القبض على شجون الهاجري بتهمة تعاطي المخدرات
جفرا نيوز -
ألقت السلطات الأمنية في الكويت، القبض على الفنانة شجون الهاجري، بتهمة حيازة مواد مخدرة ومؤثرات عقلية بقصد التعاطي.
ونشرت وزارة الداخلية، صورة الهاجري وأمامها المواد المضبوطة عبر حسابها على منصة "إكس"، اليوم الجمعة، رغم عدم ذكر اسمها صراحةً، لافتةً إلى أن عملية الضبط تمت عبر قطاع الأمن الجنائي ممثلاً بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات.
وقالت وزارة الداخلية في البيان الذي نشرته إن هذه الضبطية تأتي ضمن سلسلة من عمليات البحث والتحري التي تنفذها الإدارة، إذ تم الاشتباه بالمتهمة بعد التوصل لمعلومات تفيد بحيازتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية.
وجاء في البيان: "بناءً عليه ووفقاً للإجراءات القانونية المتبعة، تم ضبطها والعثور بحوزتها على كمية من مادة الماريجوانا ومادة الكوكايين، إضافة إلى مؤثرات عقلية."
وأشارت وزارة الداخلية الكويتية إلى أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقها، وإحالتها إلى جهة الاختصاص.
تصدر السوشيال ميديا
وتصدّرت النجمة الكويتية، حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الإعلان الذي نشرته وزارة الداخلية، حيث اعتبر العديد من المغردين أنه كان من الأفضل إيجاد طريقة أخرى "غير فضح الناس والتشهير بهم خصوصاً إذا كان الجرم (للمرة الأولى)"، في حين رأى آخر أنه كان من الأفضل عدم نشر صورتها إلى جانب الإعلان كونها شخصية مشهورة.
وعلى المستوى الفني، شاركت الفنانة شجون الهاجري، بجانب كل من: عبدالله بوشهري، عبدالله عبدالرضا، كوثر البلوشي، روان العلي، آلاء الهندي، حسن عبدال، جمال الصالح، في مسرحية "صنع في الكويت" التي عرضت هذا العام مجدداً بعد النجاح الكبير الذي حققته العام الماضي، وهي من إخراج شملان النصار، وكتابة جاسم الجلاهمة، وإشراف عام لحسن السلمان وعبدالله عبدالرضا.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
من هي شجون الهاجري؟
خبرني - ألقت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات في الكويت القبض على الفنانة شجون الهاجري بتهمة حيازة مواد مخدرة ومؤثرات عقلية بقصد التعاطي. ونشرت وزارة الداخلية الكويتية عبر حسابها الرسمي على منصة إكس (تويتر سابقًا) صورة للفنانة شجون الهاجري، وهي مكبّلة اليدين ومعها المضبوطات، مؤكدة اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. من هي شجون الهاجري؟ هي شجون مطر مسعود الهاجري، مواليد 8 فبراير/ شباط 1988، ولدت مجهولة النسب وعاشت في دار رعاية أيتام قبل أن تتبناها وزارة الشؤون الاجتماعية، ثم تبنّتها عائلة كويتية، لكنها عادت إلى دار الأيتام في عمر 13 عامًا وفي عام 2023، صدمت شجون جمهورها بفيديو أعلنت فيه حقيقة نشأتها، قائلة: "أنا من دور الرعاية الاجتماعية. أمي وأبوي ربوني، وعرفت وأنا بعمر 13 سنة إني مو بنتهم. أفتخر بنصيبي وأشكر الله على العائلة التي تبنتني". وبدأت شجون مشوارها الفني في عمر صغير من خلال البرامج التلفزيونية، ثم دخلت عالم التمثيل في نهاية التسعينيات، وشاركت في العديد من المسلسلات، مثل: ثمن عمري (2002) وأم البنات وزوارة الخميس وساق البامبو وذاكرة من ورق. كما تألقت في المسرحيات مثل: مدينة الظلام وزين إلى عالم جميل. وفي الإعلام، حققت نجاحًا لافتًا عبر برامج مثل: شوجي (ثلاثة مواسم) ويا هلا بشوجي ويانا وشوج تايم.
جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
القبض على الفنانة الكويتية شجون الهاجري بتهمة تعاطي المخدرات
جو 24 : ألقت السلطات الأمنية في الكويت، القبض على الفنانة شجون الهاجري، بتهمة حيازة مواد مخدرة ومؤثرات عقلية بقصد التعاطي. ونشرت وزارة الداخلية، صورة الهاجري وأمامها المواد المضبوطة عبر حسابها على منصة "إكس"، اليوم الجمعة، رغم عدم ذكر اسمها صراحةً، لافتةً إلى أن عملية الضبط تمت عبر قطاع الأمن الجنائي ممثلاً بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات. وقالت وزارة الداخلية في البيان الذي نشرته إن هذه الضبطية تأتي ضمن سلسلة من عمليات البحث والتحري التي تنفذها الإدارة، إذ تم الاشتباه بالمتهمة بعد التوصل لمعلومات تفيد بحيازتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية. وجاء في البيان: "بناءً عليه ووفقاً للإجراءات القانونية المتبعة، تم ضبطها والعثور بحوزتها على كمية من مادة الماريجوانا ومادة الكوكايين، إضافة إلى مؤثرات عقلية." وأشارت وزارة الداخلية الكويتية إلى أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقها، وإحالتها إلى جهة الاختصاص. تصدر السوشيال ميديا وتصدّرت النجمة الكويتية، حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الإعلان الذي نشرته وزارة الداخلية، حيث اعتبر العديد من المغردين أنه كان من الأفضل إيجاد طريقة أخرى "غير فضح الناس والتشهير بهم خصوصاً إذا كان الجرم (للمرة الأولى)"، في حين رأى آخر أنه كان من الأفضل عدم نشر صورتها إلى جانب الإعلان كونها شخصية مشهورة. وعلى المستوى الفني، شاركت الفنانة شجون الهاجري، بجانب كل من: عبدالله بوشهري، عبدالله عبدالرضا، كوثر البلوشي، روان العلي، آلاء الهندي، حسن عبدال، جمال الصالح، في مسرحية "صنع في الكويت" التي عرضت هذا العام مجدداً بعد النجاح الكبير الذي حققته العام الماضي، وهي من إخراج شملان النصار، وكتابة جاسم الجلاهمة، وإشراف عام لحسن السلمان وعبدالله عبدالرضا. تابعو الأردن 24 على
جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
الكشف عن كنز منسي من حطام تايتانيك
جفرا نيوز - عرض معرض "تايتانيك: التحف الأثرية" في أورلاندو بالولايات المتحدة قلادة نادرة استُخرجت من حطام السفينة الشهيرة، تعد من أندر المقتنيات التي تم العثور عليها حتى اليوم. وكشفت توماسينا راي، رئيسة ومديرة قسم المجموعات في شركة "RMS تايتانيك"، عن القلادة الزجاجية السوداء خلال عرض مباشر لعملية حفظ جزء من هيكل السفينة يزن طنين ويُعرف باسم "القطعة الصغيرة"، وذلك في 17 يونيو الجاري. وتتميّز القلادة بخرز زجاجي أسود على شكل قلب، منسوج بطريقة معقدة. ورغم عدم معرفة صاحبتها، يؤكد الخبراء أنها واحدة من أندر القطع التي تم انتشالها من موقع الحطام. وقد عُثر على القلادة خلال رحلة استكشافية عام 2000، بعد نحو قرن من غرق السفينة، في حقل حطام يمتد على مساحة 15 ميلا مربعا (38.85 كم مربع) بين مقدمة تايتانيك ومؤخرتها. وكانت القلادة ضمن "تكتل" — وهو تجمع صلب تشكل بفعل اندماج عدة أجسام تحت ضغط هائل وبيئة كيميائية معقدة على عمق 12500 قدم (3810 أمتار). وتوضح راي أن عملية الاستخراج كانت دقيقة، حيث بدأت بخرزات مفكوكة ثم شظايا صغيرة، حتى تمكّن الفريق من تجميع القلادة قطعة بعد قطعة. وقالت: "إنها تجسد المثابرة البشرية، فكل حبة خرز قادتنا إلى الأخرى، حتى استعدنا هذه القطعة التي تحكي قصة شخصية مجهولة". ويُرجّح أن القلادة تعود لأحد ضحايا الكارثة، وربما أُسقطت خلال حالة الذعر على متن السفينة. وهناك احتمال ضئيل أن تكون مملوكة لأحد الناجين، لكنها فُقدت وسط الفوضى. وتحمل القلادة أيضا دلالات ثقافية، إذ تعكس أزياء عام 1912 وعادات الحداد في تلك الحقبة. فقد كان الزجاج الفرنسي الأسود يُستخدم بكثرة في صناعة المجوهرات الفيكتورية، نظرا لما يحمله من رمزية وأناقة. وبعد استعادتها من الأعماق، بقيت القلادة محفوظة لأكثر من 25 عاما، قبل أن تُجمّع وتُدرس في مختبر الترميم التابع لشركة "RMS تايتانيك". واليوم، تُعرض القلادة ضمن مجموعة تضم أكثر من 300 قطعة أصلية في معرض "تايتانيك: التحف الأثرية" في أورلاندو، إلى جانب مجسّمات لغرف السفينة وممثلين بأزياء تاريخية. ومنذ بدء بعثاتها الاستكشافية، نجحت شركة "RMS تايتانيك" في استرداد أكثر من 5500 قطعة أثرية على مدار 9 رحلات خلال 4 عقود. وقالت الشركة في بيان: "كل جهد في حفظ هذه الآثار يعكس التزاما بتكريم الأرواح التي فُقدت، ونقل قصصها عبر إرث تايتانيك المادي". وكانت السفينة تايتانيك قد غرقت في الساعات الأولى من يوم 15 أبريل 1912 بعد اصطدامها بجبل جليدي، ما أسفر عن وفاة نحو 1517 شخصا من أصل 2224 كانوا على متنها. وقد انقسمت السفينة إلى نصفين قبل غرقها. وأدى الاصطدام العنيف بقاع المحيط إلى تشويه مؤخرة السفينة وتحولها إلى كومة معدنية ملتوية، بينما بقيت المقدمة في حالة أفضل نسبيا، وإن كانت مدفونة جزئيا في الطين. ولم يُعثر على الحطام إلا في الأول من سبتمبر 1985، في اكتشاف أعاد إحياء الاهتمام العالمي بهذه الكارثة التاريخية.
