
إزالة أكثر من 30 مخالفة بناء عشوائي في محافظة صنعاء
صنعاء- سبأ :
نفذ قطاع الأشغال العامة بمحافظة صنعاء، حملة لإزالة المخالفات والعشوائيات خلال أيام إجازة عيد الأضحى.
وأكد مسؤول الأشغال في المحافظة، المهندس محمد عشية، أن حملة الإزالة التي نفذتها فروع الأشغال بالمديريات، تأتي تنفيذًا لتوجيهات قيادة المحافظة، للحفاظ على المخطط العام من خلال استمرار إزالة ومنع مخالفات البناء العشوائي، واتخاذ الإجراءات القانونية لضبط المخالفين.
وشدد على ضرورة رفع الجاهزية والحفاظ على الحجوزات الخدمية والشوارع العامة، والحد من انتشار البناء العشوائي في الأراضي البيضاء، وإزالة المخالفات المستحدثة أولا بأول.
فيما أوضح نائب مسؤول الأشغال للرقابة والتفتيش المهندس أمين الجيلاني، أن الحملة بدأت من أول أيام إجازة عيد الأضحى واستمرت خلال أيام الإجازة كاملة، حيث تم رصد وإزالة أكثر من 30 مخالفة بناء عشوائي.
وبين أنه تم إزالة 11 مخالفة في مديرية سنحان شملت استحداث ست غرف شعبي، ومخالفتين بناء دور أول مكون من أعمدة وبلك في حجز حديقة في منطقة بيت الشاطبي، واثنين كراسي حجر مخالفة في شارع 16 وإزالة رقاب مسلح لخرسانة مخالفة وسط حي سكني بحزيز.
كما تم إزالة سبع مخالفات في مديرية همدان، شملت خمسة كراسي حجر في أرض بيضاء بمنطقتي شاهرة والمحجر ومخالفتين، بناء جدارين بلك في أرض بيضاء.
وفي مديرية بني حشيش، تم إزالة ست مخالفات شملت أربعة كراسي حجر وغرفة شعبي وسور بلك في أرض بيضاء، وكذا إزالة أربع مخالفات في مديرية بني مطر منها جدارين بلك داخلة في حمى الطريق واثنين كراسي حجر في أرض بيضاء.
وفي مديرية صنعاء الجديدة، تم منع أحد المواطنين من بناء الدور الخامس ببيت سبطان وإزالة غرفتين شعبي مخالفة تابعة لأحفاد بلال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 35 دقائق
- اليمن الآن
قضيه نصب مؤلمه على مريض سرطان يمني.. وقيمة الاحتيال 2000 ريال سعودي..تفاصيل
تعرض المواطن عبدالله حمادي، أحد أبناء محافظة لحج والمصاب بمرض السرطان والمُقعد على فراش المرض منذ ثلاثة أشهر، لعملية نصب واحتيال بشعة استغلت معاناته وأمله في العلاج. فقد تواصل معه شخص يدعى علي قحطان، مدعياً تمثيله جمعية خيرية تعنى بعلاج مرضى السرطان، ووعد بتحمل كافة تكاليف علاج وسفر عبدالله، شرط أن يتحمل هو تكاليف تذكرة المرافق. تم إرسال تقارير طبية من قبل عبدالله للنصاب، الذي أكد له الموافقة على طلبه وحدد موعد السفر ليوم 18 يونيو 2025، قبل أن يطلب مبلغ 2000 ريال سعودي لحجز تذكرة المرافق بجانبه أثناء السفر. تمكن ذوو المريض من جمع المبلغ عن طريق بيع ذهب، وأرسلوا المال عبر فرع القطيبي للصرافة، حيث تم استلامه في محافظة تعز، لكن النصاب أغلق هاتفه واختفى في يوم السفر، مخلفاً وراءه حالة من الحزن والصدمة. وفي اتصال مع عبدالله حمادي، عبّر عن حزنه العميق وقهره الشديد تجاه هذا التصرف الإجرامي الذي استغل معاناته الإنسانية، فيما ناشد الجهات الأمنية سرعة القبض على النصاب وتقديمه للعدالة. احتيال سرطان نصب شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق قائمة سوداء جديدة.. شركات يمنية تحت العقوبات الأمريكية التالي مقابل التنازل عن البلاغات.. أسرة المتهم في قضية حساب 'أميرة محمد' تعرض إعادة أموال ضحايا ولدهم


اليمن الآن
منذ 35 دقائق
- اليمن الآن
عاجل.. زعيم وعضو المجلس النواب الأمريكي يحمّل ترامب مسؤولية تداعيات الهجوم
أخبار وتقارير (الأول) وكالات: أمام تصاعد ردود الفعل على الضربات الأمريكية على منشآت إيران النووية في (نطنز، أصفهان، وفوردو)، أعلن زعيم الأقلية في مجلس النواب الأمريكي، هاكيم جيفريز، أنّ الرئيس دونالد ترامب يتحمّل "مسؤولية مباشرة" عن أي تصعيد لاحق. جيفريز، وهو ديمقراطي يمثل الجناح المعتدل داخل حزبه، انتقد تصريحات ترامب التي اختار فيها توجيه الضربات "بشكل أحادي دون الحصول على تفويض من الكونغرس". وقال: "هو –أي ترامب– هو من دفعنا للخروج من الاتفاق النووي أصلاً، والآن يتحمّل المسؤولية عن التدهور الحاد في المنطقة".


وكالة 2 ديسمبر
منذ 39 دقائق
- وكالة 2 ديسمبر
إيران تجني نتائج إسقاط الدول العربية وصناعة المليشيا
إيران تجني نتائج إسقاط الدول العربية وصناعة المليشيا وأنت تشاهد الطيران الإسرائيلي يعبر فوق العراق لقصف إيران تتساءل عن جدوى دعم إيران لإسقاط العواصم العربية التي كانت ذات سيادة. أليست الدولة مهما اختلفت سياساتها أفضل من الارتهان لمليشيات قد تحقق انتصاراً مؤقتاً؟! أليس عراق صدام الذي أنهكته إيران ثم دعمت سقوطه وعملت على منع استعادة الدولة بعده كان من الممكن أن يشكل احتراماً حقيقياً لسيادة البلدين؟! رغم إنفاق نظام طهران مقدرات شعبه على إنشاء مليشيات فوضوية في عواصم عربية لم تشكل له أي خط دفاع أمامي، بل على العكس نجد دول الخليج التي لطالما استعداها النظام الإيراني هي الدبلوماسية الوحيدة في المنطقة التي تسعى لخفض التصعيد. ومع كل ما شكله نظام الخميني من تهديدات وصداع مزمن لتلك الدول، لكنها تبني مواقفها وفق خطط استراتيجية وسياسية ومصالح قومية لا بأحقاد طائفية ولا بأطماع عابرة للحدود. ومع هذا تهديدات طهران بقصف القواعد الأمريكية في دول الجوار سيزيد من عزلتها ولن يحقق هدفاً استراتيجياً. يثبت التاريخ أن الدولة ولو باختلاف سياسي أكثر سلامة واستقراراً من مليشيا ولو بولاء مطلق، ولعلنا نستدل بقوله تعالى: "أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ".