في المنطقة في حال وقوع ضربات انتقامية إيرانية عليها.
إلى ذلك، هدد الحوثيون باستهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر، في حال تدخلت واشنطن إلى جانب حليفتها إسرائيل في الحرب ضد إيران الداعمة للمتمردين اليمنيين.
تابعوا آخر التطورات في هذه التغطية المباشرة:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران: لا تلوث إشعاعي أو خطر على السكان جرّاء الضربة الأمريكية وأخلينا المواقع الثلاثة مسبقاً
إيران: لا تلوث إشعاعي أو خطر على السكان جرّاء الضربة الأمريكية وأخلينا المواقع الثلاثة مسبقاً

قاسيون

timeمنذ 35 دقائق

  • قاسيون

إيران: لا تلوث إشعاعي أو خطر على السكان جرّاء الضربة الأمريكية وأخلينا المواقع الثلاثة مسبقاً

وكان موقع أكسيوس نقل عن مسؤول "إسرائيلي" وصفه بالكبير، قوله: "من السابق لأوانه معرفة نتائج الضربة الأمريكية على إيران بدقة، ولكن من المؤكد أن البرنامج النووي الإيراني قد تراجع لسنوات. وإذا تم التوصل لاتفاق جيد مع إيران بعد الضربة فسيكون ذلك نهاية القصة لبرنامجها النووي". وفي أنباء مناقضة نقلت صحيفة جيروزاليم بوست "الإسرائيلية" عن تقييم "إسرائيلي" للهجوم الأمريكي بأنّ "موقع فوردو دمّر بالكامل نتيجة القصف العنيف"، وأنّ "إسرائيل ألحقت أضراراً جسيمة بموقعي أصفهان ونطنز مؤخرا وأنهى الأمريكيون العمل". وبينما قال ترامب خلال إعلانه عن الضربة صباح اليوم الأحد بأنه «تم القضاء كليا على المنشآت النووية الإيرانية الثلاثة» في فوردو ونطنز وأصفهان، لكن تعليقات أولية إيرانية على الضربة الأمريكية صدرت على لسان النائب عن مدينة قم في البرلمان الإيراني منان رئيسي وقال فيها: «لم تسجل أي أضرار للمرافق تحت الأرض ولا يوجد أي إشعاع».وأوضح أن «منشآت فوردو تحت الارض لم تتعرض لأي أضرار وحجم الخسائر ليست كما يروج له ترمب». هذا وأعلنت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية فجر اليوم الأحد، أنّه تم إخلاء المنشآت النووية الثلاث في نطنز وفوردو وأصفهان منذ فترة. حيث قال نائب مدير هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية حسن عابديني: "إيران أخلت المواقع النووية الثلاثة منذ فترة". وأضاف عابديني: "استنتاج ترامب بأن إيران لم تعد تمتلك تكنولوجيا نووية خاطئ". وتابع: "كانت إيران قد أعلنت سابقاً أنها أخلت هذه المواقع، لأنه في حال استهدافها ستسبب تلوثاً إشعاعياً وستشكل خطراً على مواطنينا". وأشار عابديني إلى أنه في حال صحّ ادعاء ترامب بأنّه تم تدمير المواقع "فالأضرار طفيفة لأنّ المواد المشعة أُخليت من هناك". وختم قائلاً: "هذا الإجراء مخالف للقانون الدولي". وكان ترامب قد أعلن صباح اليوم الأحد عن تنفيذ الجيش الأمريكي هجوماً على المواقع النووية الإيرانية الثلاثة (منشآت فوردو ونطنز وأصفهان)، ونقلت سي إن إن عن مسؤول أمريكي إنه تم استخدام 6 قاذفات بي-2 لإسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات على موقع فوردو في إيران. ونقلت إن بي سي عن مسؤولين دفاعيين بأن البحرية الأمريكية أطلقت 30 صاروخ توماهوك من غواصات نحو أهداف داخل إيران الليلة.

ترامب يعلن ضربة أمريكية دمّرت 3 مواقع نووية وتصريحات إيرانية تنفي أيّ أضرار تحت الأرض
ترامب يعلن ضربة أمريكية دمّرت 3 مواقع نووية وتصريحات إيرانية تنفي أيّ أضرار تحت الأرض

قاسيون

timeمنذ 36 دقائق

  • قاسيون

ترامب يعلن ضربة أمريكية دمّرت 3 مواقع نووية وتصريحات إيرانية تنفي أيّ أضرار تحت الأرض

ونقلت سي إن إن عن مسؤول أمريكي إنه تم استخدام 6 قاذفات بي-2 لإسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات على موقع فوردو في إيران. كما ونقلت إن بي سي عن مسؤولين دفاعيين بأن البحرية الأمريكية أطلقت 30 صاروخ توماهوك من غواصات نحو أهداف داخل إيران الليلة. وبينما قال ترامب بأنه «تم القضاء كليا على المنشآت النووية الإيرانية الثلاثة» في فوردو ونطنز وأصفهان، صدرت تعليقات أولية إيرانية على الضربة الأمريكية، على لسان النائب عن مدينة قم في البرلمان الإيراني منان رئيسي قال فيها: «لم تسجل أي أضرار للمرافق تحت الأرض ولا يوجد أي إشعاع».وأوضح أن «منشآت فوردو تحت الارض لم تتعرض لأي أضرار وحجم الخسائر ليست كما يروج له ترمب». ويأتي قرار التدخل الأمريكي المباشر بعد أكثر من أسبوع من بدء العدوان «الإسرائيلي» المباشر على إيران. وكانت تعهدت إيران بالانتقام إذا انضمت الولايات المتحدة إلى الهجوم «الإسرائيلي»، وبالنسبة لترامب شخصيا، الذي فاز بالبيت الأبيض بناء على وعد بإبقاء أمريكا خارج الصراعات الأجنبية المكلفة. وقال ترامب للصحفيين يوم الجمعة إنه ليس مهتما بإرسال قوات برية إلى إيران. وكان قد أشار في السابق إلى أنه سيتخذ قرارا نهائيا خلال أسبوعين، وهو جدول زمني بدا طويلا في ظل تطور الوضع بسرعة. وحذر المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي يوم الأربعاء الولايات المتحدة من أن الضربات التي تستهدف الجمهورية الإسلامية "ستؤدي إلى أضرار لا يمكن إصلاحها لهم". وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي أن "أي تدخل أمريكي سيكون وصفة لحرب شاملة في المنطقة".

لا يشمل الجمارك.. أميركا والاتحاد الأوروبي تقتربان من اتفاق تجاري
لا يشمل الجمارك.. أميركا والاتحاد الأوروبي تقتربان من اتفاق تجاري

الشرق السعودية

timeمنذ 43 دقائق

  • الشرق السعودية

لا يشمل الجمارك.. أميركا والاتحاد الأوروبي تقتربان من اتفاق تجاري

تقترب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من التوصل إلى اتفاق بشأن العديد من القضايا التجارية، إلا أن مصير محادثات الرسوم الجمركية بين الطرفين التي من المقرر أن يفرضها كل شريك تجاري على الآخر، لا تزال غير واضحة، بحسب ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال". ووزع مكتب الممثل التجاري الأميركي مسودة "اتفاقية التجارة المتبادلة"، والتي تتضمن صفقات مبدئية حول مجموعة من القضايا التجارية المحددة، بما في ذلك قانون الأسواق الرقمية للاتحاد الأوروبي، ورسومه الجمركية على الحدود القائمة على الكربون، وبناء السفن، وغيرها. ويبدو أن مسودة الاتفاقية، التي وزعها مكتب الممثل التجاري الأميركي، الجمعة، لا تتناول سوى مجموعة من الحواجز غير الجمركية التي يقترح أن يخفضها الاتحاد الأوروبي. ولا يتناول تحديداً أياً من الرسوم الجمركية التي هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرضها على الاتحاد الأوروبي، بدءاً من الرسوم الجمركية المتبادلة بنسبة 20% التي أُوقفت في أبريل الماضي، وصولاً إلى الرسوم الجمركية الأعلى على صناعات محددة مثل السيارات والصلب. كما أن المسودة لا تُفصّل التعريفات الجمركية الانتقامية التي يقترحها الاتحاد الأوروبي، والتي من المقرر أن تُطبّق في 14 يوليو، حال عدم التوصل إلى اتفاق مع واشنطن. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت قضايا التعريفات الجمركية ستُعالَج في اتفاق منفصل، وما إذا كانت تلك المحادثات قد وصلت إلى طريق مسدود، أو ما إذا كان الجانبان سيقرران تمديد تلك المفاوضات إلى ما بعد الموعد النهائي الذي حدده ترمب في 9 يوليو لتطبيق التعريفات، كما أن من غير المؤكد ما إذا كان الاتحاد الأوروبي مُوافقاً على جميع أحكام مسودة الاتفاق. بدوره، قال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي إن الجانبين "منخرطان بشكل كامل وعميق في المفاوضات، وأن التوصل إلى حل تفاوضي ذي منفعة متبادلة يبقى النتيجة المُفضّلة لدينا". ما نص مسودة الاتفاق؟ وقالت مصادر مطلعة إن المقترح شمل التعريفات الجمركية والحواجز غير الجمركية وسبلاً تتيح للاتحاد الأوروبي شراء المزيد من السلع الأميركية، بما في ذلك الغاز الطبيعي المسال. وتنص المسودة أيضاً على أن الاتحاد الأوروبي سيؤجل تطبيق لائحة إزالة الغابات لمدة عام، إذ لا يبدو أن هذا التغيير في التوقيت جديد، فقد قرر الاتحاد الأوروبي أواخر العام الماضي تأجيل قواعد إزالة الغابات، بعد أن أعلنت شركات داخل أوروبا وفي مناطق أخرى حاجتها إلى مزيد من الوقت للامتثال. كما تنص على تنسيق الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن تصميم وتنفيذ آلية تعديل حدود الكربون في أوروبا، وهي تعريفة تعكس كثافة الكربون في الواردات، إذ سيتم إعفاء المنتجات الأميركية لمدة عام بعد تطبيق السياسة، كما سيتم إعفاء صادرات الطاقة الأميركية إلى أوروبا من قواعد الميثان في الاتحاد الأوروبي. بالإضافة إلى ذلك، سينظر الاتحاد الأوروبي في تدابير لتشجيع بناء السفن والشحن من اقتصادات السوق، على غرار العقوبات والرسوم المفروضة على سفن الشحن الصينية التي اقترحتها الحكومة الأميركية في وقت سابق من هذا العام، كما ستنسق الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن المشتريات الدفاعية والمعادن الأساسية، من بين أحكام أخرى. ومن غير الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة مستعدة لتقديم أي شيء مقابل ذلك، إذ صرّح مسؤولون أوروبيون بأنهم لن يقبلوا باتفاقية تقدم تنازلات أحادية الجانب، ويرجع ذلك جزئياً إلى اعتقادهم بأن الناخبين الأوروبيين سيرفضونها. كما صرّح بعض المسؤولين الأوروبيين بأنهم لن يكونوا مستعدين لقبول اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة تُبقي على تعريفة ترمب الأساسية البالغة 10%. ولكن مع ترويج ترمب بأن التعريفات الجمركية تُدرّ إيرادات، يُقرّ الكثيرون بأنهم لن يتمكنوا من التفاوض على إلغاء التعريفة الأساسية. نقاط ضعف الشركات الأميركية ومع أن مسودة الاتفاق لا تتناول التعريفات الجمركية، إلا أنها تُغطّي عدداً من نقاط الضعف الاقتصادية الراسخة للشركات الأميركية، إذ ستُتيح للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الدخول في حوار حول كيفية تطبيق قانون الأسواق الرقمية الأوروبي، وهو قانون يُعنى بالمنافسة في قطاع التكنولوجيا أثار شكاوى من شركات أميركية كبيرة، وإعفاء الشركات الأميركية من الإنفاذ خلال تلك المحادثات. وفرض الاتحاد الأوروبي بالفعل غرامات على شركتين أميركيتين بموجب القانون وهما "أبل" و"ميتا"، ومن شأن إعفاء الشركات الأميركية، المسؤولة عن معظم المنصات الخاضعة لرقابة هيئة السوق المالية، أن يُضعف إلى حد كبير أحد أهم قوانين الاتحاد الرقمية. ويأتي نص المسودة بعد أسابيع من تبادل المسؤولين الأميركيين والأوروبيين للوثائق وإجراء محادثات على أمل التوصل إلى اتفاق قبل الموعد النهائي للتعريفات الجمركية في 9 يوليو المقبل. وبعد أن قدم الاتحاد الأوروبي مقترحاً يحدد ما هو مستعد للتفاوض عليه في محادثات التجارة، قال الممثل التجاري الأميركي، جيميسون جرير، في أوائل يونيو الجاري إن الاتحاد قدم "نقطة انطلاق موثوقة للمناقشات"، التي قال إنها تتقدم بسرعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store